تساقط الشعر في المنام.. مفاجأة في تفسير ابن سيرين
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
تساقط الشعر في المنام.. بعض الناس يرون شعرهم في المنام وهو يتساقط ويتخيلون أن هذا إنذار أو تحذير من مصيبة مستقبلية، الأمر الذي يجعلنا نعرض تفسير ابن سيرين في السطور التالية لأجل توضيح تفاصيل هذا الحلم.
تساقط الشعر في المناموتوفر الأسبوع لمتابعيها كل ما يخص تفسير تساقط الشعر في المنام وذلك من خلال خدمةمتقدمة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة الضغط هنا.
يقول ابن سيرين إن الشعر إذا تساقط في المنام من الجانب الأيمن من الرأس فيدل على مرور أقاربه وخصوصًا الذكور بمشاكل ومصائب جمة.
كما ذكر أن التساقط إن كان من جهة اليسار، فيدل ذلك على مرور النساء من الأقارب بأزمات حادة.
وجاء في تفسير ابن سيرين أنه الشخص إذا رأى تساقط خصلة كبيرة من شعره في المنام فذلك يدل على قيام الشخص بسداد الديون المالية التي عليه أو أنه سوف يفي بوعوده عن قريب.
وعند رؤية سقوط الشخص لشعره المجعد والمتقصف في المنام، ففي ذلك إشارة إلى أنه سوف يتخلص من المشاكل والأحزان التي يمر بها، وأن الله سوف يعوضه عن هذه الفترة بالأموال أو الزواج السعيد.
وإذا كان الرائي فقيرًا، ورأى أنه نفسه وهو يقص شعره فهذا دليل على الفرج القريب، وسداد الديون وقضاء الحاجات.
كما يرى ابن سيرين، أن المتزوجة إذا رأت شعرها يتساقط أثناء تسريحه، فهو إشارة إلى أنها تسرف في إنفاق المال، =.
وإذا كانت الحالمة مريضة ورأت أنها تحلق شعرها، فذلك يدل على اشتداد مرضها.
وذكر ابن سيرين أن رؤية المتزوجة في حلمها سقوط شعر الحاجب فذلك دلالة على زوال الكرب واقتراب الفرج.
اقرأ أيضاًتفسير الأحلام.. رؤية القطة تهاجمك في المنام
تفسير رؤية كسر أسنان الفتاة العزباء في المنام.. ابن سيرين يكشف مفاجأة
تفسير رؤيا يوم عرفة في المنام
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: في في المنام تفسير الاحلام ابن سيرين تفسير تفسير حلم تفسير الأحلام تفسير المنام تفسير الاحلام في المنام تفسير الأحلام في المنام تفسير الاحلام لابن سيرين تفسير رؤية الشعر في المنام قص الشعر في المنام تساقط الشعر فی المنام تفسیر ابن سیرین
إقرأ أيضاً:
سلطان القاسمى والنيل
بفوز الشيخ الدكتور سلطان القاسمى حاكم إمارة الشارقة عضو المجلس الأعلى للاتحاد بدولة الإمارات العربية المتحدة بجائزة النيل التى تعد أسمى جائزة تمنحها مصر يكون عاشق مصر المتيّم بها قد شرب من نيلها ونال جائزة نيلها أيضا، ففى كل مناسبة يشيد بمصر يتحدث عن تاريخها ودورها الحضارى يحكى عن شوقه لها وعن اعتزازه بها، ولم يكن هذا العشق نظريًّا بل حوّله إلى مشاريع يقيمها بمصر على نفقته، يشيّد مبانى الجمعية التاريخية والجمعية الجغرافية وأخرى بجامعة القاهرة وأنشأ مركزا للوثائق بدار الكتب وغير ذلك فقد أودع وديعة مالية لكُتّاب مصر بنقابتهم، كما أنشأ بيوت الشعر بالوطن العربى وتفوز الأقصر ببيت شعر أصبح شعاع نور ينشر الشعر الأدب والنقد فى ربوع مصر؛ جاء الشيخ الدكتور سلطان القاسمى إلى مصر طالبا وتخرَّج فى جامعة القاهرة وعاش فى أجوائها وعاصر أجيالها، ووقف هو والشيخ زايد بن سلطان رحمه الله وحُكّام الإمارات وشعبها مع مصر فى كل أزماتها فكانت الإمارات العربية خير سند لمصر فهى تعرف مكانتها وأهميتها، وقد أوصى الشيخ زايد رحمه الله أبناءه بمصر خيرًا؛ ومَنْ يقرأ مقال الدكتور سلطان القاسمى المعبّر عن ألمه عندما رأى حريق المجْمع العلمى المصرى الذى أشرفُ بعضويته يرَ كيف هالَهُ أن يحرق بعض العاقين ممن يدّعون انتماءهم لمصر إرثها العلمى والحضارى بأيديهم ولم ينَم ليلتها وجرت الدموع من مُقلتيه وقال: واأسفاه، إنه يعرف هذه الكنوز العلمية التى لا تُعوَّض ويعرف قيمتها ونُدرتها وتفرُّدَها فكيف لمصرى أن يحرقها؟، واغرورقت عيناه بالدموع ولكن لأنه يمتلك نسخا مما أحرقه الجُناةُ العاقّون يقرر أن يبنى المجْمعَ وأن يهبَه كلّ النسخ التى يمتلكها فى مكتبته الخاصة بالشارقة، فهو الأديب المؤرخ الذى ألّف ما يربو على مئة كتاب فى التاريخ والتحقيق والسيرة والأدب والمسرح. وكم أسدى لمصر، ودائما يردّد: "إننا لم نُعطِ مصرَ حقها".هنيئا لسمو الشيخ الدكتور سلطان القاسمى بجائزة النيل وهنيئًا لمصر بعاشقها المثقّف النبيل.
خاتمة الكلام
أجارتَنَـــا إنَّ الفِراقَ مُميتُ/
وإنِّى مُقيـمٌ ما أقامَ "حَفِيتُ"
أجارتَنـــا إنَّا غريبان ها هنا/
وكلُّ غريـبٍ بالعراءِ يبيتُ
"وليسَ غريبًا مَنْ تَناءتْ ديارُهُ"/
ولكنْ إذا نَاءَ الحبيبُ يموتُ
[email protected]