تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الإعلامي مصطفى بكري، أن مصر سوف تحتفل بعد غد الأحد بالذكرى الحادية عشر لثورة 30 يونيو.

وأكد بكري خلال برنامج حقائق وأسرار المذاع على قناة صدى البلد، أن مصر كانت تمضي نحو الحرب الأهلية قبل ثورة 30 يونيو، وأضاف " ياه 11 سنه مرت مصر واجهت فيها ازمات متعددة".

وأشار الى ان الشعب نزل في 30 يونيو وخاض الرئيس السيسي أزمات وواجه تحديات وحروب داخليا وخارجيا، والثورة انتصرت وبدأت الدولة تبني مشروعات ومؤسسات بالتزامن مع إنهاء الإرهاب في سيناء.

وتابع بكرى:" الرئيس السيسي حينما كان وزيرا للدفاع قال جملة «مصر أم الدنيا وهتبقى قد الدنيا وحينها شعرنا بالتفاؤل والأمل خلال فترة الظلام بحكم الإخوان".

واختتم بكري قائلا: كل عام وقائد المسيرة في 3 يوليو وجيشنا وشرطتنا وقضاؤنا والشعب بألف خير".

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الارهاب في سيناء الحرب الأهلية الرئيس السيسي ثورة 30 يونيو مصطفى بكري مصر أم الدنيا

إقرأ أيضاً:

أنشطة الرئيس السيسي خلال الفترة من 1 ديسمبر إلى 15 ديسمبر 2024

قام الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية خلال النصف الأول من شهر ديسمبر بالعديد من الأنشطة والفاعليات والاجتماعات.

حيث اجتمع الرئيس السيسي بعدد من قادة القوات المسلحة والشرطة المدنية والأجهزة الأمنية المختلفة بمقر القيادة الاستراتيجية بالعاصمة الإدارية الجديدة وذلك بحضور الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، والفريق أول عبد المجيد صقر القائد العام للقوات المسلحة ووزير الدفاع والانتاج الحربي واللواء محمود توفيق وزير الداخلية والفريق أحمد خليفة رئيس أركان حرب القوات المسلحة والسيد حسن رشاد رئيس المخابرات العامة والسادة المحافظين وكبار قادة القوات المسلحة.

وتناول اللقاء تطورات الأوضاع الراهنة على الساحتين الإقليمية والدولية وانعكاساتها على الأمن القومي المصري، وعقب انتهاء الاجتماع حرص الرئيس السيسي على تفقد الأنشطة التدريبية، ونادي الفروسية بالكيان العسكري.

كما اختتم الرئيس الزيارة بلقاء عدد من سيدات ورجال الصحافة والإعلام ورئيس الهيئة العامة للاستعلامات وقد تضمن اللقاء حوار مفتوحا تناول الأهمية الاستراتيجية للقيادة الاستراتيجية.

كما تطرق الحوار إلى العلاقة بالإدارة الأمريكية الجديدة، حيث قال الرئيس عبد الفتاح السيسي في هذا الشأن: «إن هناك تواصلا مع الإدارة الأمريكية وثقة متبادلة بيننا، ورأينا محل تقدير وقبول لديهم، وسوف نستكمل على هذا لإيجاد حلول للقضايا العالقة مثل قضية غزة وسوريا والسودان».

وتناول اللقاء كذلك التحديات الداخلية والخارجية الحالية، كما أشاد بالشعب المصري ووعيه بالتحديات المحيطة مثل التهجير القسري.

وقد شهدت تلك الفترة قيام الرئيس بجولة أوروبية شملت مملك الدنمارك والنرويج وجمهورية أيرلندا، وقد بدأت زياراته بالدنمارك والتي تعتبر أول زيارة لرئيس مصري للدنمارك، واستهلت الرئيس نشاطه في كوبنهاجن بلقاء جلالة الملك فريدرك العاشر ملك الدنمارك حيث أجريت مراسم الاستقبال الرسمية رفيعة المستوى للرئيس وفقا للبروتوكلات المتبعة في زيارات الدولة وتم عزف السلام الجمهوري المصري.

ووضع الرئيس السيسي إكليلا من الزهور على قبر الجندي المجهول ثم اصطحب ملك الدنمارك الرئيس إلى قصر أميلين بيرج في موكب كبير بواسطة عربات تجرها الخيول تعكس الحفاوة الكبيرة التي قوبل بها الرئيس والتي تعبر عن مدى التقدير والاهتمام التي تحظى به مصر وقيادتها من الدنمارك.

وواصل الرئيس السيسي نشاطه بافتتاح المؤتمر الاقتصادي المصري الدنماركي بمرافقه ملك الدنمارك حيث قاما بإطلاق مجلس الأعمال بين البلدين وذلك بحضور عدد من رجال الأعمال والرؤساء التنفيذيين لعدد من الشركات المصرية والدنماركية، والتقى الرئيس بعدد من رجال الأعمال والمستثمرين الدنماركيين.

وتأكيدا على حفاة الترحيب أقام الملكة فريدريك العاشر وقرينته عشاء رسمي على شرف سيادته، والقى خلالها الرئيس السيسي كلمة وجه خلالها الشكر لملك وملكة الدنمارك على حسن الاستقبال والضيافة خلال زيارته لمملكة الدنمارك.

وفي اليوم الثاني للزيارة التقى الرئيس السيسي برئيس البرلمان الدنماركي، مشيدا بالعلاقات بين البلدين الصديقين ومؤكدا على اهتمام بلاده بتعزيز التعاون مع مصر لما لها من ثقل على المستويين الإقليمي والدولي.

وقد أعرب الرئيس السيسي عن تقدير سيادته لحفاوة استقبال الجانب الدنماركي مؤكدا حرص مصر على مزيد من الارتقاء بكافة أوجه التعاون الثنائي مع الدنمارك بما في ذلك العلاقات البرلمانية.

هذا و التقى الرئيس السيسي في العاصمة الدنماركية كوبنهاجن برئيسة وزراء الدنمارك، وذلك في إطار زيارة الدولة التي يقوم بها الرئيس إلى الدنمارك وقد عقد الجانبان جلسة مباحثات بمشاركة وفدين البلدين، كما قاما بالتوقيع على إعلان الشراكة الاستراتيجية بين مصر والدنمارك.

وقد عقد الجانبان مؤتمر صحفي تناول خلاله نتائج المباحثات الثنائية، وأكدا على التفاهم الكامل في جميع القضايا الإقليمية وعلى أهمية الشراكة الاستراتيجية التي تجمع بين مصر والدنمارك.

وفي ختام زيارته لمملكة الدنمارك حرص الملك فريدرك العاشر والملكة ماري بتوديع السيد الرئيس بمقر إقامته قبل مغادرته إلى مملكة النرويج.

وفي مستهل زيارة الرئيس في مملكة النرويج ثاني المحطات في جولته الأوروبية، التقى سيادته مع رئيس وزراء النرويج وشهد اللقاء إشادة الجانبين بالتطوارت الإيجابية والزخم التي تشهده العلاقات الثنائية في مختلف المجالات وفي هذا الإطار تم التأكيد على أهمية العمل على الارتقاء بالعلاقات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية.

وقد التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي بملك النرويج بالعاصمة النرويجية «أوسلو»، كما شهدت زيارة الرئيس أيضا مقابلة مع السيد مسعود قرة خان رئيس البرلمان النرويجي وأعضاء لجنة الشؤون الخارجية والدفاع بالبرلمان.

وقد أعرب الرئيس السيسي في مستهل اللقاء على التأكيد على الدور المحوري للتعاون البرلماني في تعزيز الحوار بين الشعوب، مشيرا إلى أهمية تعزيز العلاقات البرلمانية بين البلدين بما يخدم مصالحهما المشتركة.

واستمرارا لأنشطة الرئيس في مملكة النرويج التقى الرئيس السيسي مع عدد من الرؤساء التنفيذين لشركات الطاقة النظيفة وصندوق الاستثمار النرويجي وعدد من المستثمرين في مختلف القطاعات.

وفي ختام زيارته لمملكة النرويج، شارك في مأدبة العشاء مع ولي عهد النرويج ووزيرة التنمية الدولية بحضور كبار مسؤولي الشركات النرويجية والصناديق الاقتصادية والاستثمارية، وغادر الرئيس مملكة النرويج متجها إلى أيرلندا في ختام جولته الأوروبية.

وفي مستهل زيارته لجمهورية أيرلندا التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي مع رئيس أيرلندا، حيث قاما عقب الوصول لمقر الإقامة الرسمي لرئيس أيرلندا بالتوقيع في السجل التاريخي لزيارات كبار الشخصيات، ثم تلا ذلك عقد لقاء بين الجانبين، أكد فيه الرئيس السيسي على ضرورة مواصلة العمل لتعزيز العلاقات الثنائية بين مصر وأيرلندا في كافة المجالات.

كما التقى الرئيس السيسي برئيس الوزراء الأيرلندي وتم التأكيد على حرص الدولتين على تعزيز علاقتهما الثنائية في شتى المجالات وبشكل خاص المجال الاقتصادي بما يحقق تطلعات الشعبين الصديقين ومصالحهما المشتركة.

وقد عاد الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى مصر بعد جولته الأوروبية التي شملت الدنمارك والنرويج وأيرلندا.

وقد شهدت تلك الفترة استقبال الرئيس السيسي مستشار الأمن الأمريكي ومنسق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بمجلس الأمن القومي الأمريكي.

تناول اللقاء مستجدات الأوضاع الإقليمية واستعراض جهود الجانبين للتوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل المحتجزين في غزة، كما أكد على ضرورة الحفاظ على وحدة وأراضي سوريا وأمن شعبها.

واستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي الرئيس التنفيذي لشركة بريتيش بيتروليوم وذلك بحضور وزير البترول والثروة المعدنية، الرئيس الإقليمي للشركة لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

وأشاد الرئيس بأنشطة الشركة في مصر في مجالي الغاز والبترول، وكذلك في تطوير الحقول المصرية المختلفة، كما رحب بزيادة استثمارات الشركة في قطاع الطاقة المصري.

كما استقبل الرئيس السيسي المستشار الخاص للرئيس الكونغولي ومستشار الأمن الداخلي لرئيس جمهورية الكونغو الديموقراطية وذلك بحضور حسن رشاد رئيس المخابرات العامة.

وتلقى الرئيس السيسي اتصالا هاتفيا من رئيس وزراء العراق، تناول الاتصال الأوضاع الإقليمية واستعراض التطورات في قطاع غزة ولبنان حيث أكد الزعيمان على ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار في القطاع وإنفاذ المساعدات الإنسانية دون شروط وعراقيل.

اقرأ أيضاً«النواب» يهنئ الرئيس السيسي بتكريم الاتحاد الأفريقي لكرة القدم

الرئيس السيسي يستقبل الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان وزير الثقافة بالسعودية

مقالات مشابهة

  • مصطفى بكري: موقف مصر ثابت في دعم استقرار سوريا والحفاظ على سيادتها
  • أنشطة الرئيس السيسي خلال الفترة من 1 ديسمبر إلى 15 ديسمبر 2024
  • المصريين: كلمة الرئيس السيسي للإعلاميين رهان جديد على وعي المواطنين
  • مصطفى بكري: «نبيل الحلفاوي» كان إنسانا بمعني الكلمة وقيمة إبداعية ووطنية عظيمة
  • السيسي: يدي لم تتلطخ بالدماء ولم آخذ مال أحد
  • الشعب حصن مصر.. الرئيس السيسي: اللي مطمني إن المصريين فاهمين ومستحملين علشان بلدهم
  • الرئيس السيسي: الشعب هو حصن مصر.. ومتقلقوش بفضل الله
  • أحمد موسى: الرئيس السيسي أكد على عظمة وقوة تحمل الشعب المصري
  • الرئيس السيسي: وعي الشعب هو الضمانة الأساسية لتجاوز الأزمات الإقليمية والتهديدات المحيطة
  • جبالي: الرئيس السيسي أدار بحكمة فائقة التحديات الجسيمة في منطقتنا