تصدر اسم الفنانة رانيا يوسف، خلال الساعات القليلة الماضية تريند محرك البحث الشهير جوجل، وذلك بسبب أزمة الفيلم المفبرك المنسوب إليها "شهوة جسد" حيث روَّج أحد الأشخاص المجهولين لمقطع فيديو على أنه فيلم جديد لها.


 

ويقدم لكم الفجر الفني أزمات في حياة "رانيا يوسف"


 

انتشار فيديو مفبرك لرانيا يوسف

و تصدرت صورة رانيا يوسف الفيديو، حيث بدأ في الانتشار عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، لتتلقى بعدها الفنانة رسائل من المقربين يخبرونها بما حدث.


 

واتجهت  على الفور رانيا يوسف إلى مباحث الإنترنت بالقاهرة وحررت محضرا بالواقعة، وسلمت المسؤولين رابط الفيديو الموجود عبر يوتيوب للتعامل معه والوصول إلى صاحب تلك القناة للتحقيق معه، ولم تكتف بذلك بل توجهت أيضا بشكوى رسمية إلى نقيب الممثلين المصريين الفنان أشرف زكي، حتى تتبني النقابة تلك الأزمة ومتابعتها ومحاسبة الشخص الذي فعل ذلك.


 

أزمة البطانة


 

وتعتبر أزمة بطانة فستان رانيا يوسف من أشهر الأزمات التي شهدها الوسط الفني، والتي شهدها ختام مهرجان القاهرة السينمائي عام 2018 والذي  ظهرت الفنانة رانيا يوسف على الريد كاربت بفستان دون "بطانة" وتعرضت وقتها لانتقادات شديدة، وظهرت في أكثر من لقاء وأكدت أنها لم تتأثر بأي تعليقات سلبية على الفساتين التي ارتدتها سابقًا في المهرجانات السينمائية، وأنها لم تر أي مشكلة في أي فستان ارتدته مسبقا، كما وصفت المشاكل التي طالتها بسبب فساتينها بأنها "مشاكل حلوة ودمها خفيف وشقية.


 

اتهام رانيا يوسف بالاتجار في المخدرات


 

عثرت الأجهزة الأمنية على مخدرات في «شنطة» سيارة الفنانة رانيا يوسف أمام العمارة التي تقيم بها في منطقة الزمالك، عام 2013، قرر فيها المستشار حمدي منصور المحام العام الأول لنيابات وسط القاهرة، حفظ التحقيقات في اتهام الفنانة رانيا يوسف بالاتجار في المخدرات، وذلك في واقعة العثور على مواد مخدرة بسيارتها أمام منزلها بمنطقة الزمالك، التحريات وتقارير المعمل الجنائي أثبتت أن سيارة الممثلة تم فتحها بواسطة مفتاح مصطنع غير مفتاح سيارتها، كما أن السيارة لها ثلاثة مفاتيح مع سايس الجراج، وأن النيابة بعد التحقيق تبين لها أن مجهولا وضع مخدر الحشيش داخل سيارتها ولم يتم تحديد هويته.


 

ازمة التحرش برانيا يوسف


 

حرصت رانيا يوسف على مكافحة ظاهرة التحرش من خلال استخدامها لصفحاتها الخاصة على مواقع التواصل الاجتماعي، فلم تترك قضية تعرضت فيها أي فتاة للتحرش، إلا وتعبر عن رأيها وتطالب باتخاذ الإجراءات القانونية بكل حزم، حيث اعتبر البعض أنها سبب من أسباب التحرش بسبب ملابسها الملفتة، وهو ما أدى إلى شن حملة هجوم واسعة عليها بسبب إطلالاتها التي تتعمد الظهور بها على حساباتها الخاصة بمواقع التواصل الاجتماعي وفي المناسبات الفنية أو الخاصة، حيث اعتبرها الكثيرون أيقونة التحرش على مواقع التواصل.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفنانة رانيا يوسف ازمات رانيا يوسف أحدث أعمال رانيا يوسف أحدث أعمال الفنانة رانيا يوسف الفنانة رانیا یوسف

إقرأ أيضاً:

الأسيرة الفلسطينية المحررة آيات محفوظ: نزفت 20 يوما بسبب تعرضي للضرب.. وفقدت نظري 90%

إصابات ظاهرة وأخرى لا يشعر بها سواها تضطر «آيات» للتعامل معها يومياً، إذ تعرضت للاعتداءات من قبل جنود الاحتلال عدة مرات، منها مرة أدت إلى فقدانها نظرها بنسبة تصل لـ90٪، ومرة أخرى اضطرتها لإجراء العديد من العمليات، ومع ذلك وجدت نفسها معتقلة للمرة الخامسة فى يونيو الماضى دون منطق ودون سبب مقنع.

اعتقال وحشى تعرضت له «آيات محفوظ»، الأسيرة الفلسطينية المحررة ذات الـ(33) عاماً من مدينة الخليل، على الرغم من خضوعها لعملية جراحية حديثة، لكن الاحتلال لم يحترم ولم يرحم ضعفها وتعامل معها بكل وحشية، لم يراعوا حالتها الصحية، حيث تعرضت للضرب المبرح والدوس على بطنها، ما تسبب فى نزيف استمر 20 يوماً دون تقديم أى علاج.

«حين تألمت سخروا منى»، تتحدث «آيات» بحزن، وهى تعبر عما شعرت به حين تألمت فوجدت نفسها مادة للسخرية والاستهزاء.

«آيات» تحكى عن تاريخها مع قمع الاحتلال، الذى بدأ منذ أن كانت فى عمر 3 سنوات وتقول: «عندما كنت طفلة تعرضت لإصابة برأسى قوية، إذ ضُربت بقنبلة غاز فى رأسى أثناء وجودى فى باحة منزلى خلال مواجهات مع الاحتلال عقب مجزرة الحرم الإبراهيمى، ما تسبب بحدوث نزيف داخلى على شبكية العين اليسرى، أفقدنى البصر بها وأجريت عدة عمليات جراحية داخل أراضى عام 48 والأردن، ولم تتحسن بل ضعف عصب العين الذى يرفع الجفن، كما عانيت من وجود أكياس من السوائل حول الدماغ، وتمت زراعة أنبوب فى رأسى من أجل تصريفها».

أما الإصابة الأقسى التى تلازمها فكانت جراء اعتداء إحدى المجندات عليها، والتى اضطرتها لسلسلة من العمليات الجراحية، إذ اضطرت لوضع «أنبوب» بطول مترين يصل بين الدماغ والجهاز البولى، ولكن خلال محاولة تعافيها تم اعتقالها مرة أخرى، وبعدها عانت من عدم القدرة على تحريك يدها وقدميها أو الوقوف وممارسة حياتها بشكل طبيعى، وظل الأمر يتفافم لحين اعتقالها المرة الرابعة، ولما حُررت آنذاك اكتشف الأطباء أن الأنبوب كاد ينسد، ورصدوا به كتلاً متخثرة ومع الوقت أصبح لا يُصرف السوائل، وأثر على حياتها وأعصابها وأثر على قدرتها على النطق، وتحريك أطرافها.

بسياسة الإهمال الطبى فى سجون الاحتلال التى أوصلتها إلى هذا الوضع الخطير، حيث من المفترض أن يتم تغيير الأنبوب كل 6 أشهر، فى الوقت الذى لم يتم تغييره لأكثر من 5 سنوات، لتبدأ سلسلة عمليات جديدة.

«آيات»، قبل 7 أشهر تم اعتقالها للمرة الخامسة وكانت فى مرحلة التعافى من عملية جراحية أخرى، وحين حاولت شرح وضعها تعرضت لضرب مبرح فى كل جسدها، وبالأقدام على بطنها أدى لتعرضها للنزيف.

«آيات» تتذكر الواقعة الأكثر إيلاماً خلال اعتقالها وتقول: «فى 20 نوفمبر تعرضت لاعتداء وحشى من قبل قوات السجن، حيث أجبرت مع أسيرات أخريات على وضع رؤوسنا على الأرض، وأيدينا مكبلة للوراء وعيوننا معصوبة، وحين حاولت إخبارهم أن وضعى الصحى لا يسمح بهذا الوضع ضربنى أحد الضباط 7 كفوف، مما أدى إلى فقدانى للوعى، واستيقظت لاحقاً لأجد نفسى فى المستشفى، دون أن أتذكر ما حدث».

ورغم كل ما مرت به، تعتبر «آيات» أن ما مرت به لم يكسر إرادتها، وأن صمودها وصبرها كانا السلاح الوحيد الذى واجهت به ظروف الاعتقال القاسية، والإفراج عنها كان بمثابة لحظة استعادة للحياة، لكنها أكدت أن معاناتها الجسدية والنفسية ستبقى شاهدة على حجم الانتهاكات التى تتعرض لها الأسيرات الفلسطينيات.

مقالات مشابهة

  • الجاي أغلى.. هكذا علّقت الملكة رانيا على صورة حديثة شهدت تفاعلا (شاهد)
  • فتاة تُنهي حياتها من الطابق الثالث بأبو النمرس
  • ما بحبش أوجع دماغي .. رانيا فريد شوقي ترد على فيديو التنمر
  • بين الموت والنفاق والمجهول.. ثلاثية يوسف السباعي تلخص أزمات الإنسان الفلسفية
  • الأسيرة الفلسطينية المحررة آيات محفوظ: نزفت 20 يوما بسبب تعرضي للضرب.. وفقدت نظري 90%
  • نانسي عجرم تتصدر التريند بسبب زوجها فادي الهاشم.. ما القصة؟ (صور)
  • المديرية العامة للأمن الوطني تعفي رجل امن عن العمل بسبب التحرش
  • حورية فرغلي تتصدر التريند بسبب الأنف السليكون.. ما القصة؟ (فيديو)
  • ننشر التقرير الطبي لطالبة تعرضت للاعتداء بسلاح على يد زميلتها بالزيتون
  • ننشر أقوال طالبة تعرضت لاعتداء بسلاح على يد زميلتها بالزيتون