قال عميد بلدية الغريفة التواتي بكة، إن أزمة الوقود شلت العمل الوظيفي بالمنطقة وإن الغاز شبه معدوم وإن توفر فبأثمان باهضة للمواطن.

وطالب بكة في تصريحات مرئية نشرتها البلدية على حسابها الرسمي، برفع حصة الوقود بمستودعات سبها إلى مليوني متر مكعب وتزويد المنطقة بـ4 محطات أزمة، لافتا إلى مطالبتهم سابقا الحكومتين بإيجاد مصفاة وصهاريج لتوفير الوقود أو دوّار للغاز.

كما شدد بكة على ضرورة توفير الوقود في جميع البلديات بإنشاء محطات يصلها الوقود، تفاديا للأزمة، على أن تكون بحسب الكثافة السكانية لكل بلدية.

ولفت بكة إلى تأكيدهم هذه المطالب في اجتماع عقد الأيام الماضية بدعوة من آمر المنطقة العسكرية لأوباري – غات بحضور عمداء بنت بية والغريفة وأوباري إلى جانب الأجهزة الأمنية وحكماء الأعيان.

وأفاد بكة بعزمهم تشيكل وفد للتواصل مع الجهات المختصة للنظر في هذه المطالب التي أثقلت كاهل المواطن في ظل نقص السيولة وزيادة الأسعار وفق قوله.

المصدر: بلدية الغريفة

التواتي بكةبلدية الغريفة Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف

إقرأ أيضاً:

عمدة بلدية غازي عنتاب: شددنا الرقابة على السوريين

أنقرة (زمان التركية) – قالت فاطمة شاهين، عمدة بلدية غازي عنتاب المنتمية لحزب العدالة والتنمية، إن السوريين يشكلون أزمة في الولاية، إنه يتم تشديد الرقابة على أنشطتهم.

خلال تصريحات لها، قالت فاطمة شاهين إنه وفقاً للأرقام الرسمية هناك ما يقرب من 450 ألف طالب لجوء في غازي عنتاب التي يبلغ عدد سكانها 2 مليون نسمة.

وأضافت فاطمة شاهين في تقييمها لطالبي اللجوء في غازي عنتاب: ”يقال إن هناك 500 ألف لاجئ في إسطنبول، ولكن عدد طالبي اللجوء في غازي عنتاب أكبر مقارنة بعدد السكان، نحن نعيش معًا منذ 12 عامًا والمحافظات الحدودية تواجه صعوبات كبيرة، المدنيين الفارين من قصف نظام الأسد لجأوا إلى تركيا”.

وفيما يتعلق بالأنشطة التجارية لطالبي اللجوء، أضافت شاهين: ”فور وصولنا -للبلدية- أزلنا اللوحات الإرشادية العربية وحولناها إلى الكتابة التركية، ولحل المشاكل المتعلقة بلوحات الأرقام في مداخل الطوارئ لطالبي اللجوء، تحولنا إلى نظام لوحات الأرقام المؤقتة من خلال الاتفاق مع المديرية العامة للأمن، يمكن أن تكون التجارة غير المسجلة مشكلة، لذا فإن الرقابة الجيدة ضرورية، يقول لنا أصحاب المحلات المجاورة -لمحلات السوريين- إن هناك (منافسة غير عادلة) وهذا قلق مبرر”.

كما ذكرت شاهين أن وزارة المالية ووزارة التجارة تقوم بحملات تفتيش جادة، وتقوم بتوفير الدعم من الشرطة، كما تقوم لجان تم تشكيلها داخل المحافظة بإجراء عمليات تفتيش على الأسعار والمساكن، ويتواصل اتخاذ تدابير جادة لتسجيل التجارة غير المسجلة.

 

Tags: "الشعب الجمهوريأنقرةالعدالة والتنميةتركيالاجئين

مقالات مشابهة

  • صحة كوردستان تشكو من الرواتب وتفاوت الحصة الدوائية المخصصة للإقليم
  • أزمة الوقود في البصرة: هل هي فعلاً بسبب “إهمال” أم لعبة سياسية؟
  • تشبيع رئيس بلدية النبطية الشهيد أحمد كحيل
  • رد الإفتاء على سيدة تشكو من الشعور بالندم بعد استجابة الدعاء
  • العكاري: خطوة «المركزي» الأخيرة تعالج مشكلتي تأخر المرتبات والسيولة
  • عمدة بلدية غازي عنتاب: شددنا الرقابة على السوريين
  • رئيس بلدية زوق مكايل أضاء شجرة الميلاد
  • زوجة تشكو "حبستها" في دعوى خلع: مانعني من أصحابي
  • البرد وارتفاع أسعار الوقود يعمقان أزمة الكهرباء في السليمانية
  • خطاب تسليم تيران وصنافير يسبب أزمة بين مصر والسعودية وإسرائيل