بلدية الغريفة تشكو أزمة في الوقود والغاز والسيولة
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
قال عميد بلدية الغريفة التواتي بكة، إن أزمة الوقود شلت العمل الوظيفي بالمنطقة وإن الغاز شبه معدوم وإن توفر فبأثمان باهضة للمواطن.
وطالب بكة في تصريحات مرئية نشرتها البلدية على حسابها الرسمي، برفع حصة الوقود بمستودعات سبها إلى مليوني متر مكعب وتزويد المنطقة بـ4 محطات أزمة، لافتا إلى مطالبتهم سابقا الحكومتين بإيجاد مصفاة وصهاريج لتوفير الوقود أو دوّار للغاز.
كما شدد بكة على ضرورة توفير الوقود في جميع البلديات بإنشاء محطات يصلها الوقود، تفاديا للأزمة، على أن تكون بحسب الكثافة السكانية لكل بلدية.
ولفت بكة إلى تأكيدهم هذه المطالب في اجتماع عقد الأيام الماضية بدعوة من آمر المنطقة العسكرية لأوباري – غات بحضور عمداء بنت بية والغريفة وأوباري إلى جانب الأجهزة الأمنية وحكماء الأعيان.
وأفاد بكة بعزمهم تشيكل وفد للتواصل مع الجهات المختصة للنظر في هذه المطالب التي أثقلت كاهل المواطن في ظل نقص السيولة وزيادة الأسعار وفق قوله.
المصدر: بلدية الغريفة
التواتي بكةبلدية الغريفة Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف
إقرأ أيضاً:
سول: لم يتم إثبات الجدوى الاقتصادية للتنقيب في بقعة "الحوت الأزرق" في البحر الشرقي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت كوريا الجنوبية إنها فشلت في تأكيد الجدوى الاقتصادية لأحد مكامن النفط والغاز المحتملة في البحر الشرقي، حيث أعلنت نتائج أول عملية حفر استكشافية في نقطة الحفر التي تحمل اسم "الحوت الأزرق"، وذلك حسبما أعلنت وزارة التجارة والصناعة والطاقة.
وأجرت سول أول عملية حفر استكشافية في واحدة من سبع نقط محتملة لاحتياطيات النفط والغاز، التي تم اكتشافها العام الماضي في أعماق البحار قبالة ساحل خليج "يونغ ال" في بوهانغ، على بعد حوالي 270 كيلومترًا جنوب شرق سيئول، لمدة شهرين تقريبًا اعتبارًا من 20 ديسمبر.
وبحسب وكالة أنباء كوريا الجنوبية "يونهاب" - أظهرت النتيجة الأولية للحفر احتمال وجود الغاز في نقطة الحوت الأزرق، لكن معدل تشبع الهيدروكربونات، وهو عامل رئيسي في تقدير كمية النفط والغاز في الحوض المحتمل، لم يكن مهمًا بما يكفي ليكون له جدوى اقتصادية.
وتخطط الوزارة إصدار تقرير مؤقت في مايو أو يونيو، وإصدار التقرير النهائي عن نتائج الحفر في أغسطس.
وقال مسئول كبير في وزارة التجارة والصناعة والطاقة، "لقد أكدنا مؤقتًا وجود علامات على وجود الغاز من خلال الاستكشاف، لكننا نعتقد أن مستوى تشبع الهيدروكربونات ليس كافيًا لضمان الجدوى الاقتصادية لمنطقة حفر (الحوت الأزرق)".
وأضاف أنه "من المستبعد" الحفر مرة أخرى في هذا الموقع.
وتابع قائلا "لكننا تحققنا من أن الموقع يتميز بنظام جيولوجي جيد، ونخطط لاستخدام العينات والبيانات التي حصلنا عليها لاستكشاف المواقع المحتملة الستة المتبقية بشكل أفضل".
ويتكون النظام الجيولوجي الخاص بمكامن النفط والغاز المحتملة من أربعة مكونات رئيسية، وهي صخور المصدر والصخور الخازنة وصخور الغطاء وتكوينات صخرية يطلق عليها اسم المصائد النفطية.