صحيفة اليوم:
2025-04-05@06:20:22 GMT
بمشاركة 4 دول.. المملكة تستضيف الحدث النهائي لمشروع imocares
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
بالتعاون مع المنظمة البحرية الدولية، استضافت المملكة الحدث النهائي لمشروع IMOCARES 2023 - 2024 في لندن.
جاء هذا بحضور أكثر من 30 مندوبًا من أربع دول اختيرت للمشاركة في تحدي IMOCARES Marine Global Technology Challenge.مشاركة 4 دولكما شارك 4 دول في المشروع (سانت كيتس ونيفيس، وناميبيا، وموريشيوس، وترينيداد وتوباغو)، حيث يمثل ختامًا لمشروع IMOCARES، الممول بالكامل من قبل المملكة.
أخبار متعلقة تزامنا مع إجازة الصيف.. إقبال على حدائق ومتنزهات طريفجازان.. القبض على 3 مهربين وإحباط تهريب 180 كجم من القاتوذلك في إطار جهودها لتعزيز التعاون بين شمال وجنوب العالم لتحقيق أهداف المنظمة البحرية الدولية لإزالة الكربون من الغازات الدفينة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } المملكة تستضيف الحدث النهائي لمشروع imocares - واس
كما اشتمل على عدد من العروض التقديمية وحدثًا جانبيًا بعنوان "الشحن المحلي وإزالة الكربون في المناطق النامية"، والذي جمع بين خبراء الصناعة وأصحاب المصلحة لمناقشة القضايا الرئيسية في الصناعة البحرية.
وتعتزم المملكة مواصلة دعمها لمبادرات مثل IMOCARES وتحدي التكنولوجيا البحرية العالمية، والتي تهدف إلى جمع البلدان معًا للعمل على مستقبل أكثر استدامة.ابتكار الحلول التعاونيةويعزز من ابتكار الحلول التعاونية للتحديات الكبرى التي تواجه القطاع البحري، ويضمن التكامل في العمل نحو إزالة الكربون.
وتحدي IMOCARES Marine Global Technology Challenge الذي تنظمه المنظمة البحرية الدولية (IMO)، يمثل مسابقة رائدة تستهدف مزودي التكنولوجيا البحرية في جميع أنحاء العالم.
كما تساهم في تشجيع المشاركين على تقديم حلول مبتكرة تلبي الاحتياجات المحددة للموانئ، والسفن المحلية في أفريقيا ومنطقة البحر الكاريبي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس لندن السعودية أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
العفو الدولية: المذابح التي ارتكبتها الجماعات التكفيرية في الساحل السوري “جرائم حرب”
يمانيون|
اعتبرت منظمة العفو الدولية أحداث الساحل السوري بانها “جرائم حرب”، محمّلة الجماعات التكفيرية مسؤولية الفوضى الدموية، التي شهدتها المنطقة.وأوضحت المنظمة، في تقريرها اليوم الاربعاء ، أن ميليشيات الجماعات التكفيرية قتلت أكثر من 100 شخص في مدينة بانياس الساحلية، يومي الـ8 والـ9 من آذار/مارس 2025.
ووفقاً للمعلومات، التي تلقتها المنظمة، تم التحقق من 32 حالة قتل متعمدة، استهدفت، بصورة خاصة، الأقلية العلوية.
وأكد شهود عيان للمنظمة أن “المسلحين كانوا يسألون الضحايا عن هويتهم الطائفية، إذا كانوا علويين، قبل تهديدهم أو قتلهم”، مشيرين إلى أنه “تم لوم بعض الضحايا على انتهاكات ارتكبها النظام السابق”.
وأفادت المنظمة أيضاً بأن الجماعات التكفيرية أجبرت عائلات الضحايا على دفن أحبائهم في مقابر جماعية، من دون إقامة مراسم دينية أو جنازات عامة، الأمر الذي يعكس انتهاكاً لحقوق الضحايا وأسرهم.