«التخصصات الصحية» تعلن تقرير أداء الكليات في اختبارات الرخصة السعودية لمزاولة المهنة
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
أعلنت الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، تقرير أداء الكليات الصحية في الجامعات السعودية، بحسب نتائج طلابها في اختبار الرخصة السعودية لمزاولة المهنة في تخصصات طب الأسنان، والطب البشري، والصيدلة، والتمريض، والمختبرات.
وأوضحت "الهيئة"، أن التقرير يأتي ترسيخًا لجهودها في إتاحة المعلومات والبيانات التي تساعد على المواءمة مع القطاع الأكاديمي الصحي، وتعزز من الفرص التطويرية للمخرجات التعليمية.
ولفتت النظر إلى أن المستفيدين من تقرير أداء الكليات الصحية في الجامعات السعودية في اختبار الرخصة السعودية لمزاولة المهنة هم: المختصون في قطاع التعليم الصحي، والباحثون وجهات البحث، والطلاب والطالبات.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الهيئة السعودية للتخصصات الصحية اختبار الرخصة السعودية
إقرأ أيضاً:
"ملتقى خريجي الكليات المهنية" يستشرف مستقبل سوق العمل وفق رؤية تتسم بالابتكار
مسقط - الرؤية
رعى سعادة خالد بن سالم الغماري وكيل وزارة العمل للعمل، الثلاثاء، ملتقى خريجي الكليات المهنية بعنوان "آفاق مهنية"؛ وذلك بمقر البنك الوطني العُماني.
وألقى الدكتور خالد بن عبدالعزيز أمبوسعيدي مدير عام الكليات المهنية بوزارة العمل كلمة، قال فيها: "نقف اليوم معا برؤية مشتركة وتطلعات واعدة لمستقبل مشرق، حيث يوفر هذا الملتقى منصة ديناميكية تجمع الخريجين مع أهل الاختصاص والخبرة، ليتشاركوا تجاربهم، ويرسموا ملامح آمالهم وتطلعاتهم المستقبلية، ويؤسسوا شبكات تواصل وبناء مستدامة تتسم بالابتكار والتجديد".
وأضاف: "لا يقتصر الملتقى على الاحتفاء بإنجازات خريجي الكليات المهنية، بل يسعى أيضًا إلى تحفيز نموهم المهني والشخصي، من خلال بيئة معرفية تسهم في تطوير المهارات التقنية والشخصية، مما يمكنهم من التكيف والابتكار والقيادة في سوق عمل سريع التطور، والملتقى فرصة ملهمة لاستعراض قصص النجاح التي تشكل منارة يهتدي بها الخريجون والمبتكرون والقادة المستقبليون، وتعزز ثقافة التعلم مدى الحياة، والتخصص العميق، واغتنام الفرص وتحويلها إلى نجاحات مستقبلية واعدة".
وأشار أمبوسعيدي إلى أن الالتزام بالتطوير المستمر هو حجر الزاوية لنظام التعليم المهني في الكليات المهنية، خاصة مع ما يشهده العالم من تغيرات عالمية متسارعة في شتى المجالات، مبينا: "إن تبادل الأفكار والخبرات لا يعزز فقط المهن الفردية بل يسهم أيضًا في دفع عجلة التقدم الاقتصادي والاجتماعي، لذلك يجب أن نضع هذه الحقيقة لتكون نورًا يهدي طريقنا ونحن نصنع مستقبلًا يتناغم فيه الابتكار مع الخبرة، وهنا نود التأكيد على دعوتنا أن نتعلم بشغف، وأن نتعاون بجرأة، وأن نستثمر بحماس في مستقبل التعليم المهني".
وتضمن الملتقى جلسة حوارية عن أهمية التطوير المهني والتعلم الذاتي المستمر وكيفية مواجهة سوق العمل المتغير والتسويق لمهارات التخرج، ودور ريادة الأعمال والابتكار في إيجاد الفرص وآليات استثمارها وتأثير الحوارات السلبية في رسم الطموح المستقبلي للخريجين، وبناء الهوية الشخصية وتعزيز مهارات التواصل لبناء علاقات ناجحة في سوق العمل. كما تم خلال الملتقى عرض رؤية بصرية حول قصص نجاح من الكليات المهنية، وكذلك ورشة تدريبية استعرضت تطوير المهارات وتكريم الشركاء الأساسيين من متحدثين ومقدمي ورش عمل ورعاه، الذين كان لهم بالغ الأثر في تنظيم هذا الملتقى.
«هالكن» تعرض صواريخ إماراتية بأنظمة ذكية عالية الدقة