التحدي الاقتصادي يتصدر أولويات الرئيس الإيراني الجديد وسط تضخم قياسي
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
وتأتي هذه التحديات في وقت يشهد فيه الاقتصاد الإيراني أزمة حادة، مع تسجيل معدلات تضخم غير مسبوقة.
فقد تجاوز معدل التضخم في إيران 52% في أواخر مارس/آذار الماضي، وهو أعلى مستوى له منذ 80 عاما.
وكان الرئيس السابق إبراهيم رئيسي قد بذل جهودا لمعالجة الأزمة الاقتصادية، لكن هذه الجهود لم تسفر عن نتائج ملموسة تنعكس إيجابا على حياة المواطن العادي.
تقرير: وليد العطار
28/6/2024مقاطع حول هذه القصةشاهد.. سرايا القدس تستهدف قوات الاحتلال بقذائف الهاون في محور نتساريمتابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
للمرة الثانية.. ظريف يستقيل من منصب مساعد الرئيس الإيراني
قالت مصادر إعلامية إيرانية، مساء الأحد، إن مساعد الرئيس الإيراني للشؤون الاستراتيجية محمد جواد ظريف استقال من منصبه.
وأكدت وكالة فارس الإيرانية للأنباء الاستقالة، مشيرة إلى أنها تمت بعد جلسة الاستماع في قضية عزل وزير المالية عبدالناصر همتي.
وشغل ظريف المقرب من الإصلاحيين، منصب وزير الخارجية في إيران بين عامي 2013 و2021.
وبرز اسم ظريف على الساحة السياسة في إيران، بعد دوره المحوري في هندسة الاتفاق النووي الموقع عام 2015 بين إيران وممثلي مجموعة "5+1"، المكونة من الأعضاء الخمسة الدائمين في مجلس الأمن الدولي (الولايات المتحدة وروسيا والصين والمملكة المتحدة وفرنسا، بالإضافة إلى ألمانيا).
وعاد ظريف للأضواء مرة أخرى خلال حملة الرئيس بزشكيان، وساهم بشكل كبير في فوزه بالانتخابات الرئاسية.
وسبق لظريف أن أعلن استقالته من منصبه كمساعد للرئيس بزشكيان في أغسطس (آب) الماضي، بسبب "خيبة أمله من التشكيلة الحكومية، ولكنّه تراجع عن استقالته واستأنف مهامه، بناءً على مشاورات وتوجيهات من الرئيس مسعود بزشكيان.