عشان متدفعش كتير.. 5 طرق سحرية لتقليل استهلاك الكهرباء في المنزل
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
ترشيد استهلاك الكهرباء.. يبحث الكثيرون عن طرق عديدة لترشيد استهلاك الكهرباء، وذلك لتوفير الكهرباء، وعدم دفع مبالغ طائلة في فاتورة الكهرباء.
ترشيد الكهرباءوتستعرض «الأسبوع»، 5 طرق سحرية لتقليل استهلاك الكهرباء في المنزل، وذلك عبر خدمة متميزة تقدمها لكم عبر الضغط على الرابط هنــــــا.
5 طرق سحرية لتقليل استهلاك الكهرباء في المنزلوجاءت النصائح وفقًا لموقع ENARAT كالآتي:
كثيرا من الحجرات تحتوي على لمبات كثيرة والكثير منهم منخفض الوات لكثرة أعدادهم، ولكن عند تغير هذه اللمبات الكثيرة إلى واحدة مرتفعة الوات يساعد في ترشيد الاستهلاك وتوفير الكهرباء، مع الاعتماد على ضوء الشمس واستعمال اللمبات أوقات الحاجة إليها، والحرص على إغلاقها بعد الاستعمال.
اختيار ألوان دهان فاتحة تعكس الإضاءة وبالتالي لا تحتاج إلى لمبات كثيرة مثلما ما يحدث عند تطبيق ألوان الدهان الداكنة، ومن المهم تطبيق الألوان الفاتحة في الأماكن التي تحتاج فيها إلى إضاءة قوية كأماكن العمل والمذاكرة والقراءة.
كثيرا من الأجهزة الكهربائية لا نستعملها كثيرًا مثل سخان المياه والتلفاز وشواحن الهواتف واللاب توب، وغسالة الملابس والأطباق، والمهم بعد استعمالهم هو فصل الكابلات من مصادر الطاقة، حيث تعد هذه الطرق هي الآمنة والأفضل التي ترشد الاستهلاك وتحافظ على الكهرباء.
تجنب فتح الثلاجة كثيراأثناء ارتفاع درجات الحرارة والاهتمام بتناول الأطعمة والوجبات الخفيفة الباردة تقوم أفراد العائلة بفتح الثلاجة كثيرا لأخذ الطعام أو وضعه مما يؤثر على فقد الثلاجة الكثير من البرودة وتسحب كهرباء أكثر، ومن المهم هو تجنب فتح الثلاجة كثيراً للحفاظ على برودتها واختيار الوجبات قبل فتح الثلاجة بدلا من التفكير أمامها وهي مفتوحة، مع ضبط الثلاجة على درجة التبريد المناسبة لتجنب استهلاك كهرباء أكثر.
التكييف من أكثر الأجهزة الكهربائية التي تتسبب في استهلاك كبير للكهرباء في حالات اقتناء التكيف غير المناسب للمكان من أجل تبريد أكثر، ومن المهم في هذا الأمر التأكد من أن حجم الجهاز مناسب للغرفة، أيضا من الخطوات المهمة هو ضبط حرارة التبريد على الدرجة المناسبة دون تغيرها من وقت للآخر حيث يتسبب ارتفاع وانخفاض الحرارة لاستهلاك كبير من الكهرباء، والحرص على الضبط الملائم تكون النتيجة درجة حرارة مناسبة واستهلاك مناسب للكهرباء أيضا، والاهتمام بغلق النوافذ والأبواب لانهما يعملان خفض كفاءة التبريد، وبعد الانتهاء من استعمال المكان يفضل فصل الجهاز.
اقرأ أيضاًالأعلى للإعلام يطلق خطة لتوعية المواطنين بأهمية ترشيد الكهرباء
طرق تقليل استهلاك الكهرباء في المنزل.. نصائح هامة لترشيد الاستخدام
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الكهرباء ترشيد الاستهلاك استهلاك الكهرباء ترشيد استهلاك الكهرباء ترشيد استهلاك الطاقة ترشيد الكهرباء طرق ترشيد استهلاك الكهرباء طرق ترشيد استهلاك الكهرباء في المنزل ترشيد الاستهلاك الكهرباء استهلاک الکهرباء فی ترشید استهلاک
إقرأ أيضاً:
طرابلس وبنغازي تتصدران استهلاك منتجات العناية بالأطفال وسط تحديات الاسعار
ليبيا – سوق حفاضات ومناديل الأطفال يتجاوز 392 مليون دولار بحلول 2033???? نمو سنوي مدفوع بالوعي والطلب الحضري ????
توقّع تقرير اقتصادي نشره موقع “أوبن بي آر” الألماني الناطق بالإنجليزية، أن تتجاوز قيمة سوق حفاضات ومناديل الأطفال في ليبيا 392 مليونًا و200 ألف دولار بحلول عام 2033، مستندًا إلى نمو سنوي مركب بنسبة 4.5% بين عامي 2023 و2033، مدفوعًا بزيادة الوعي بصحة الأطفال وتحسن مستويات المعيشة وارتفاع دخل الأسر.
???? الحواضر تتصدر المشهد وتدعم الاستهلاك ????️
وأشار التقرير، الذي ترجمته صحيفة “المرصد”، إلى أن المناطق الحضرية في ليبيا تستحوذ على الحصة الأكبر من السوق، بفضل سهولة الوصول إلى قنوات البيع بالتجزئة الحديثة وزيادة وعي المستهلكين بأهمية منتجات العناية بالأطفال، خصوصًا في طرابلس وبنغازي.
???? المنتجات العضوية تشهد نموًا مطردًا ????
وبيّن التقرير أن قطاع المنتجات العضوية يُسجل نموًا سنويًا مركبًا بنحو 4.2%، في ظل تزايد القلق من حساسية الجلد ورغبة الأهالي في بدائل خالية من المواد الكيميائية، فيما تبقى الحفاضات ذات الاستخدام الواحد والمناديل المبللة المعطرة في صدارة المبيعات، رغم الاهتمام المتزايد بالمنتجات غير المعطرة.
???? الفئة العمرية 9-24 شهرًا الأكثر ربحية ????
وأوضح التقرير أن الأطفال من سن 9 إلى 24 شهرًا يمثلون الشريحة الاستهلاكية الأكثر ربحية، نظرًا لحركتهم المستمرة وحاجتهم للتغيير المتكرر، في حين تسهم المتاجر متعددة العلامات التجارية والتجارة الإلكترونية في توسيع انتشار هذه المنتجات.
???? الريفيون يلتحقون بالركب ببطء ????
ولفت التقرير إلى أن المناطق الريفية لا تزال متأخرة في التفاعل مع هذه المنتجات، بسبب نقص التوعية وارتفاع التكلفة، رغم تحسن الخدمات اللوجستية وزيادة تدخل المنظمات الدولية، خاصة عبر برامج الصحة والنظافة المدعومة من الأمم المتحدة.
???? تحديات أمام الصناعة محليًا ????
وأشار التقرير إلى أن السوق يواجه تحديات حقيقية، أبرزها عدم الاستقرار السياسي والاقتصادي، وارتفاع تكلفة الاستيراد، إضافة إلى ضعف القدرات التصنيعية المحلية، ما يؤدي إلى تذبذب العرض وتفضيل بعض الأسر للبدائل القابلة لإعادة الاستخدام، رغم ضعف فعاليتها الصحية.
ترجمة المرصد – خاص