تتعدد الطرق التي نهدر بها أموالنا، ولا يتعلق الأمر فقط بشراء أشياء باهظة الثمن، بل قد يكون عادات بسيطة تتسبب في إنفاق أموالنا في أشياء قد لا نحتاج إليها ودون حتى أن ندري.

وأورد موقع gobankingrates بعض العادات التي نهدر بها نقودنا، والتي أشار إليها من قبل الخبير المالي والمقدم الإذاعي، ديف رمزي وأبرزها.

.

شراء الأشياء التي تستخدم لمرة واحدة، مثل المناشف الورقية وعبوات المياه المعبأة، ويقترح استخدام أشياء قابلة لإعادة الاستخدام، مثل مناشف اليد أو الزجاجات التي يعاد استخدامها.
تناول الطعام خارج المنزل يوميا، في حين أن تحضير الطعام في المنزل أرخص كثيرا. ويقترح ديف رمزي إعداد وجباتك مسبقا وتناول ما تبقى من طعام في اليوم التالي.
تناول القهوة من المحلات في طريقك للعمل، وهي عادة تكلف الكثير من الأموال. ويقترح رمزي تحضير القهوة في المنزل.

شراء المنتجات القابلة للتلف بسرعة، مثل الخضراوات، بكميات كبيرة، وهو ما يعني إلقاء هذه الأطعمة في سلة المهملات عندما تفسد. ويقترح شراء فقط ما تحتاجه لأيام قليلة.
شراء أشياء فقط عندما تشعر بالملل. ويقترح رمزي إزالة تطبيقات التسوق من هاتفك، أو حذف معلومات بطاقتك الائتمانية منها، حتى يكون إجراء عمليات شراء أكثر صعوبة.

شراء منتجات بكميات كبيرة عندما لا يكون الأمر منطقيا، مثل شراء منتجات قابلة للتلف بسرعة بالجملة في حين أنك لن تستطيع استخدامها قبل أن تفسد، على عكس شراء كميات كبيرة من المناديل الورقية عندما تعلم أنك سوف تحتاجها ولن تتلف وهناك مساحة لتخزينها. ويقترح التحقق دائما من سعر المنتجات التي تشتريها لمعرفة ما إذا كنت ستوفر نقودا، أو إذا كان من الأرخص شراء نفس المنتجات بكمية أقل.
شراء المنتجات المعبأة مثل الوجبات الطازجة والفاكهة المقطعة والسلطات المعبأة، وهي أغلى سعرا وقد تكون تكلفتها مضاعفة، ويقترح شراء الفاكهة والخضراوات غير المقطعة وتجنب الوجبات الجاهزة.

“قناة الحرة”

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

عبدالله آل حامد: “اليوم الإماراتي للتعليم” يجسد المكانة التي يحظى بها العلم في فكر محمد بن زايد

 

أكد معالي عبد الله بن محمد بن بطي آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، أن تخصيص صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله” يوم 28 من فبراير يوماً للتعليم في الإمارات يجسد المكانة المتميزة التي يحظى بها العلم والمعرفة في فكر سموه باعتباره الركيزة الأساسية في بناء وتطور المجتمعات وأداة مهمة لتمكين مسيرة التنمية المستدامة التي تشهدها دولة الإمارات.
وقال معاليه بهذه المناسبة: “يُترجم اليوم الإماراتي للتعليم رؤى صاحب السمو رئيس الدولة للاستثمار في رأس المال البشري القادر على مواصلة مسيرة الدولة نحو تحقيق مراكز متقدمة على مختلف مؤشرات التنافسية العالمية حيث وضع سموه التعليم على رأس الأولويات الوطنية لدوره المحوري في تأهيل أجيال شابة تمتلك القدرة على القيادة ومواجهة مختلف تحديات المستقبل.
وأضاف معالي رئيس المكتب الوطني للإعلام أن هذه اللفتة الكريمة من صاحب السمو رئيس الدولة تؤكد تقدير سموه الكبير لأعضاء المنظومة التعليمية كافة وعلى رأسها المعلم .
وأكد أن اختيار الـ28 من فبراير يوماً للاحتفاء بالتعليم في الإمارات وهو اليوم الذي شهد فيه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان “طيب الله ثراه” وإخوانه حكام الإمارات تخريج أول دفعة من المعلمين من جامعة الإمارات عام 1982 يجسد تقدير سموه الكبير للرسالة الحضارية للمعلمين باعتبارهم المسؤولين عن بناء أجيال المستقبل التي ستتولى قيادة مسيرة التنمية الشاملة وتترجم طموحات القيادة الرشيدة الساعية إلى تحقيق الريادة في مختلف القطاعات.
ونوه معاليه في ختام كلمته إلى أن دولة الإمارات تعمل على تمكين تعليم عصري متطور باعتباره القاطرة التي تقودنا بأمان إلى المستقبل وتحقيق رؤية الإمارات 2071 مؤكدا أن التعليم في الإمارات رهان صائب على المستقبل واستثمار مستدام العائد ساحته العقول وهو الثروة الحقيقية المكتسبة التي تضمن لنا الرخاء والسعادة والمكانة العظمى بين الأمم فالتعليم غدٌ نغرسه الآن”.


مقالات مشابهة

  • رئيس الهيئة العليا للعلوم والتكنولوجيا والابتكار لـ “الثورة”:مشروع المجففات الشمسية يعالج مشكلة الفاقد والمهدر من المنتجات الزراعية ويدعم الصادرات الوطنية
  • إيران تعلن رسمياً عن الأهداف التي قصفتها صواريخها الباليستية في “إسرائيل” (فيديوهات جديدة)
  • مقاتلو كتيبة جنين يحتفلون بالصواريخ الإيرانية التي استهدفت “إسرائيل” (فيديو)
  • “الريال اليمني يواصل الانهيار بعد تحسن مؤقت”
  • بيان جديد بشأن مراكز الايواء التي يمكن أن تستقبل النازحين
  • المواصفات التي يجب معرفتها عند شراء مبرد المياه لتقليل استهلاك الكهرباء
  • عبدالله آل حامد: “اليوم الإماراتي للتعليم” يجسد المكانة التي يحظى بها العلم في فكر محمد بن زايد
  • تقرير اقتصادي: ليبيا في صدارة الدول المستوردة للمواد الزراعية من منطقة “كراسنودار” الزراعية الروسية
  • “العقوري” يطلع على مسودة تقرير حقوق الإنسان التي أعدها الفريق المُشكل من ديوان مجلس النواب
  • “لا تتخلصوا منه”.. فوائد عديدة لقشر الموز تعرفوا عليها