كاتس: منعنا صدور قرار بالاعتراف بدولة فلسطينية في اجتماع المجلس الأوروبي
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
كاتس: سنواصل العمل لتزويد "إسرائيل" بقبة حديدية دبلوماسية
قال وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس، إن حكومته نجحت بمنع صدور قرار بالاعتراف بدولة فلسطينية في اجتماع المجلس الأوروبي.
اقرأ أيضاً : القسام: أوقعنا قتلى بصفوف جيش الاحتلال باشتباكات من مسافة صفر في الشجاعية
وأضاف وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي، أن النجاح في منع صدور القرار جاء بفضل التعاون والجهود المشتركة ودعم الأصدقاء الاوروبيين.
وزعم كاتس في تصريحات صحفية، الجمعة، مواصلة العمل لتزويد تل أبيب بقبة حديدية دبلوماسية حتى استعادة المحتجزين والقضاء على حماس.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين الاعتراف بدولة فلسطين الحرب في غزة تل أبيب
إقرأ أيضاً:
فصائل فلسطينية: قنص جندي إسرائيلي داخل منزل بحي الشجاعية شرق غزة
قالت فصائل فلسطينية: قنصنا جنديا إسرائيليا داخل أحد المنازل في حي الشجاعية شرقي مدينة غزة.
وكيل صحة غزة يستنكر الجرائم البشعة بحق الكوادر الطبية في سجون الاحتلالويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثّف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء.
ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.
وفي سياق متصل قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، صباح اليوم الإثنين، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي أطلق سراح مدير مجمع الشفاء الطبي محمد أبو سلمية، مع 54 أسيرا آخرين من قطاع غزة.
وأبو سلمية محتجز في سجون الاحتلال منذ نوفمبر الماضي عندما زعم جيش الاحتلال أنه "في المجمع الطبي الخاضع لإدارته وقع نشاط واسع النطاق لحركة حماس.
وقال أبو سلمية عند إطلاق سراحه، من بين أمور أخرى، أن الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي يتعرضون لمعاملة قاسية من جوع وعطش.
وأضاف: العدو مجرم في حق الطواقم الطبية، مئات الأطباء والممرضين والفنيين يجلسون في المعتقل".
وعقب اعتقال أبو سليمة في نوفمبر الماضي، زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، ظهور أدلة تثبت أن مجمع الشفاء، تحت إدارته المباشرة، كان بمثابة مركز قيادة وسيطرة لـ حماس.
ووفقا للبيان المشترك بين جيش الاحتلال الإسرائيلي والشاباك، فإن شبكة الأنفاق التابعة لـ حركة حماس تحت المستشفى تستغل الكهرباء والموارد المأخوذة من المستشفى، كما قامت حماس بتخزين الأسلحة داخل المستشفى وعلى أرض المستشفى.