بسبب الكرة .. تفاصيل اعتداء شقيقين علي صاحب سوبر ماركت بطوخ
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
شهدت قرية كفر الجمال التابعة لمدينة طوخ بمحافظة القليوبية، مشاجرة بين شقيقين وصاحب سوبر ماركت بسبب لعب كرة القدم، إذ نشبت مشاجرة بين الطرفين اعتدى خلالها الشقيقان على الآخر مما أصابه بكدمات وسحجات، وتحرر محضرا بالواقعة وتولت الجهات المعنية التحقيق والتي أمرت بتحريات المباحث الجنائية حول الواقعة وملابساتها.
وتلقت الأجهزة الأمنية بالقليوبية إخطارًا من شرطة طوخ بمحافظة القليوبية بورود بلاغ من عبد الرحمن عبد المعز، صاحب سوبر ماركت يتهم شقيقين وهما مصطفى وشقيقه محمد بالاعتداء عليه بسبب لعب الكرة.
وتحرر محضر بالواقعة حمل رقم 19268 إداري طوخ وتولت الجهات المعنية التحقيق.
وقال المجني عليه ، إن المتهمين وهما مصطفى. ا إمام وخطيب مسجد وشقيقه محمد، انشأوا ملعبا لكرة القدم دون شباك مما تسبب في خروج الكرة ودخولها المحل وعندما ألقاها عقب ذلك داخل سور مدرسة، نشبت، بينهما مشاجرة اعتديا خلالها عليه وحطما السوبر ماركت الخاص به.
وأكد أنهما حررا محضر أيضا ضده اتهموه بالاعتداء على والدهما على غير الحقيقة مطالبا بحقه القانوني.
كشف حقيقة القبض على طفل لإجبار والده على تسليم نفسه بالدقهليةكما نفى مصدر أمنى بوزارة الداخلية، صحة ما تم تداوله بإحدى الصفحات التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية بأحد مواقع التواصل الاجتماعي بشأن الزعم بإلقاء القبض على أحد الأطفال بالدقهلية لإجبار والده على تسليم نفسه للأجهزة الأمنية.
وأكد المصدر الأمني، أن تلك الادعاءات تأتى ضمن المحاولات اليائسة لجماعة الإخوان الإرهابية لاختلاق الأكاذيب وترويج الشائعات لمحاولة إثارة البلبلة بعد أن فقدت مصداقيتها بأوساط الرأى العام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الداخلية محافظة القليوبية سوبر مارکت
إقرأ أيضاً:
صورة مأساوية لـ طفلة في عدن تجسّد حالة الفقر المدقع الذي يعصف بالأسر
الجديد برس|
في مشهد صادم يعكس قسوة الأوضاع المعيشية، عُثر على طفلة في مدينة عدن، الخاضعة لسيطرة التحالف، تبحث عن طعام وسط أكوام القمامة، بسبب الفقر المدقع والمجاعة المتفشية التي تعصف بالأسر.
وسائل إعلام موالية للتحالف أكدت، اليوم الأربعاء، أن الطفلة اضطرت إلى هذا التصرف نتيجة التدهور الاقتصادي الكارثي في المدينة، في ظل عجز الحكومة التابعة للتحالف عن إيجاد حلول للإصلاح الاقتصادي.
الحادثة وثّقها ناشطون، مسلطين الضوء على معاناة آلاف الأسر التي وصلت إلى حافة المجاعة بسبب انهيار العملة المحلية أمام العملات الأجنبية، وارتفاع أسعار المواد الغذائية الأساسية بشكل جنوني.
الأزمة تتفاقم مع انقطاع المرتبات واستمرار التدهور المعيشي، ما جعل عدداً كبيراً من العائلات عاجزة عن تأمين احتياجاتها اليومية، وسط غياب أي حلول ملموسة من السلطات المحلية والحكومة التابعة للتحالف.