حريق ضخم في مستوطنة إسرائيلية وقاعدة عسكرية بالضفة الغربية
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
أخلى جيش الاحتلال الإسرائيلي معظم جنوده من قاعدة لواء عتصيون الإقليمي في الضفة الغربية، الذين يقدر عددهم بمئتين جندي، بسبب اندلاع حريق كبير في المنطقة، وفقًا لصحيفة «تايمز أوف إسرائيل».
حريق كفار عتصيونوقالت خدمة الإطفاء والإنقاذ في إسرائيل، إنّ الحريق امتد من منطقة مستوطنة كفارعتصيون إلى القاعدة العسكرية، مضيفة أنه لم يكن متعمدًا.
وأرسلت سلطات الاحتلال 6 طائرات للسيطرة عل الحريق الضخم الذي اندلع في المستوطنة، واستدعت 20 فرقة إطفاء.
وبحسب صحيفة «تايمز أوف إسرائيل»، فإنه لم ترد أنباء عن وقوع إصابات، فيما قال جيش الاحتلال إن لواء عتصيون الإقليمي يواصل تنفيذ «الأنشطة العملياتية كالمعتاد».
وشهدت إسرائيل عددًا من الحرائق الضخمة في الفترة الماضية، جراء صواريخ حزب الله اللبناني.
ويتزامن هذا الحريق مع استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، ووفق الإعلام الإسرائيلي فإن هناك حالة من الإرهاق الجسدي والتعب نفسي بين العديد من الجنود الإسرائيليين بسبب الحرب.
وذكرت وسائل الإعلام الإسرائيلية أن ضابط بارز أبلغ قيادة جيش الاحتلال بضرورة التخلي عن شعار عمليات بأي ثمن، وأن الجيش غير جاهز لحرب طويلة بالشمال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مستوطنة كفار عتصيون حريق في إسرائيل إسرائيل جيش الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
قوات الاحتلال تقتحم مخيم الأمعري شمال مدينة البيرة بالضفة الغربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم السبت، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت مخيم الأمعري شمال مدينة البيرة بالضفة الغربية.
واندلعت مواجهات عنيفة بين فلسطينيين وقوات الاحتلال في بلدة الطور شرق القدس المحتلة، أطلق خلالها الاحتلال قنابل الغاز على المواطنين الفلسطينيين.
كما انتشرت قوة راجلة من جيش الاحتلال الإسرائيلي في شارع الخلة ببلدة الطور الشرقي بالقدس المحتلة. تزامنًا مع اقتحام قرية سلواد شمال رام الله.
وأفاد إعلام فلسطيني، بأن قوات الاحتلال اقتحمت بعدد كبير من الآليات العسكرية مخيم الجلزون قضاء مدينة رام الله بالضفة الغربية.
كما أطلقت زوارق الاحتلال الحربية النار في بحر منطقة السودانية شمال غربي مدينة غزة.
وأمس الجمعة، اعتقل الاحتلال الإسرائيلي مواطنًا فلسطينيا على شارع عرانة شرق جنين، حيث اعتقله الاحتلال من داخل مركبته بعد إيقافها وتفتيشها، ولم تعرف هويته بعد.