كيف بدأت قصة السلاح في المخيمات الفلسطينية بلبنان؟
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
أعادت الاشتباكات العنيفة التي وقعت في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في لبنان، تسليط الضوء على حالة السلاح في المخيمات، وكيفية ظهوره، وامتلاك الفصائل له داخل المخيمات، رغم القبضة الأمنية القوية للسلطات اللبنانية، بداية إنشاء المخيمات.
ويضم لبنان 12 مخيما للاجئين الفلسطينيين، ويبلغ عدد اللاجئين، 174.
لكن كيف بدأت حكاية مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، وكيف يشكل السلاح فيها معضلة.
البداية
تشكلت المخيمات الفلسطينية في لبنان، من اللاجئين الذين جرى تهجيرهم من القسم الشمالي من فلسطين وتحديدات قرى الجليل، ومدن الساحل مثل يافا وحيفا وعكا، وكان أغلبهم من سكان الريف والفقراء ومن فقدوا ممتلكاتهم في هجمات العصابات الصهيونية عام 1948.
ويقدر عدد اللاجئين الفلسطينيين الذين وصلوا إلى لبنان، بنحو 110 آلاف، وجرى توزيعهم على المخيمات ونقاط الإيواء في ذلك الوقت، والتي بلغت العشرات، لكن لاحقا، لم تعترف وكالة غوث وتشغيل اللاجئين "الأنروا" سوى بـ 12 مخيما، وهي عين الحلوة، والمية ومية، وشاتيلا، وبرج البراجنة، ونهر البارد والبداوي، والبص، والرشيدية، وبرج الشمالي، وويفل، وضبية، ومار إلياس".
وبحسب مركز الزيتونة لأبحاث القضية الفلسطينية يتمركز اللاجئون بنسبة 36 بالمئة في منطقة صيدا، و25 بالمئة في منطقة الشمال، و15 بالمئة في منطقة صور، و13 بالمئة في بيروت، ويشكل الأفراد ما دون 15 عاماً نسبة 29 بالمئة، في حين بلغت نسبة من تبلغ سنهم 65 عاماً فأكثر 6.4 بالمئة، وبلغ متوسط حجم الأسرة الفلسطينية في لبنان 4 أفراد، وبلغت نسبة الأسر التي ترأسها نساء 17.5 بالمئة.
سوء المعاملة
ورغم حالة التعاطف مع اللاجئين المهجرين من بلدهم، في بدايات احتلال فلسطين، إلا أنه ومع مرور الوقت، باتت طريقة المعاملة من الدولة اللبنانية تتغير مع اللاجئين، وحدوث اضطرابات داخلية في لبنان عام 1958، أصدر الرئيس اللبناني الراحل فؤاد شهاب، قرارا باستخدام مكتب الاستخبارات العسكرية، أو ما كان يطلق عليه المكتب الثاني، من أجل السيطرة على المخيمات بالقوة.
واتسمت هذه الفترة باتخاذ تدابير قمعية بحق الفلسطينيين، وفرض قيود على كافة مناحي الحياة في المخيمات، وتقييد الخروج للعائلات من أجل حتى إجراء زيارات لأقاربهم في مخيمات أخرى، فضلا عن حظر الراديو والصحف وترميم المنازل المتهالكة في المخيم، والتي كانت تتطلب إصدار تصاريح خاصة لم تكن ميسرة بالمطلق.
ووصل الأمر بالمكتب الثاني أن فرض قيودا حتى على التخلص من مياه الغسيل، ومنع الحصول على حمامات خاصة، والاكتفاء بالسماح باستخدام الحمامات العامة في المخيم، وبسبب الوضع المزري، والاعتقالات والممارسات المهينة لسكان المخيمات، ثارت احتجاجات واسعة، عام 1969، وهاجم اللاجئون مقرات المكتب الثاني، وعمدوا على طردها من المخيمات، وإدارة الأوضاع داخلها من قبل الفلسطينيين، تجنبا لإذلال الجهات الرسمية في لبنان.
اتفاق القاهرة.. شرعنة السلاح
تسبب الانتصار الذي تحقق في معركة الكرامة، والذي شارك فيه فدائيون فلسطينيون، كانوا يملكون قواعد عسكرية في الأردن، بتوسع العمل القتالي، والمشاركة في الاستعداد العسكري، في الدول العربية الأخرى، وخاصة لبنان، وخلال محاولة فصائل منظمة التحرير المسلحة آنذاك إقامة قواعد عسكرية في لبنان، واجهت مقاومة من قبل الدولة اللبنانية.
مفاوضات في القاهرة
وبعد اشتباكات واسعة تضمنت السيطرة على مخافر أمنية ومواقع للأمن اللبناني، توسطت القاهرة بين الدولة اللبنانية، ومنظمة التحرير الفلسطينية، عبر مفاوضات أطلقت عليها "مفاوضات القاهرة"، كان طرفاها رئيس السلطة الراحل ياسر عرفات، وقائد الجيش اللبناني العماد إميل البستاني، والتي مهد لدخول السلاح إلى المخيمات بشكل رسمي.
وبموجب "اتفاق القاهرة"، سمح للفلسطينيين بإقامة قواعد عسكرية في الجنوب اللبناني، والعمل السياسي داخل المخيمات، واستبعاد "المكتب الثاني" من المخيمات، ومن ضمن البنود كذلك، تشكيل لجان للفلسطينيين ونقاط للكفاح المسلح داخل المخيمات، وتأمين الطرق للمشاركين في الثورة الفلسطينية، وهو ما أعطى شرعية للعمل الفلسطيني المقاوم في لبنان، وامتلاك السلاح في المخيمات.
لكن الاتفاق تعرض لانتقادات لبنانية عديدة، واعتبر تهديدات لسيادة الدولة، والسماح بتشكيلات مسلحة من خارجها، وفي حزيران/يونيو عام 1987، وقع الرئيس اللبناني أمين الجميل، قانونا يلغي اتفاق القاهرة مع منظمة التحرير، وسبق أن صوت البرلمان اللبناني على إلغائه.
أهمية السلاح للمخيمات
الباحث والكاتب الفلسطيني الدكتور عبد الله العقرباوي، قال إن السلاح مهم للمخيمات الفلسطينيية لسببين، الأول وجود الاحتلال الإسرائيلي، بالقرب من لبنان، والاعتداءات التي حدثت سابقا، وضرورة دفاع الفلسطينيين عن وجودهم وحياتهم بالدرجة الأولى.
وأضاف العقرباوي لـ"عربي21" الأمر الثاني، الحالة اللبنانية المضطربة، والتي من الضرورة أن يكون الفلسطينيون قادرين فيها على الدفاع عن أنفسهم، في ظل امتلاك الأطراف الأخرى جميعا السلاح، وهو ما يجعل من اللزوم وجود سلاح بأيديهم.
ولفت إلى أن السلاح الفلسطينيي في المخيمات، رغم مراحل تاريخية صعبة شهدت أخطاء، إلا وجهته واضحة اليوم تجاه الاحتلال، والجميع شاهد في جولات العدوان الأخيرة، تدخل هذا السلاح لردع الاحتلال في عدوانه على فلسطين، ولذلك من ينادون بسحبه أو يهاجمونه أهدافهم واضحة.
وشدد على أنه إشكاليات كالتي حصلت في عين الحلوة، يمكن أن تحدث في البيئة اللبنانية خارج المخيمات، وتحدث في البيئات التي تمتلك السلاح، لكن النقاش يجب أن يتركز على كيفية حل أي إشكال بالحوار فقط، بعيدا عن اللجوء لهذه الأداة.
وتساءل العقرباوي: "لماذا السلاح الفلسطيني؟.. وهو مثله مثل أي سلاح آخر، في أي مكان آخر، وإذا سلمنا بفكرة أن السلاح داخل المخيمات سيرتد دائما على أهلها، فكأننا نرسخ قاعدة أن سلاح الضفة المقاوم للاحتلال سيرتد عليها وكذلك غزة، وهذا خطأ كبير".
وتابع: "هذا الطرح خطر للغاية، والمطلوب أن نركز على تفعيل آليات حل الإشكالات داخل المخيمات، عبر الهيئات الفصائلية الموجودة بالحوار فقط، لحماية سكان المخيمات، دون السماح بالمساس بحقهم في الدفاع عن نفسهم".
وأكد أن الأصوات التي تنادي بسحب السلاح من المخيمات الفلسطينية في لبنان، لم تتوقف منذ عقود، سواء بالقوة أو عبر التحريض المتواصل، ومحاولة تصوير أن المشكلة في السلاح نفسه، وليس في القيام البعض بزج عناصر مثيرة للفتنة داخل المخيمات، وخلق إشكاليات أمنية، لإثارة النقاش حول تسليح الفلسطينيين.
وقال العقرباوي، إنه لا يوجد طرف في الحالة اللبنانية، يقبل أن يطرح ملف سلاحه على طاولة النقاش، وكذلك السلاح في المخيمات الفلسطينية، الذي يرتبط بصورة أساسية بالصراع مع الاحتلال، وليس بصراع مع أي مكون لبناني.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات الفلسطينيين لبنان المخيمات اللاجئين لبنان فلسطين لاجئين مخيمات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة بالمئة فی فی لبنان
إقرأ أيضاً:
أي انعكاسات للمفاوضات الإيرانية الاميركية على الساحة اللبنانية ؟
كتب ابراهيم بيرم في" النهار":هل من صلة ترجى بين مسار المفاوضات بالواسطة المحتملة بين الإيرانيين والإميركيين، ومستقبل الأوضاع في لبنان، خصوصا بعد الحديث الذي أشاعته أخيرا أوساط إعلامية وسياسية عن أن مصير سلاح "حزب الله" شمال الليطاني بات مرهونا بالنتائج المحتملة للمفاوضات غير المباشرة بين طهران وواشنطن؟
ردا على هذه التساؤلات وما يرتبط بها من عناوين فرعية، يقول الخبير في الملف الإيراني الباحث الأكاديمي طلال عتريسي لـ"النهار": "ورد أخيرا خبر مفاده أن مسؤولين عراقيين أبلغوا إلى وكالة "رويترز" أن فصائل عراقية موالية لإيران باتت مستعدة لإلقاء سلاحها لتلافي الغضب الأميركي، وفي الموازاة نقلت الوكالة نفسها عن مسؤولين في الحرس الثوري الإيراني أن قيادة الحرس وافقت على تجنب الصراع بين تلك الفصائل العراقية والأميركيين مضمون هذا الخبر ليس جديدا بالنسبة إلينا، فلقد بات معروفا أن الفصائل العراقية المشار إليها أوقفت منذ زمن بعيد نسبيا مشاركتها في أعمال المواجهة مع إسرائيل، كما جمدت أي اشتباك مع القوات الأميركية في العراق وسوريا، لكن تأكيد النبأ مجددا في هذا التوقيت بالذات هو بمثابة رسالة جدية من الجانب الإيراني إلى الجانب الأميركي غداة ما أشيع عن انطلاق المفاوضات الأولية غير المباشرة بين الجانبين.
وفي رأينا أن تلك المفاوضات المنتظرة قد انطلقت بخجل، ولكن إمكان تحولها لاحقا إلى مفاوضات مباشرة صار واردا ومقبولا من الجانب الإيراني. والجلي في الأمر أن الشرط الأساسي عند القيادة الإيرانية المعنية لكي تمضي قدما هو ألا تظهر طهران بمظهر الذاهب إلى تلك المفاوضات تحت وطأة الخوف ومن منطلق الضعيف المغلوب على أمره".
وأضاف: "تقضي مصلحة ترامب بخوض التجربة الديبلوماسية مع طهران للتوصل إلى تفاهم معها يوما ما، من دون حرب فهو يعلم أن إيران، وإن وجهت إليها ضربات قاسية تدميرية فلن تذعن أو تستسلم لذا مصلحة واشنطن أن تمضي قدما في مسار التفاوض مع إيران حتى بلوغ عتبة التفاوض والاتفاق. وأعتقد في المقابل أن الإيرانيين باتوا متقبلين لانفتاح اقتصادي مع واشنطن بحيث تفتح لترامب أبواب الاستثمار الاقتصادي إن اقتضى الحال".
ورأى عتريسي "أن من شأن دفع المفاوضات قدما بين طهران وواشنطن أن ينعكس بردا وسلاما على مسار الأوضاع اللبنانية المثقلة والمعقدة والمحتقنة. ولقد سبق أن سمعنا من يتكهن بأن مصير سلاح "حزب الله" في شمال الليطاني مرتبط إلى حد كبير بمسار المفاوضات الإيرانية - الأميركية ونتائجها.
لذا لم يستغرب كثر ما ذكر عن لغة مرنة استخدمتها الموفدة الأميركية إلى بيروت أخيرا في الحديث عن نزع سلاح الحزب، ولاسيما عندما ذكرت ربما للمرة الأولى أن لا جدول زمنيا لنزع هذا السلاح". وأشار إلى أن "كل القوى ذات الصلة بالشأن اللبناني ومنها "حزب الله" باتت على يقين أن ثمة مرحلة جديدة ومتحولة عن ذي قبل، وخصوصا بعد المواجهات الميدانية الأخيرة واتفاق وقف النار، لذا فإن الحزب أطلق أكثر من إشارة ورسالة وخطاب تفيد بأنه ليس في وارد العودة إلى استخدام السلاح في المواجهة مع الكيان حاليا. وأميل في استنتاجي إلى ثلاث ثوابت:
- ثمة رغبة عند الحزب في رفع الحديث عن مصير سلاح المقاومة من التداول.
- مسار المفاوضات الإيرانية - الأميركية سينعكس مزيدا من الإيجابية على الوضع اللبناني.
- طهران نفسها أكدت لمن يعنيهم الأمر أنها ما زالت ترفض التفاوض مع الأميركيين على الملفات الإقليمية".
مواضيع ذات صلة أكسيوس عن مسؤولين أميركيين: لم يتخذ أي قرار بعد بشأن المفاوضات الإيرانية والمناقشات الداخلية جارية Lebanon 24 أكسيوس عن مسؤولين أميركيين: لم يتخذ أي قرار بعد بشأن المفاوضات الإيرانية والمناقشات الداخلية جارية 08/04/2025 06:11:32 08/04/2025 06:11:32 Lebanon 24 Lebanon 24 وفد نيابي زار قطر: لانخراط أكبر في الساحة اللبنانية ودعم المكوّن السنّي Lebanon 24 وفد نيابي زار قطر: لانخراط أكبر في الساحة اللبنانية ودعم المكوّن السنّي
08/04/2025 06:11:32 08/04/2025 06:11:32 Lebanon 24 Lebanon 24 هل تذكرون الفنانة اللبنانية ألين خلف؟ شاهدوا كيف أصبحت بعد ابتعادها عن الساحة الفنية (صورة) Lebanon 24 هل تذكرون الفنانة اللبنانية ألين خلف؟ شاهدوا كيف أصبحت بعد ابتعادها عن الساحة الفنية (صورة)
08/04/2025 06:11:32 08/04/2025 06:11:32 Lebanon 24 Lebanon 24 هل الساحة اللبنانية منيعة؟ Lebanon 24 هل الساحة اللبنانية منيعة؟
08/04/2025 06:11:32 08/04/2025 06:11:32 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً
عون تلقى رسالة دعم اميركية جديدة: سنبدأ قريبًا بصياغة استراتيجية الأمن الوطني
Lebanon 24 عون تلقى رسالة دعم اميركية جديدة: سنبدأ قريبًا بصياغة استراتيجية الأمن الوطني
22:04 | 2025-04-07 07/04/2025 10:04:00 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام يحضّر لزيارة دمشق قريباً والحكومة تستكمل مناقشة مشروع إصلاح المصارف
Lebanon 24 سلام يحضّر لزيارة دمشق قريباً والحكومة تستكمل مناقشة مشروع إصلاح المصارف
22:07 | 2025-04-07 07/04/2025 10:07:00 Lebanon 24 Lebanon 24 استنفار سياسي وروحي لحفظ المناصفة في المجلس البلدي في بيروت
Lebanon 24 استنفار سياسي وروحي لحفظ المناصفة في المجلس البلدي في بيروت
22:22 | 2025-04-07 07/04/2025 10:22:59 Lebanon 24 Lebanon 24 لقاء ترامب – نتنياهو يُطلق إشارة الحسم؟
Lebanon 24 لقاء ترامب – نتنياهو يُطلق إشارة الحسم؟
22:53 | 2025-04-07 07/04/2025 10:53:30 Lebanon 24 Lebanon 24 مهلة سماح محدَّدة للبنان قبل إجراءات أميركية حاسمة
Lebanon 24 مهلة سماح محدَّدة للبنان قبل إجراءات أميركية حاسمة
22:47 | 2025-04-07 07/04/2025 10:47:29 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
مفاجأة.. إخراج القيد بـ60 دولاراً!
Lebanon 24 مفاجأة.. إخراج القيد بـ60 دولاراً!
15:29 | 2025-04-07 07/04/2025 03:29:33 Lebanon 24 Lebanon 24 فئة الـ 500 ألف ليرة قريبا في الأسواق
Lebanon 24 فئة الـ 500 ألف ليرة قريبا في الأسواق
03:45 | 2025-04-07 07/04/2025 03:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هل تذكرون الحلاق رأس عصابة "التيك توكرز"؟ إليكم صورته داخل السجن
Lebanon 24 هل تذكرون الحلاق رأس عصابة "التيك توكرز"؟ إليكم صورته داخل السجن
15:45 | 2025-04-07 07/04/2025 03:45:41 Lebanon 24 Lebanon 24 يصغرها بـ 12 عاماً.. فيديو جديد لنسرين طافش برفقة زوجها الثالث طليق ابنة أصالة
Lebanon 24 يصغرها بـ 12 عاماً.. فيديو جديد لنسرين طافش برفقة زوجها الثالث طليق ابنة أصالة
00:24 | 2025-04-07 07/04/2025 12:24:51 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد أن نفّذ جريمته في عين الرمانة.. هذا ما حصل خلال 24 ساعة
Lebanon 24 بعد أن نفّذ جريمته في عين الرمانة.. هذا ما حصل خلال 24 ساعة
07:04 | 2025-04-07 07/04/2025 07:04:44 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
22:04 | 2025-04-07 عون تلقى رسالة دعم اميركية جديدة: سنبدأ قريبًا بصياغة استراتيجية الأمن الوطني 22:07 | 2025-04-07 سلام يحضّر لزيارة دمشق قريباً والحكومة تستكمل مناقشة مشروع إصلاح المصارف 22:22 | 2025-04-07 استنفار سياسي وروحي لحفظ المناصفة في المجلس البلدي في بيروت 22:53 | 2025-04-07 لقاء ترامب – نتنياهو يُطلق إشارة الحسم؟ 22:47 | 2025-04-07 مهلة سماح محدَّدة للبنان قبل إجراءات أميركية حاسمة 22:46 | 2025-04-07 أورتاغوس بين الشراكة والتكيّف في لبنان فيديو "لست ملاكا ولن أسكت بعد اليوم".. ماغي بو غصن بأجرأ حواراتها: أنا النجمة الأولى في لبنان وهذا عمري (فيديو)
Lebanon 24 "لست ملاكا ولن أسكت بعد اليوم".. ماغي بو غصن بأجرأ حواراتها: أنا النجمة الأولى في لبنان وهذا عمري (فيديو)
02:07 | 2025-04-05 08/04/2025 06:11:32 Lebanon 24 Lebanon 24 حمل نعشها طوال الوقت ولم يتركه.. لحظة انهيار الفنان المصري الشهير أثناء جنازة زوجته وهذا أول تعليق له (فيديو)
Lebanon 24 حمل نعشها طوال الوقت ولم يتركه.. لحظة انهيار الفنان المصري الشهير أثناء جنازة زوجته وهذا أول تعليق له (فيديو)
23:15 | 2025-04-04 08/04/2025 06:11:32 Lebanon 24 Lebanon 24 صراخ وتدافع.. أسد يُهاجم مدربه خلال عرض سيرك في مصر وما حصل مرعب (فيديو)
Lebanon 24 صراخ وتدافع.. أسد يُهاجم مدربه خلال عرض سيرك في مصر وما حصل مرعب (فيديو)
23:31 | 2025-04-01 08/04/2025 06:11:32 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24