نوستالجيا.. قصة حب السندريلا والعندليب حديث كل الأزمنة
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
سندريلا الشاشة والعندليب الأسمر الحب الأبدي لعشاق الشاشة والسينما وكل ما له علاقة بالفن، دائما ما ارتبط أسم الثنائي في جميع الأحاديث، زرعوا حبهم في قلوب كل الأجيال القديمه والحديثه قدموا للفن ما جعل اسمائهم أسطورة تحفر بالذهب وسط صناع الفن في مصر والعالم العربي.
ومن الصدف هو ذكري ميلاد العندليب الأسمر عبدالحليم هو نفس ذكرى وفاة السندريلا سعاد حسني، فقد جمعتهم الصدف والحب أيضًا، فقصة حبهم هي قصة حديث كل الأزمنة والأجيال.
قصة حب العندليب والسندريلا:
الجميع كان يعلم بقصة الحب التي جمعت بينهم والتي أكدها الراحل كمال الطويل في إحدي التصريحات من قبل وهي تواجد سعاد حسني مع العندليب دائمًا وخاصة وقت المرض، وحديث سعاد من قبل عن عبدالحليم في إحدى لقاءاتها مع الإعلامي الراحل مفيد فوزي.
آراء مختلفة بين حقيقة زواج سعاد حسني وعبد الحليم حافظ:
وفي هذا السياق اختلفت الآراء حول حقيقة الزواج حيث أكدت شقيقة سعاد حسني أن شقيقتها تزوجت من عبد الحليم بعد قصة حب استمرت لسنوات وكان يغار عليها بشدة بسبب فارق العمر بينهم.
وأكد الناقد طارق الشناوي أن انتشرت وثيقة زواج لعبد الحليم حافظ وسعاد حسني لكن عند التدقيق بها وجد بعض الأخطاء مما يوضح أن ليس هناك دليل قوي على زواجهم.
ونفى الإعلامي محمود عارف زواج العندليب من سعاد حسني وأنه أحبها بالفعل، لكن شقيقته عليا هو من وقفت عائق في زواجهم، وأخبرت عبدالحليم وقتها أن سعاد لا تستطيع العناية به في مرضه.
ومازال حقيقة زواج العندليب من السندريلا لغز يحير الجميع دون وجود إجابة واضحة ومؤكدة للأمر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ذكرى وفاة سعاد حسني طارق الشناوي
إقرأ أيضاً:
فضيحة تهز برنامج قسمة ونصيب.. متسابق يكشف كواليس صادمة: تمثيل وتزييف
بغداد اليوم - متابعة
كشف المتسابق السعودي سامي، أحد أبطال الموسم الثاني من برنامج الواقع الشهير "قسمة ونصيب"، عن حقائق صادمة حول كواليس البرنامج الذي يصور نفسه كمنصة للبحث عن الحب الحقيقي.
وقال سامي في فيديو عبر موقع "يوتيوب"، إن كل ما يظهر على الشاشة ليس سوى تمثيل وتزييف، وأن العلاقات العاطفية التي تبنى بين المتسابقين هي مجرد أداء تمثيلي بهدف جذب المشاهدين.
وأكد أن الكثير من المشاهد التي تعرض على الشاشة يتم تصميمها وتدبيرها مسبقًا، وأن الخلافات والشجار التي نشهدها بين المتسابقين هي مجرد تمثيل لا أكثر، لافتا إلى أن العلاقات العاطفية التي تنشأ بين المتسابقين هي عبارة عن اتفاقات مسبقة، وأن لا أحد يشعر بمشاعر حقيقية تجاه الآخر.
وسئل سامي عن سر المسبحة التي في يده، ليشير إلى أنه يلجأ إليها للاستغفار بعد كل خلاف يشهده من المتسابقين، أو أفعال قذرة يقترفونها أمام عينيه.
وكشف سامي عن معاملة سيئة تعرض لها المتسابقون من قبل إدارة البرنامج، حيث تم حرمانهم من أدنى مقومات الحياة، مثل الطعام والشراب وحتى المرايا للاعتناء بمظهرهم، وتم التدخل في علاقاتهم الشخصية، كما انتقد بشدة الطريقة التي يتم بها تصوير المرأة العربية في البرنامج، معتبراً أنها صورة مشوهة وغير واقعية.
المصدر: وكالات