للشهر التاسع على التوالي شاهد طوفان يمني دعما لغزة -شاهد
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
تضامناً مع الشعب الفلسطيني وكان لهتافاتهم واقع وصدى اهتز له المكان (قسماً لا نصر ولا عزة.. للأمة إلا في غزة)، (نحنُ جنود الله الغالب.. جُند عليِّ بن أبي طالب)، (بالله المنتقم الحاطم.. والصاروخ اليمني حاطم.. سوف يزول الحلف الغاشم)، (أمريكا وبني صهيون.. مجرمون مجرمون)، (الجهاد الجهاد.. كل الشعب على استعداد)، (يا غزه يا فلسطين.
هام????لمن يراهن على ملل هذا الشعب في خروجه الأسبوعي المليوني المساند لغزة .. ???? شاهد تعاظم العنفوان اليمني المبهر في #ميدان_السبعين بالعاصمة #صنعاء في مليونية "لا عزة لشعوب الأمة دون الانتصار لغزة"#لستم_وحدکم #يوم_الجمعة#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس #اليمن pic.twitter.com/vdDAMQwO0L
— محور همدان بن زيد (@BnMhwer) June 28, 2024المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
سوريون يهتفون دعما لقطاع غزة والمسجد الأقصى في حمص (شاهد)
هتف سوريون دعما للشعب الفلسطيني خلال احتفالات بذكرى الثورة السورية الأولى بعد سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد والـ14 منذ انطلاقها عام 2011.
وأظهرت لقطات متداولة على منصات التواصل الاجتماعي لحظات هتاف عشرات السوريين بشعارات مناصرة لفلسطين وداعمة لقطاع غزة الذي تعرض لحرب إبادة جماعية شنها الاحتلال الإسرائيلي خلال عدوانه الأخير.
Bu gönderiyi Instagram'da gör Mohammed alhazaa|| محمد الهزاع (@mo.hazaa)'in paylaştığı bir gönderi
واحتشد السوريون في ساحة الساعة في مدينة حمص وسط سوريا بمناسبة ذكرى الثورة، قبل أن يبدأوا بالهتاف لأجل فلسطين، مرددين هتافات من قبيل "لعيونك يا فلسطيني" و"ياربي تنصر غزة" و"بالروح بالدم نفديك يا أقصى".
وكان علم فلسطيني واضحا في العديد من التجمعات خلال الاحتفالات التي عمت سوريا السبت الماضي احتفالا بذكرى الثورة السورية الأولى بعد سقوط نظام بشار الأسد.
وخرج عشرات آلاف السوريين في مظاهرات حاشدة في العديد من المدن السورية احتفالا بذكرة الثورة، بينها حمص وحلب وحماة وإدلب والعاصمة دمشق.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه المرة الأولى التي يحتفل بها السوريون بذكرى انطلاق الثورة السورية في العاصمة دمشق، حيث كانت الاحتفالات تقتصر في السنوات الماضية على المدن الواقعة تحت سيطرة المعارضة مثل إدلب، بالإضافة إلى السوريين المقيمين في الخارج.
تأتي هتافات السوريين الداعمة لفلسطين بالتزامن مع تنصّل الاحتلال الإسرائيلي من اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في كانون الثاني/ يناير الماضي، ورفضه الانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق.
وفي 19 كانون الثاني/ يناير الماضي، بدأ سريان اتفاقية وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين حركة حماس ودولة الاحتلال الإسرائيلي بوساطة قطرية ومصرية وأمريكية.
ويتكون الاتفاق الذي جرى التوصل إليه بعد 15 شهرا من العدوان الإسرائيلي، من 3 مراحل مدة كل منها 42 يوما، يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية ثم ثالثة وصولا لإنهاء حرب الإبادة.
وكانت دولة الاحتلال الإسرائيلي شنت حرب إبادة جماعية على قطاع غزة في السابع من تشرين الأول /أكتوبر عام 2023، ما أسفر عن 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على الـ14 ألف مفقود.