6 معلومات عن سلالة كورونا الجديدة بعد تحذير «الصحة العالمية».. بها 30 طفرة
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
ناقوس خطر جديد يهدد العالم، حذرت منه منظمة الصحة العالمية بعد انتشار سلالة جديدة تحت اسم «kp.2» والتي تعد أحد فروع «jn.1» من متحورات كورونا الذي انتشر مؤخرًا وبث حالة من القلق، وعلى غرار ذلك يمكن استعراض بعض المعلومات عن هذه السلالة الجديدة وفقًا لمنظمة الصحة العالمية في التقرير التالي..
6 معلومات عن سلالة KP.2 بعد انتشارها في أمريكا
أشارت وكالة الأمن الصحي في المملكة المتحدة، أنه في الآونة الأخيرة ظهرت سلالة جديدة من متحورات «كورونا»، والذي نتج عنها العديد من من المتحورات، منها KP.1.1، KP.2، وKP.3، والتي كانت المسئولة عن ظهور 40% من حالات الإصابة بكوفيد 19 في المملكة المتحدة خلال شهر أبريل الماضي.
وتعمل سلالة KP.2 بدورها في زيادة كبيرة في عدد الحالات خاصة في فصل الربيع، بينما سلالة KP.3 تسهم في زيادة الإصابات مع بداية فصل الصيف، الأمر الذي يدفع إلى مراقبة كافة البيانات المتعلقة بالمتحورات، لتجنب انتشارها عالميًا لتفادي مدى خطورتها، إلى جانب استمرار فعالية اللقاحات التي تعمل على الوقاية من الإصابة بهذه المتحورات على المدى البعيد.
إحدى الدراسات التي أجريت مؤخرًا، كشفت وفقًا لموقع «newsmedical life sciences»، بعض المعلومات الواردة عن سلالة KP.2 ويمكن تناولها فيما يلي:
متغير KP.2 وهو سليل سلالة JN.1. KP.2 أعلى انتشارً بمعدل 1.22 مرة من JN.1 . انتشار KP.2 سريعًا وقد وصل تردده إلى 20% في المملكة المتحدة اعتبارًا من أوائل أبريل 2024. يشير انتشار هذه السلالة إلى احتمالية أن تصبح هذه هي السلالة السائدة على مستوى العالم. تحتوي على 30 طفرة جديدة. من المحتمل أن تزداد فرص الإصابة لدى الفئات العمرية الأكبر من 19 عامًا.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: متحور كورونا الصحة العالمية
إقرأ أيضاً:
بعد اتهامها بـالاحتيال.. الصحة العالمية ترد على قرار ترامب بالانسحاب
بغداد اليوم- متابعة
عبّرت منظمة "الصحة العالمية"، اليوم الثلاثاء، (21 كانون الثاني 2025)، عن أسفها لقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بانسحاب الولايات المتحدة من المنظمة، معربة عن أملها في إعادة واشنطن التفكير بالخطوة.
وأصدرت المنظمة بيانا، قالت فيه إنها "تأسف لإعلان الولايات المتحدة عزمها الانسحاب من المنظمة"، مشيرة إلى أنها تلعب "دورا حاسما في حماية صحة وأمن شعوب العالم، وبينهم الأمريكيون".
كما قال المتحدث باسم المنظمة، طارق ياساريفيتش، في مؤتمر صحفي: "نأمل في أن تراجع الولايات المتحدة موقفها وتنخرط في حوار بناء من أجل صحة ورفاهية ملايين الأشخاص حول العالم"، آملا أن يكون هناك "حوار بناء" مع السلطات الأمريكية.
وفي أول يوم له بمنصبه، الإثنين، نفذ ترامب تعهده قبل الانتخابات ببذل كل ما في وسعه لإنهاء عضوية الولايات المتحدة في المنظمة الأممية، التي تتخذ من جنيف مقرا لها.
جلس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعد تنصيبه بوقت قصير، على مكتبه في البيت الأبيض، وأمامه عدد كبير من الأوامر التنفيذية التي بدأ في توقيعها تباعا، معلنا بداية عهده بمسار مختلف تماما عن سلفه جو بايدن.
ورغم ذلك، فإن أمر ترامب لن يتم تنفيذه بشكل فوري، حيث يتعين على إدارته إخطار الأمين العام للأمم المتحدة خطيا بقرار الانسحاب.
واتهم ترامب منظمة الصحة العالمية "بالاحتيال" لدى توقيعه مرسوما بذلك، مبررا قراره بالفجوة بين المساهمات المالية الأمريكية والصينية.
ويحث المرسوم الهيئات الفدرالية على "تعليق أي تحويل أو دعم أو موارد من حكومة الولايات المتحدة إلى منظمة الصحة العالمية مستقبلا"، ودعاها إلى "إيجاد شركاء أمريكيين ودوليين موثوقين" قادرين على "تولي الأنشطة التي اضطلعت بها سابقا منظمة الصحة العالمية".