حكاية «ياسين وبهية» تلك الحكاية التى نسج منها الشُعراء والكُتاب العديد من الأغانى والمسرحيات والأفلام التى خلدت القصة من وجهة النظر الشعبية. وقد بدأ الناس علمهم بالقصة من خلال خبر منشور فى جريدة الأهرام سنة 1905 بقتل «ياسين العبابدى» على يد ضابط شرطة باعتباره مجرما وشقى، ولم يعلم أحد بأن هذا الخبر سوف يتحول إلى ملحمة بطولية «لياسين» ومحبوبته «بهية» حيث كان هذا الرجل ينتمى إلى قبيلة العبابدة التى تسكن جبال أسوان، فهذا الرجل كان بطلا يُحارب الاحتلال البريطانى لمصر والسودان، اعترض على نشر قوات من حرس الحدود بين مصر والسودان، فبدأ رحلة كفاحه المُسلح ضد الإنجليز، وكانت تُرافقه فى رحلته محبوبته «بهية» التى وقع فى غرامها، وكان الإنجليز يصفون هؤلاء الأعراب بالمجرمين ويطلبون من العُمد والمشايخ طردهم من زِمام القُرى التابعة لهم.
لم نقصد أحد!!
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حسين حلمى
إقرأ أيضاً:
ياسين: ميقاتي وبرّي يحاولان قدر الإمكان تجنيب لبنان الحرب
قال وزير البيئة ناصر ياسين: "نحن في سباق مع الوقت ونسعى إلى مزيد من المساعدات ونركّز الآن على الفئات الذين نزحوا إلى المدارس"، مشيراً إلى أن "خطّة العمل للإستجابة لحاجات الناس بدأت منذ أيّام". وفي حديث للـ"أم تي في"، أضاف ياسين: "أعداد النازحين إلى مراكز الإيواء يزداد يومياً ونحاول قدر الإمكان المساعدة ونسعى مع الأمم المتّحدة والمنظّمات الدوليّة لتفعيل العمل". وتابع قائلاً: "هناك عمل دبلوماسي جدّي في نيويورك ورئيس الحكومة نجيب ميقاتي ورئيس مجلس النواب نبيه برّي يحاولان قدر الإمكان تجنيب لبنان الحرب".