صوتمية( phonoloiqueا. الهظاك. )
د.#بسام_الهلول
كي نتجاوز بها ضعف #الذاكره تتقدم( هظاك) كوثيقة بل كمخطط آثاري يستكنه ما خبّأه من علامات. ودوال لا نتجاوز بها ضعف الذاكرة فحسب بل كي لا نقع في ورطة منغولي لم يستدرك اوان معافاته ولم يصل بعد كي يستدرك ( فوات اوانه) او حرج أم تريد كبح جماح فضول ولدها في حضرة الجيران فتهز رأسها لولدها فتشير ( امممم هظاك) وعليه ف( هظاك) منفتح دلالي نتقي به ما يصيبنا ونتقيء من خيبات ( الهظاك) ذلك ان العبد يلحى والحر تكفيه الاشارة
…فشهد يمنعها عفافها ان تمد يدها وبما توشحت به من جلال الستر والاستحياء تتمنى شهد خيمة
.
والليل قد اوغل والريح تطفيء السراج
وفراخ الزغب الصغار ..تراعشت متل الحمام
تكوموا فوق الحصير
تكوموا مثل الحطام
ناموا على الجوع..
ما عرفوا هنا طعم ابتسام
على خدودهم بقايا ادمع ..
ورؤى قتام
ضجت مزاريب السماء
..وعواء ملأ الليل الظلام
تمضي شهد بلا ابتسام
نام الوجود وشهد لم تنام ..
فما بال ( هظااااك) !!!!…..
لن نزاحمك على عبوديتك الطوعية مادام انك تؤثرها سلما من تبعات الثورة
فهذا ابن رشد ؛
؛رغم طول باعه حيث بلغ الرشد في علومه بدأ كتابه( المحصول) بأحكام الأمواه وختم بأحكام الحملان والعجلان والعرب في حالة( التعفيش) للرحيل
وهذا المرغيناني في الشرق والقرامطة استباحوا كل شيء ويقتلون حجاج بيت الله وهو منشغل( بالابريسم) فضلات دودة القز ليس عليه صدقة
في حين تتقدم الطفيلة في حي من احيائها ديدنهم؛
وَقَفَ الخَلقُ يَنظُرونَ جَميعاً
كَيفَ نبني قَواعِدَ المَجدِ وَحدنا
….وهاهم ابناء الطفيلة
يبنون مجدا لايضرهم رهط من زحافات وعلل حداؤهم ؛
..ايها المارون بين الكلمات…العابرة
احملوا اسماءكم….وانصرفوا
اسحبوا ساعاتكم من زمننا …وانصرفوا
كالغبار المر مرّوا…اينما شئتم
اخرجوا من ارضنا ، من برّنا ، من بحرنا، من جرحنا..
انكم العابرون على الدوام
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: الذاكره
إقرأ أيضاً:
العبد تتقدم بشكوى رسمية لوقف إعلان مسيء وتتخذ إجراءات قانونية لحماية علامتها التجارية
أعلنت شركة العبد للاستثمار والتصنيع وتجارة الحلوى، في بيان رسمي اليوم، عن تقديم شكوى رسمية إلى المهندس خالد عبدالعزيز، رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، ضد إحدى شركات الحلويات مطالبةً بوقف الحملة الإعلانية التي تتضمن إساءةً لأحد رموز الصناعة المصرية.
وأوضحت الشركة أنها فوجئت بقيام سلسلة محلات شهيرة ببث إعلان يشوه سمعة شركة العبد ومؤسسها الراحل أحمد عبد الرحيم العبد – رحمه الله – أحد رواد صناعة الحلوى في مصر، والذي شغل منصب رئيس شعبة الحلويات بالغرفة التجارية بالقاهرة لسنوات طويلة وكان عضوًا بمجلس إدارتها لعدة دورات، فضلًا عن إساءة استخدام علامتها التجارية، حيث ظهر في الإعلان شخصٌ يرتدي بدلة قديمة بطراز مماثل لما كان يرتديه مؤسس حلواني العبد، ويظهر خلفه تصميم مقلد للعلامة التجارية لمحلات العبد، حيث كُتبت كلمة “العيد” بنفس الخط المستخدم في شعار “العبد”.
كما تضمن الإعلان استخدام صورة للرسم الزخرفي الذي يُعد رمزًا خاصًا للعلامة التجارية لشركة العبد، فضلًا عن اعتماد نفس الألوان والطراز الإنشائي لفروع الشركة، علاوةً على ذلك، ظهر الشخص المُشار إليه في الإعلان وكأنه يُعاني من أزمة قلبية، في إشارة غير مقبولة تمس مؤسس الشركة.
وأكدت شركة العبد أن هذه الحملة الإعلانية لا تندرج ضمن إطار المنافسة الشريفة، بل تستهدف تشويه صورة الشركة والإساءة إلى إرث مؤسسها.
وأضافت أنها بدأت بالفعل في اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لمقاضاة الشركة وذلك لحماية حقوقها التجارية وضمان عدم تكرار مثل هذه الانتهاكات التي تضر بالسوق المصري وتخدش الذوق العام.
كما أكدت الشركة أنها قامت بمخاطبة الجهات الرسمية المختصة لاتخاذ الإجراءات العاجلة ضد أي محاولات لاستهداف الرموز الوطنية أو الشركات التي ساهمت في بناء الاقتصاد المصري.
وشددت على أن حماية هذا الإرث مسؤولية وطنية غير قابلة للمساومة، مؤكدةً تمسكها بقيم المنافسة العادلة القائمة على الجودة والإبداع، ورفضها القاطع لأي محاولات لتشويه سمعة الشركات والأفراد.
يأتي هذا الإعلان المسيء عقب احتفال شركة العبد العام الماضي بمرور 50 عامًا على تأسيسها، حيث نجحت في ترسيخ مكانتها في السوق المصري، مدعومةً بقصة نجاح بدأت على يد مؤسسها الراحل أحمد العبد، صاحب القيم والمبادئ، الذي ارتبط اسمه بالنزاهة والتميز.
وفي ختام بيانها، وجهت شركة العبد رسالة إلى عملائها وشركاء نجاحها، داعيةً إياهم إلى التمسك بقيم الاحترام والانتماء، وتجاهل أي محتوى يروّج للإساءة أو يثير الفُرقة.
كما أعربت عن ثقتها الكاملة في قدرة القضاء المصري والجهات المعنية على حماية حقوق الشركات الوطنية وصون سمعة الصناعة المصرية.