تقرأ في عدد «الوطن» غدًا السبت، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإليك أبرز العناوين:

الصفحة الأولى

- 30 يونيو.. ثورة بناء وطن 

- شهادات للتاريخ.. شيخ الأزهر: الإرادة الشعبية انتصرت.. والبابا تواضروس: الثورة خلقت حياة جديدة.. و«جمال الدين»: مخططاتهم إجرامية.. و«الببلاوى»: الإخوان حاولوا فرض الحكم بالقوة 

- «الوطن السياسى».

. نخبة من السياسيين والشخصيات العامة والمفكرين يكتبون شهاداتهم: «30 يونيو.. إرادة شعب»

الصفحة الثانية

- «السيسى» يشهد مؤتمر الاستثمار «المصرى - الأوروبى» اليوم 

- المؤتمر يعقد على مدار يومين.. وجلسات اليوم الأول أبرزها مناقشة إجراءات الإصلاح الاقتصادى.. وتوقيع مذكرات تفاهم لدعم الاقتصاد الكلى والاستثمار وزيادة الصادرات وتصنيع السيارات.. ولقاءات ثنائية بين الشركات المصرية والأوروبية لبحث فرص إقامة الشراكات الممكنة 

- «سند الخير» تحقق مبيعات بـ431٫4 مليون جنيه خلال 106 أسابيع 

- «آمنة»: الدفع بـ 100 سيارة لتغطية المناطق الشعبية والأكثر احتياجاً فى 16 محافظة.. و«المبادرة» تعرض 37 نوعاً من السلع منها اللحوم والدواجن والأسماك والبقوليات والأرز والمكرونة بنسب تخفيض تصل إلى 25%.. متابعة دورية لالتزام السيارات بالأسعار المعلنة 

- جيش الاحتلال الإسرائيلى يواصل قتل الفلسطينيين ويستهدف «الدفاع المدنى» وخيام النازحين فى «غزة» 

- «الثانوية».. طلاب علمى يؤدون «الفيزياء» والأدبى على موعد مع «التاريخ» 

- النائب علاء عابد يكتب: 30 يونيو.. ثورة إرادة شعب وبطولة جيش وشجاعة قائد

الصفحة الثالثة

- 30 يونيو.. ثورة بناء وطن 

الصفحة الرابعة

- أمن قومى.. «الجماعة» فوق الوطن.. الإرهاب سبيل الإخوان للسيطرة بالقمع والتهديد ومحاولات الاغتيال

- «التنظيم» وأنصاره أهدروا دماء المعارضة وتعاونوا مع التنظيمات المتطرفة.. والعفو عن الإرهابيين باكورة قرارات الرئيس الإخوانى

- اللواء أحمد جمال: مخططاتهم إجرامية ونصحتهم بالتخلى عن «الأخونة»

- د. سمير فرج: ثورة شعب أيدها الجيش

الصفحة الخامسة

- مغالبة لا مشاركة.. «التنظيم» سعى للسيطرة على الحياة السياسية.. وتراجع عن وعوده وشارك فى انتخابات الرئاسة 2012 بمرشحيْن 

- القوى الوطنية تشكل «جبهة إنقاذ» فى مواجهة الإعلان الدستورى.. و«الشهابى»: الإخوان هددوا المعارضة بالاغتيال 

- د. أحمد الطيب: الإرادة الشعبية انتصــرت فى 30 يونيو

- النائب تيسير مطر: خرجوا من السجون فى 2011 وعزموا على الوصول للحكم من أجل إسقاط الدولة 

- فريدة الشوباشي: يونيو المصري 

- المستشار عصام هلال عفيفي: صخرة تحطمت عليها مطامع الإخوان

الصفحة السادسة

- اختطاف الهوية.. «الجماعة الإرهابية» عمدت إلى محاربة التنوير والثقافة والفن.. وفرض «السمع والطاعة»

- البابا تواضروس الثانى: الثورة عدلت الموازين وخلقت حياة جديدة للمصريين 

- «فرغلى»: الجماعة استغلت الدين بشكل سيئ للتقرب من المواطنين.. و«القاضى»: جاهدت من أجل فرض أفكارها المتطرفة بالعنف والضغط

- «كمال»: تعمدت طمس الهوية المصرية بزرع الفكر المتطرف بين الأطفال وطلاب المدارس والجامعات 

- د. مايا مرسى تكتب: 30 يونيو 2013.. تاريخ لن يُنسى!!

 الصفحة السابعة

- بيع الوهم.. أزمات اقتصادية بالجملة.. التنظيم يروّج «الفنكوش» بشعار «نحمل الخير لمصر»

- «الإخوان» تكذب: مشروعنا الاقتصادى يحقق الرخاء للبلد.. والنتيجة تآكل الاحتياطى النقدى من الدولار وزيادة عجز الموازنة 

- حازم الببلاوى: الإخوان حاولوا فرض الحكم بالقوة وتهديد الناس

- سياسات التنظيم وعدم الاستقرار دفعت المستثمرين الأجانب للهروب.. والمؤسسات الدولية تخفض تصنيف مصر الائتمانى عدة مرات

- طارق الخولي: 11 سنة ثورة

- د. هبة واصل تكتب: ثورة أنقذت مصر من الضياع

الصفحة الثامنة

- «الحياة مغامرة» صابر الرباعى يتجه للإنتاج الموسيقى والـ«ديجيتال»

- مُعيلات يرسمن أحلامهن على رمال «البوريفاج».. "اسكندراني منتج"

- فى عشق «النمور».. أشرف الحلو يكمل المسيرة.. استعراض وتربية

- «مبروك يا حاجة».. كعبة وفاكهة ومخبوزات على صينية فطار

- مصرى بالكامل.. «أسماء» تحتفى بدبلجة وإنتاج وإخراج «inside out 2»

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عدد الوطن الوطن

إقرأ أيضاً:

ثورة 30 يونيو أسقطت قناع الجماعة وأوقفت تمدد الإرهاب بالمنطقة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تمر الذكرى الحادية عشر لقيام ثورة 30 يونيو التي خلصت الشعب المصري من تهديدات أمنية صريحة، وحطمت حلم الجماعات الإرهابية بالتمدد في المنطقة، وليس فقط حلم التنظيم الدولي لجماعة الإخوان الإرهابية في التمكين والسيطرة، كاشفة عن وعي مصري خالص بمدى خطورة الجماعة الإرهابية على هوية وتاريخ ومؤسسات الدولة المصرية.
ورغم نجاح الجيش والشرطة وأجهزة الأمن المختصة، بعد ثورة 30 يونيو، في محاصرة الحملة الإرهابية التي شنتها الجماعة بمساندة من تنظيمات إرهابية مرتبطة بها، فإن خلايا الجماعة لا تكف عن استغلال الأزمات، بهدف زيادة غضب المصريين، وتحريضهم على الفوضى، وضرب معنوياتهم، انتقاما من المواطنين ومن الدولة ومن الجميع الذين ساعدوا في استئصال حكم الجماعة الإرهابية.  
ومن المفارقات مثلا أن جماعة الإخوان الإرهابية التي تتظاهر بالتباكي على أزمة الكهرباء حاليا، هي نفسها التي أطلقت مجموعاتها النوعية لتفجير وإسقاط أبراج الكهرباء، لعرقلة الدولة في إنجاز وحل المشكلة، والقضاء على الأزمة بالكامل، وهو ما نجحت فيه مصر بالفعل، إلا أن ارتفاع درجات الحرارة عالميا بصورة غير مسبوقة أدى لزيادة الطلب، وزيادة الاستهلاك للطاقة الكهربائية، بالتوازي مع أزمة مؤقته في تدبير الوقود المُشغل للمحطات الكهربائية أدى لقيام الحكومة المصرية بتنفيذ خطة لتخفيف الأحمال، وهو ما اعتذرت عنه الحكومة ووعدت بحل المشكلة قبل نهاية العام الجاري.

د. السيد ياسين أكد أن اعتبار جماعة الإخوان الإرهابية ممثلا للاعتدال كان وهما.. و30 يونيو أسقطت القناع30 يونيو أسقطت القناع


شكَّل وصول جماعة الإخوان إلى الحكم في مصر خطرا كبيرا على أمن البلد وأسراره، خاصة وأن الجماعة عملت منذ انهيار الأمن في أعقاب ثورة يناير 2011 على استقدام وتجميع قيادات إرهابية من خارج مصر، وكأنها تستعد لمؤامرة كبرى.
قبل يناير 2011، خدعت الجماعة بعض النخبة بأنها حزب سياسي له خلفية دينية معتدلة، وأنها تختلف عن تنظيمات إرهابية مثل "جماعة المسلمين" المعروفة بجماعة التكفير والهجرة، والجماعة الإسلامية، وتنظيم الجهاد، وأنها بديل إسلامي آمن، لا ينتهج العنف، وقابل للمناقشة والمرونة، وهي أفكار ظهر كذبها وعدم صحتها بعد عام 2011، إذ عملت الجماعة على الاستحواذ على السلطة وتقريب القيادات الإرهابية والإفراج عنهم بل وتصديرهم للمشهد، ليظهر جليا أن ادعاء الفصل بين جماعة الإخوان وبقية الجماعات التي ارتكبت الجرائم والاغتيالات مجرد وهم.
هذه الصورة عبر عنها المفكر الاجتماعي الراحل الدكتور سيد ياسين في مقدمته لكتاب "حول تجربة الإخوان المسلمين من جمال عبدالناصر إلى عبدالفتاح السيسي" للكاتب اللبناني فرحتن صالح.
وأكد السيد ياسين أنه تبين عبر الزمن، كما ثبت خصوصا بعد ثورة 25يناير ونجاح جماعة الإخوان المسلمين في الوثوب إلى السلطة السياسية في مصر بعد أن حصلوا على الأكثرية في مجلس الشعب والشورى وبعد أن أصبح رئيس حزب الحرية والعدالة الإخواني محمد مرسي رئيسا للجمهورية، أن التفرقة بين الإسلام المعتدل والإسلام المتطرف وهمية، وأن جماعة الإخوان المسلمين هي المصدر الرئيسي للتطرف الديني وهي الراعية الحقيقية للإرهاب.
مُدللا على رأيه، لفت "ياسين" إلى أن الحقائق ثبتت بعد أن أسقط الشعب في 30 يونيو حكم الإخوان المسلمين وعزل الرئيس محمد مرسي والقبض على قيادات الجماعة، ومن ذلك التاريخ قامت الجماعة بحملة إرهابية منظمة على المؤسسات وعلى قوات الأمن والقوات المسلحة، بل وجهت هذه الحملة سهامها الغادرة ضد فئات الشعب جميعا بلا تمييز، وهكذا سقط القناع وظهرت جماعة الإخوان المسلمين باعتبارها جماعة إرهابية، كما أعلنت الدولة المصرية وكما قررت السعودية وغيرها من دول الخليج.
أما فرحان صالح مؤلف كتاب "حول تجربة الإخوان المسلمين"، فقد تحدث عن عدد من السمات التي يجتمع عليها عناصر الجماعة الإرهابية أبرزها إقصاء المخالف وعدم الثقة فيه، وعدم القدرة على المرونة أو التعاطي مع الأفكار المختلفة، إلى جانب تدخل مكتب الإرشاد في الحكم بصورة فجة وغير مقبولة، وتكوين مليشيات لردع المعارضين.
وأوضح "صالح" أن الإخوان لا يأخذون بالقوانين الوضعية بل بالتعليمات التي تأتي من المرشد، وقد نجد أنه ليس هناك تمييز بين القصر الرئاسي ومقر المرشد، وليس من تمييز في تصرفاتهم بين المؤسسات الحكومية ومؤسساتهم الحزبية، والملاحظ أن في التنظيم الإخواني من شارك الرئيس في السلطة وفي اتخاذ القرارات المتعلقة بصلاحيات الرئاسة، أضف إلى ذلك أنهم يديرون مؤسسات الدولة بطريقة القطيع المؤيد والقطيع المعارض والذي ينبغي مواجهته بقطيع من الأمن، وإذا لم يستطيعوا فمليشيات الإخوان جاهزة لانقضاض.
مؤكدا أن الجماعة ظلت تخشى الانفتاح على الآخرين، كما أن نظرتهم إلى خصومهم السياسيين فيها الكثير من الريبة والشك وعدم الثقة، لذا مارسوا استبعاد خصومهم لا الحوار معهم أو استيعاب معطيات مختلفة عن قناعاتهم الثابتة.

خيرت الشاطر اعترف بدخول عناصر إرهابية إلى مصر بطلب من قيادات داخليةاستقدام كوادر إرهابية من الخارج


بالعودة إلى تسجيلات قادة جماعة الإخوان التي تم بثها في مسلسل "الاختيار3"، فإن الحلقة العاشرة وثقت تسجيلا يتحدث فيه الإخواني خيرت الشاطر عن مجيء عناصر إرهابية من الخارج، استجابة لنداءات عناصر داخلية مثل عبدالمجيد الشاذلي.
واعترف "الشاطر" بوجود مجموعات خطر للغاية سماها بـ"مجموعة التوقف والتبين"، وقال: إن مجموعة عبدالمجيد الشاذلي المعروفة بالتوقف والتبين أو القطبيين أو السلفية الجهادية مجموعات خطر حقيقي حتى لو كانوا قليلي العدد لأنهم يتبنون فكرة العنف، ولديهم فكرة أنهم لابد أن يقفزوا على الحكم والسلطة وهو تعديل في استراتيجياتهم السابقة.
وأضاف "الشاطر"، أن عبدالمجيد وجه نداء لتنظيم القاعدة ولجماعات العنف بالخارج للمجيء إلى مصر، ونزلت مجموعة يتراوح عددها من 30 إلى 40 شخصًا في وسط غياب أجهزة الأمن، وربما يكون لديهم تفكير في عمليات تفجير محدودة.
ورغم أن "الشاطر" اعترف بدخول عناصر إرهابية مدربة للبلاد فإنه ألصق التهمة بعبدالمجيد الشاذلي وجماعته، وكأنه لا ارتباط بينهم، وهو ما ظهر كذبه جليا بعد ثورة 30 يونيو، وأنها جماعات تنسق لصالح بعضها، وأن الإطاحة بالإخوان فتح جبهة مواجهة مع كل التنظيمات الإرهابية داخل مصر وخارجها.
في كتابه "السلفي الأخير: الإرهاب المعولم والداعشية المصرية" ذكر الكاتب أحمد بهاء الدين شعبان أنه في أعقاب ثورة يناير دخل مصر نحو 3000 إرهابي عتيد من هؤلاء الذين سافروا وتدربوا باحترافية عالية على تكتيكات العمليات الإرهابية في أفغانستان.
كما لفت "شعبان" إلى أن دور الرئيس الإخواني في الإفراج عن عدد من كبار كوادر الإرهابيين وإطلاق سراحهم ليكونوا جميعا أخطر وأهم الركائز الأساسية التي ساعدت على استفحال الظاهرة الإرهابية.

أبو العلا عبد ربه قاتل فرج فودة حصل على عفو رئاسي إخواني وسافر إلى سوريا للقتال.. وقتل هناك مارس 2017مجرمون طلقاء بعفو رئاسي


حرصت الجماعة الإرهابية منذ وصولها للحكم على تخليص العناصر المسجونة التابعة لها أو التابعة لتنظيمات مرتبطة بها، بعض المسجونين الذين حصلوا على العفو الرئاسي الإخواني خرجوا وسافروا إلى سوريا للقتال هناك، والبعض ظل في مصر، وقدم خدماته الإرهابية لجماعة الإخوان بعدما أطيح بها ولفظهم الشعب المصري في ثورته الخالدة.
وفي كتابه "مصر في زمن الإخوان" عقد المؤلف جمال محمد غيطاس فصلا عن قضية العفو الرئاسي متتبعا بالبيانات والأرقام عدد قرارات العفو الرئاسي التي أصدرها الرئيس الإخواني، وعدد الأسماء التي شملها العفو، والانتماءات التنظيمية لها، والجرائم المرتكبة منها، فوجد مثلا أن أبرز جرائم حصلت على عفو تلك الجرائم المتعلقة باستخدام السلاح أو التجارة فيه أو القتل أو التخريب أو الاعتداءات على الحدود الجنوبية مع السودان مثلا أو الحدود الشمالية في سيناء.
وأشار "غيطاس" إلى أن قضية المسجونين والمعتقلين الذين حصلوا على عفو رئاسي من الدكتور مرسي شكلت لغزا غمضا في الكثير من جوانبه بالنسبة للشعب.
مضيفا، أن قرارات العفو الرئاسية الصادرة عن محمد مرسي خلال رئاسته للجمهورية خاصمت بكل وضوح المعتقلين السياسيين ومن اعتقلوا أو سجنوا في قضايا رأي، واحتضنت بصورة خاصة المسلحين وتجار السلاح وغيرها من الجرائم الجنائية بل ومرتكبي بعض جرائم القتل الذين صدرت بحق الكثير منهم أحكام بالمؤبد والإعدام.
هذه العناصر وخاصة القيادات والكوادر الإرهابية كانت عونا وسندا لجماعة الإخوان الإرهابية في الحملة الشرسة والموجة العاتية من الإرهاب التي راح ضحيته الكثير من أبناء القوات المسلحة والشرطة المصرية فضلا عن المدنيين والأطفال والمنشآت والمؤسسات الحيوية في البلاد.

مقالات مشابهة

  • داليا عبدالرحيم: 30 يونيو ذكرى يوم عظيم وفارق في تاريخ مصر والمصريين
  • احتفاءً بذكرى ثورة 30 يونيو.. «الوثائقية» تعرض فيلم «آخر أيام الجماعة»
  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا: 11 عاما على «30 يونيو».. الشعب ينتصر على «الفصيل»
  • كيف أنقذت ثورة 30 يونيو العالم العربي من مخطط الإخوان؟ (فيديو)
  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. مسؤول حكومي: مراسم حلف اليمين للوزراء والمحافظين الجدد خلال أيام
  • ثورة 30 يونيو أسقطت قناع الجماعة وأوقفت تمدد الإرهاب بالمنطقة
  • أزمات اقتصادية بالجملة.. التنظيم يروّج «الفنكوش» بشعار «نحمل الخير لمصر»
  • «30 يونيو» ملحمة وطنية أطاحت بالفاشية الدينية (الوطن السياسي)
  • اقرأ في «السياسي» ملحق الوطن الأسبوعي: 30 يونيو.. ملحمة وطنية أطاحت بـ«الفاشية الدينية»