حزب «المستقلين الجدد»: 30 يونيو ثورة شعب ضد محاولة اختطاف الوطن
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
أكد حزب المستقلين الجدد، أن 30 يونيو ثورة شعب انتفض لينقذ الوطن من جماعة حاولت اختطاف الوطن وتغيير هويته.
وقال الدكتور هشام عناني، رئيس الحزب، إن هذه الثورة هي ليست ثورة نخبة؛ ولكنها ثورة نابعة من القرى والنجوع وخرج فيها النساء والشباب وكبار السن، خرجوا جميعا بهدف واحد هو الحفاظ على الوطن.
ثورة 30 يونيو بداية لمرحلة مهمة في عمر الوطنوأضاف في بيان، أن ثورة 30 يونيو كانت بداية لمرحلة مهمة في عمر الوطن استطاعت من خلالها الدولة استعادة هيبتها والمضي قدما إلى بناء الدولة وتنميتها من خلال خطط طموحة لتحقيق التنمية المستدامة.
وأكد دكتور حمدي بلاط نائب رئيس الحزب، أن ثورة 30 يونيو أنقذت الوطن من براثن الإرهاب وسيناريوهات التقسيم، والتي غرقت فيها دول الربيع العربي.
ثورة 30 يونيو مثال حقيقي لوحدة الشعب المصريوأكد الحزب أن ثورة 30 يونيو هي مثال حقيقي لوحدة الشعب المصري والتي من خلالها كانت عودة مصر إلى مكانتها الطبيعية كدولة محورية تدرك دورها وقيمتها من خلال سياسات خارجية متزنة وثوابت وطنية يعلمها الجميع ويحافظ عليها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: 30 يونيو ثورة 30 يونيو حزب المستقلين الجدد الوطن
إقرأ أيضاً:
الرشق: حرمان غزة من الكهرباء والغذاء والدواء ابتزاز رخيص وجريمة حرب
يمانيون../
أكد عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، عزت الرشق، أن قرار العدو الصهيوني بقطع الكهرباء عن قطاع غزة، بعد تجويعه وحرمانه من الغذاء والدواء والماء، يمثل سياسة ابتزاز رخيصة ومرفوضة، في محاولة يائسة للضغط على الشعب الفلسطيني ومقاومته.
وفي تصريح صحفي، أوضح الرشق أن هذه الإجراءات، التي تشمل إغلاق المعابر ووقف المساعدات والإغاثة والوقود، تعدّ عقابًا جماعيًا وجريمة حرب مكتملة الأركان، تنتهك كل القوانين والاتفاقات الدولية، وتكشف مجددًا عدم احترام العدو لأي التزامات.
وأشار إلى أن رئيس وزراء العدو، بنيامين نتنياهو، يسعى لتعطيل الاتفاق الذي شهد عليه العالم، في محاولة لفرض خارطة طريق جديدة تخدم مصالحه الشخصية، متجاهلًا حياة أسرى العدو ومعاناة عائلاتهم.
وحذّر الرشق من استمرار هذه الجرائم، مؤكدًا أن الشعب الفلسطيني ومقاومته لن يرضخوا للضغوط وسيواصلون الصمود حتى تحقيق الحرية والانتصار.
وشدد على ضرورة الالتزام بتنفيذ بنود الاتفاق والانتقال إلى مفاوضات المرحلة الثانية، معتبرًا أن أي محاولة للمماطلة هي مجرد تلاعب بمصير الأسرى وإضاعة للوقت.