دبلوماسي: الدول العربية في مشاورات متواصلة لمواجهة التحديات العالمية
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
قال السفير جمال بيومي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن العالم يواجه تداعيات الحرب الروسية الأوكرانية وأزمة جائحة كورونا، بالإضافة لتوترات الأوضاع على حدود بعض الدول العربية.
"استمديت منكم طاقة وروح" محمد منير ينشر صورًا من حفله أمس في العلمين عاجل.. حقيقية تسريب برومو صفقة انتقال رمضان صبحي إلى الزمالك مصر أصبحت من أكثر دول الوطن العربي جذبًا للاستثماراتوقال خلال مداخلة هاتفية مع فضائية "إكسترا نيوز"، مساء اليوم الأحد، إن مصر أصبحت من أكثر دول الوطن العربي جذبًا للاستثمارات، مشيرا إلى أن الدول العربية وفي القلب منها مصر في موجة من المشاورات المتواصلة؛ لمواجهة ما جد على العالم من تحديات عالمية
الإمارات لها مكانة خاصةوأضاف مساعد وزير الخارجية الأسبق، أن الإمارات لها مكانة خاصة لدى مصر، وكافحنا معًا من أجل قيام هذه الدولة الفتية شديدة التقدم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحرب الروسية الأوكرانية تداعيات كورونا
إقرأ أيضاً:
عون: وحدة اللبنانيين ضرورة لمواجهة التحديات الداخلية والإقليمية
البلاد – بيروت
أكد الرئيس اللبناني جوزيف عون على أهمية وحدة اللبنانيين إزاء المصلحة العامة والقضايا الداخلية والمصيرية لمواجهة التحديات، لا سيما في ضوء الأحداث التي تشهدها المنطقة، مشدّدًا على المسؤولية المشتركة في إعادة لبنان إلى السكة الصحيحة.
كما شدّد عون خلال استقباله لقيادات حزب “الرامغافار” برئاسة أواديس داكسيان، في القصر الرئاسي الاثنين، على ضرورة أن يبقى أي اختلاف تحت سقف مصلحة الدولة والبلد، منوهًا بما تشكله كل المكونات من قيمة مضافة للمجتمع اللبناني.
وطمأن رئيس الجمهورية الوفد بأن إعادة النهوض بالبلد ليست بالأمر المستحيل إذا ما صفت النوايا، وتمّ الابتعاد عن “الزواريب الطائفية والمذهبية الضيقة” ووُضِعت مصلحة لبنان فوق كل اعتبار، مجدّدًا التأكيد على المسؤولية المشتركة في ذلك “فاللبنانيون، وأنتم من ضمنهم، لهم حقوق ولكن عليهم واجبات في إعادة وضع لبنان على السكة الصحيحة ليستعيد دوره السابق في محيطه”.
وشدّد الرئيس عون على أهمية أن “نكون موحدين ومتحدين إزاء المصلحة العامة والقضايا الداخلية، كما المصيرية منها، لمواجهة التحديات، لا سيما في ضوء الأحداث التي تشهدها المنطقة”.
وقطع بأن “ما جرى على مر السنين أثبت أن ليس من فئة انتصرت على أخرى، كما لم يكن لفئة فضل على أخرى، بل إن لبنان كان هو من يدفع الثمن، إن كان على سبيل المثال لا الحصر في الحرب الإسرائيلية الأخيرة أو في الحرب الاقتصادية، وهي الأهم أو غيرها”، مشدّدًا على ضرورة أن يبقى أي اختلاف تحت سقف مصلحة الدولة والبلد، ذلك أن “التنوع هو غنى للبنان، لكن الاختلاف يجب أن يبقى تحت هذا السقف”.