فاز الروائي الليبي هشام مطر بجائزة أورويل للرواية السياسية، وهي جائزة بريطانية للكتابة السياسية، مقرها في كلية لندن الجامعية.

ودارت الرواية، التي حملت اسم “أصدقائي” حول ثلاثة ليبيين منفيين في لندن، وتحمل في قلبها حدثا حقيقيا يعود للعام 1984 عندما فتح المسؤولون النار على المتظاهرين في السفارة الليبية بلندن، حسب الغارديان.

نثر هادئ وعميق

ووصفت مؤسسة أورويل الراعية للجائزة، رواية “أصدقائي” بأنها تتسم بهدوء النثر والدراما المؤلمة للحدث، بالإضافة إلى أسلوبها “الرقيق قديم الطراز”.

وقالت المؤسسة إنها “رواية دافئة وواضحة الرؤية بشكل غير عادي، تدور جزئيًا حول قوة الكلمة الأدبية في إحداث تغيير بالعالم الحقيقي”.

هشام مطر، -كاتب بريطاني ليبي- وُلد في الولايات المتحدة الأمريكية عام 1970، وفازت مذكراته “العودة” سابقا بجائزة بوليتزر عن فئة السيرة الذاتية في عام 2017 وجائزة “جين ستين” للكتاب في العام نفسه.

المصدر: الغارديان

روايةهشام مطر Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف رواية

إقرأ أيضاً:

ترودو يستنكر تعرض محجبات لاعتداءات عنيفة في إحدى المدن الكندية

استنكر رئيس وزراء كندا جاستن ترودو، تعرض نساء محجبات لاعتداء عنيف في مدينة كندية.

وأعرب رئيس الوزراء الكندي في منشور على منصة إكس عن غضبه، بعد إبلاغه “أن نساء يضعن الحجاب كن هدفا لهجوم عنيف” في مدينة لندن في أونتاريو.

I’m angry to learn that women wearing hijabs were the target of a violent attack in London, and a mosque in Winnipeg was the target of hateful harassment.

Islamophobia kills. Whenever we see it, we’ll confront it — and we’ll work to keep our communities safe from it. — Justin Trudeau (@JustinTrudeau) September 27, 2024

إظهار أخبار متعلقة



كما ندد ترودو بحادث منفصل يتعلق بتلقي مسجد في مكان آخر من البلاد سلسلة مكالمات هاتفية، تتضمن مضايقات وكراهية، وسط ارتفاع في التهديدات المعادية للسامية وأيضا للمسلمين.

وذكر المجلس الوطني للمسلمين الكنديين: تعرضت امرأتان محجبتان في شوارع لندن هذا الأسبوع، للكمات على الوجه من قبل رجل كان يلوح بسكين، ويصيح بعبارات معادية للفلسطينيين.

وقالت شرطة لندن؛ إنها ألقت القبض على رجل يبلغ 79 عاما واتهمته بالاعتداء والتخريب، مضيفة أن هذه الجرائم وغيرها يجري التحقيق فيها باعتبارها حوادث “بدافع الكراهية”.

وفي حزيران/ يونيو 2021، شهدت المدينة الواقعة جنوب غرب تورنتو جريمة مروعة، ذهب ضحيتها أفراد من عائلة مسلمة.

وكانت عائلة أفضل في نزهة مسائية عندما تعرضت للدهس على يد رجل يبلغ 23 عاما، ويقود شاحنة صغيرة.

وحُكم على السائق في شباط/فبراير بالسجن مدى الحياة، وهو أول حكم في كندا يربط بين أنصار تفوق العرق الأبيض و”الإرهاب” في جريمة قتل.

إظهار أخبار متعلقة



وفي شباط/ فبراير الماضي، حذر رئيس الوزراء الكندي، جاستن ترودو من تنامي وارتفاع معدلات الإسلاموفوبيا بمختلف أنحاء البلاد، في أعقاب أعمال التخريب التي لحقت بالمركز الإسلامي في كامبريدج.

وقال ترودو؛ إن ما حدث في المركز الإسلامي "أمر مثير للقلق وبغيض وغير مقبول، ندين بشدة هذه الواقعة، ونقف إلى جانب المجتمعات الإسلامية ضد هذه الكراهية، وعلينا معا مواجهة الإسلاموفوبيا".

ووقع الحادث الأحد الماضي في المركز الإسلامي بكامبردج، حيث وجد رواد المركز رموزا لصلبان مطلية بالأسود، في حين أفادت شرطة مدينة واترلو أنها تحقق في الواقعة بالتعاون مع الجهات المختصة.

مقالات مشابهة

  • نعيم قاسم ينفي رواية اسرائيل حول اغتيال نصرالله: مستعدون للمواجهة البرية
  • تدشين تمثال للممثل الشاب دانيال كالويا في لندن.. ما السبب؟
  • سقط 5 شهداء.. إسرائيل تستهدف منزل كاتب بلدية حاروف
  • روائع الأوركسترا السعودية تتألق في لندن.. فيديو
  • أديب نوبل.. أولاد حارتنا أكثر رواية إثارة للأزمات!
  • كاتب صحفي: حزب الله كيان لا يعتمد على شخص واحد
  • الثلاثاء.. منتدى المستقبل يناقش رواية "كل الأبواب مواربة"
  • ترودو يستنكر تعرض محجبات لاعتداءات عنيفة في إحدى المدن الكندية
  • ترودو يستنكر تعرض محجبات لاعتداءات عنيفة في إحدى المدن
  • إغلاق سفارة أفغانستان بلندن بعد قطع طالبان علاقتها معها