"التحديث الأكبر".. غوغل تضيف 110 لغات إلى تطبيق الترجمة
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
أعلنت غوغل أن تطبيق Google Translate التابع لها سيوفر للمستخدمين 110 لغات إضافية.
وقالت غوغل في مواقعها الرسمية على الإنترنت:"التحديث الأخير لخدمة Google Translate هو الأكبر على الإطلاق ويمثل قفزة كبيرة، كان تطبيق الخدمة يوفر للمستخدمين 133 لغة، ومع التحديث ستضاف 110 لغات إضافية".
وأشارت غوغل إلى أنها تمكنت من دعم خدمتها باللغات الجديدة مستعينة ببرمجيات Google PaLM 2 التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي، والتي يمكنها العمل بشكل جيد جدا مع اللغات القريبة من بعضها مثل بعض اللغات المستخدمة في الهند أو لغات كيرول التي تستخدم في موريشيوس وسيشيل على سبيل المثال.
وتتضمن قائمة اللغات الجديدة التي ستدعمها الخدمة اللغة الكانتونية، وهي اللغة التي طالب بها الكثير من مستخدمي Google Translate منذ زمن، ولم يكن من السهل إضافتها بسبب صعوبة تدريب برمجيات الذكاء الاصطناعي على مصطلحاتها، كما أضيفت إلى الخدمة عدة لغات مستخدة في إفريقيا ويتحدث بها ملايين البشر.
المصدر: 3dnews
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار الإنترنت البرمجة تطبيقات جديد التقنية ذكاء اصطناعي غوغل Google معلومات عامة
إقرأ أيضاً:
الصين تستهدف مكافحة إساءة استخدام الذكاء الاصطناعي
كشفت الهيئة الوطنية الصينية للفضاء السيبراني، عن خطط لتوجيه العمل لمكافحة إساءة استخدام الذكاء الاصطناعي كمحور رئيسي لحملة وطنية لعام 2025، لمعالجة سوء السلوك عبر الإنترنت.
وأضافت الهيئة، أن التدابير المقترحة المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، ستُعزز الرقابة على المحتوى الذي يتم إنشاؤه بواسطة الذكاء الاصطناعي، وفرض وضع العلامات الواضحة على المواد الاصطناعية، وفرض عقوبات على استخدام الذكاء الاصطناعي لنشر معلومات مضللة أو التلاعب بالرأي العام، من خلال ما يُعرف بـ"جيش المياه عبر الإنترنت"، الذي يشير إلى مجموعات من مستخدمي الإنترنت الذين يتقاضون رواتبهم مقابل نشر التعليقات عبر الإنترنت.
وأشارت إلى أنه من المقرر أن تطلق الهيئة عملية "تشينغلانغ" لعام 2025، وهي مبادرة سنوية تم إطلاقها في السنوات الأخيرة لتوفير بيئة أنظف وأكثر أماناً عبر الإنترنت.
وتشمل الأهداف الرئيسية الأخرى لعملية 2025، الحد من المعلومات المضللة التي ينشرها المؤثرون على وسائل التواصل الاجتماعي، ومكافحة التسويق الضار على منصات الفيديوهات القصيرة، ومعالجة الشائعات التي لم يتم التحقق منها، والتي تضر بالشركات، وحماية القاصرين عبر الإنترنت.