الطبية الدولية: قدمنا أكثر من 11 مليون لتر من المياه للمتضررين من فيضانات درنة
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
ليبيا- كشف تقرير إحصائي نشرته “الهيئة الطبية الدولية” عن جهودها الرامية إلى التعاطي مع التبعات الناتجة عن كارثة الفيضانات بمدينة درنة المستمرة حتى الآن.
التقرير الذي تابعته وترجمت المهم من إحصاءاته صحيفة المرصد أكد قيام 10 من فرق الطوارئ الطبية المتمركزة 3 منها بمرافق ثابتة والأخرى على شكل وحدات متنقلة خادمة لمدن البيضاء وبنغازي ودرنة ومصراتة وسوسة وطبرق وتوكرة 31 ألفا و435 استشارة صحية حتى الآن.
ووفقا للتقرير وزعت “الهيئة الطبية الدولية” في سياق جهدها لتلبية احتياجات المياه والصرف الصحي ومتطلبات النظافة الصحية الحرجة قرابة الـ11 مليون لتر عبر النقل بالشاحنات وألف و300 عبوة تتسع لـ20 لترا و23 ألفا و800 زجاجة ماء سعة سعة 7 لتر.
واختتم التقرير بالإشارة لتقديم 729 استشارة شخصية بمجال الصحة النفسية والدعم النفسي الاجتماعي لأشخاص في مدن البيضاء وبنغازي ومصراتة وطبرق وتوكرة.
ترجمة المرصد – خاص
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
الهيئة الدولية لدعم فلسطين: إسرائيل ليس لديها صلاحيات للتحكم في مصير"الأونروا"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور صلاح عبدالعاطي، رئيس الهيئة الدولية لدعم الشعب الفلسطيني، إن الاحتلال الإسرائيلي ليس لديه صلاحيات في التحكم بمصير «الأونروا»، واصفا الأمر بـ«المهزلة»، مشيرًا إلي أن دولة الاحتلال مثل باقي دول العالم ويجب أن تكون ملتزمة بقواعد القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة.
وأضاف "عبدالعاطي" في مداخلة هاتفية لفضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الأربعاء، أن إسرائيل عليها الالتزام بالاتفاقات الدولية، لكن لم تفعل ذلك طوال فترة الصراع، مشيرًا إلى أن هذا يعود للدعم الأمريكي المساند لإسرائيل، والنفاق الغربي الذي وصل حد الشراكة من قبل بعض الدول الاستعمارية، وظهر ذلك في حرب الإبادة الجماعية.
وتابع، أنه يجب أن يستمر عمل وكالة الأونروا وأن يُستدام عملها في خدمة اللاجئين الفلسطينيين، لكن رأت إسرائيل وأمريكا أن بقاء الوكالة هو شاهد على النكبة، ويعزز صمود الفلسطينيين، بالتالي بدأت محاولات شيطانتها واتهامها بالإرهاب.
وأردف، رئيس الهيئة الدولية لدعم الشعب الفلسطيني، أن الأونروا تعتبر الشريان الرئيسي لتدفق المساعدات الأساسية وتوزيعها في قطاع غزة، إذ لعبت دروًا كبيرًا لتكون صديقة للشعب الفلسطيني.