جورجينا تتلقى موجة تحذيرات بعد مكالمة زوجها بحليمة
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
أميرة خالد
تسببت مكالمة الإعلامية الكويتية حليمة بولند، مع لاعب نادي النصر كريستيانو رونالدو، موجة من التحذيرات الساخرة باللغة العربية على حساب عارضة الأزياء جورجينا رودريغيز، صديقة اللاعب وأم أولاده.
وتلقت جورجينا العديد من التعليقات التي تركها النشطاء على أحدث الفيديوهات التي نشرتها عبر حسابها الموثق على إنستغرام، أثناء اللعب رفقة أولادها في مدريد.
وعلق عدد من النشطاء أن جورجينا لا تدري أن كريستيانو رونالدو يتحدث إلى حليمة بولند وأن الأولى مشغولة عنه برعاية الأطفال.
كما حذرها البعض من تأثير حليمة بولند على كريستيانو في تعليقات مازحة، مؤكدين أنه قد يقدم على الزواج منها بعد طلبه أن يراها في الفندق الذي يقيمان فيه بخميس مشيط في المملكة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: حليمة بولند كريستيانو رونالدو
إقرأ أيضاً:
خاص| صلاح حليمة: لهذا السبب ترفض مصر تشكيل حكومة موازية في السودان
أعربت مصر، في بيان صادر عن وزارة الخارجية، عن رفضها لأي محاولات تهدد وحدة وسيادة وسلامة أراضي السودان الشقيق بما في ذلك السعي نحو تشكيل حكومة سودانية موازية، الأمر الذي يعقد المشهد في السودان، ويعوق الجهود الجارية لتوحيد الرؤى بين القوى السياسية السودانية، ويفاقم الأوضاع الإنسانية.
وطالبت مصر كل القوى السودانية بتغليب المصلحة الوطنية العليا للبلاد والانخراط بصورة إيجابية في إطلاق عملية سياسية شاملة، دون إقصاء أو تدخلات خارجية.
وفي هذا الصدد، قال عضو المجلس المصري للشؤون الخارجية، السفير صلاح حليمة، إن مصر تتعامل مع مجلس السيادة السوداني كونه النظام الرسمي الذي يمثل السودان على الساحة الدولية، مشددا أن القاهرة تعترف بالحكومة السودانية، وتستقبل رئيس (مجلس السيادة) وقائد الجيش عبد الفتاح البرهان كرئيس للسلطة الحالية في السودان.
وتابع حليمة، أن اعتراف مصر بخطوة تشكيل حكومة موازية، ورغم عدم اكتمال تشكيل القوى والأطراف لتلك الحكومة، فإنه لا يوجد اعتراف دولي بها، سوى من بعض الأطراف الإقليمية، مثل كينيا التي تستضيف اجتماعات صياغة الإعلان السياسي لها، والقاهرة تدعم مؤسسات السودان الوطنية.
وأردف أن الحكومة الموازية تفتقر إلى التأثير والدعم السياسي والشعبي عند مقارنتها بتفاعل السودانيين، سواء داخل البلاد أو خارجها، مع انتصارات الجيش الأخيرة.
واختتم أن هناك إدانات ورفض من بعض الأحزاب والقوى السياسية السودانية تجاه هذه الحكومة، لكنها لم تقلل من خطورتها في حال تكاملها، وإعلان سلطة موازية سيؤدي إلى ضرر وحدة السودان، وسيزيد من حالة الانقسام الداخلي، ويعقد الصراع على السلطة والنفوذ بين الأطراف السياسية.