بالفيديو.. بن ناصر يتدرب على انفراد حفاظا على لياقته البدنية
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
يواصل الدولي الجزائري اسماعيل بن ناصر، لاعب آسي ميلان، الاستمتاع بعطلته على غرار باقي زملائه، كما ييسعى في الوقت نفسه للحفاظ على لياقته البدنية.
وشر بن ناصر فطع فيديو، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الإجتماعي، أظهر من خلال خوضه تدريبات على انفراد.
وظهر نجم الخضر في هذا الفيديو، وهو يقوم ببعض تمارين السرعة، على أحد الشواطئ، أين يقضي اجازته الصيفية.
وأرفق اسماعيل بن ناصر هذا الفيديو، بتعليق قال فيه: “واجبات العطلة”، في اشارة منه لظرورة الحفاظ على لياقته البدنية، قبل مباشرة التحضيرات الصيفية للموسم الجديد مع ناديه آسي ميلان.
Ismaël Bennacer continue de s’entraîner pendant ses vacances avant de reprendre avec l’AC Milan !⚽️⚒️
pic.twitter.com/HakNLhjdZf
— ⭐️Squadra Khadra???????? (@Squadra213) June 28, 2024
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: بن ناصر
إقرأ أيضاً:
دراسة حديثة تكشف عن نشاط شائع قد يكون وسيلة فعالة لتحسين اللياقة البدنية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت دراسة حديثة قام بإجرائها فريق من الباحثين بجامعة نورث إيسترن في بوسطن عن نشاط شائع قد يكون وسيلة فعالة لتحسين اللياقة البدنية تعادل في تأثيرها التمارين التقليدية كالركض أو السباحة، وفقا لما نشرته مجلة ديلي ميل.
وشملت الدراسة 48 مشاركا تتراوح أعمارهم بين 18 و83 عاما من بينهم مبتدئون في الرقص وآخرون يتمتعون بخبرة تصل إلى 56 عاما، وخضع المشاركون لجولات من الرقص الحر لمدة 5 دقائق مع الموسيقى وبدونها بينما تم قياس معدل ضربات القلب واستهلاك الأكسجين لديهم لتحديد شدة التمارين.
وأظهرت الدراسة أن الرقص في المنزل حتى لبضع دقائق يوميا قد يكون وسيلة فعالة لتحسين اللياقة البدنية تعادل في تأثيرها التمارين التقليدية كالركض أو السباحة وبدأت الفكرة خلال جائحة "كوفيد-19"عندما قدمت المغنية صوفي إليس بيكستور عروضا موسيقية عبر الإنترنت ساهمت في تحسين مزاج الجمهور خلال فترات العزل و لكن تأثيرها لم يقتصر على الجانب النفسي فقط إذ يبدو أنها ساهمت في إدخال تريند جديد للياقة البدنية.
وأظهرت النتائج أن جميع المشاركين تمكنوا من تحقيق مستوى النشاط البدني المعتدل على الأقل أثناء الرقص، لكن التأثير كان أكبر عند الرقص مع الموسيقى؛ حيث ارتفعت معدلات ضربات القلب والتنفس لديهم بشكل ملحوظ ووجد الباحثون أن تخصيص 20 دقيقة يوميا للرقص يمكن أن يساعد البالغين في تحقيق الكمية الموصى بها من النشاط البدني الأسبوعي، والتي تبلغ 150 دقيقة من التمارين المعتدلة إلى القوية.
ومن جانب آخر، أوضح الدكتور أستون ماك كولوتش: أن الرقص الحر وحده كاف للوصول إلى مستوى النشاط البدني المعزز للصحة دون الحاجة إلى توجيه محدد بشأن الشدة حيث يعتقد معظم الناس أن الرقص نشاط خفيف ولكنه في الواقع يمكن أن يكون تمرينا مكثفا يعادل ما قد يطلبه منك مدرب رياضي شخصي.
وأشار إلى أن الرقص لا يقتصر على كونه نشاطا هوائيا فقط؛ بل يمكن أن يتضمن تمارين مقاومة وتدريبات وزن الجسم ما يجعله وسيلة فعالة للحفاظ على اللياقة البدنية حتى في المنزل.