النائب عادل ناصر: ثورة 30 يونيو أنقذت مصر من مصير مجهول
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
وجّه النائب عادل ناصر، عضو مجلس الشيوخ، أمين حزب «مستقبل وطن» بمحافظة الجيزة، التهنئة للرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية وجموع الشعب المصري، بمناسبة الاحتفال بالذكرى الحادية عشرة لثورة 30 يونيو، مؤكدًا أن تلك الثورة جاءت لتجسد إرادة المصريين أمام العالم، ودشنت في الوقت ذاته قواعد الجمهورية الجديدة.
أشار عضو مجلس الشيوخ، في بيان، إلى أن ثورة 30 يونيو 2013 أنقذت مصر من مصير مجهول على يد جماعات لا تنتمي بأي حال للهوية المصرية، مؤكدًا أن تلك الثورة كانت بداية مسيرة التنمية الحقيقية في مصر، بفضل التلاحم الراسخ بين كافة فئات الشعب المصري وقواته المسلحة.
أهم ملامح نجاح ثورة 30 يونيوأوضح «ناصر»، أن من أهم ملامح نجاح ثورة الثلاثين من يونيو تلك الخطوات الواثقة في مسيرة التنمية، والتي تكشفها من المشروعات القومية العملاقة التي شهدتها مصر في غضون 10 سنوات، كفيلة جميعها بتأمين مستقبل أبنائنا وأحفادنا، خاصة أن غالبيتها يتعلق بالبنى التحتية لكافة القطاعات الاقتصادية والإنتاجية، الأمر الذي عزز ولا يزال مكانة مصر الاقتصادية على المستوى العالمي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ثورة 30 يونيو 30 يونيو السيسي مستقبل وطن ثورة 30 یونیو
إقرأ أيضاً:
محكمة الاستئناف في باريس ترجئ البت في قرار الإفراج عن جورج عبد الله إلى يونيو
أرجأت محكمة الاستئناف الفرنسية، اليوم الخميس، إصدار قرارها بشأن طلب الإفراج عن جورج عبد الله، الذي يقضي عقوبة السجن منذ أكثر من 40 عاما في فرنسا، حتى 19 يونيو المقبل.
وأوضح محامي عبد الله، جان لوي شالانسيه، أن المحكمة طلبت من موكله تقديم إثبات بشأن تعويض الأطراف المدنية، وهو ما رفضه السجين اللبناني مرارًا.
وتابع شالانسيه معربا عن استيائه: "مرة أخرى، تستسلم فرنسا للولايات المتحدة الأمريكية".
وكانت محكمة استئناف فرنسية قد وافقت في شهر نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي على طلب الإفراج المشروط عن عبد الله، المدان بالتواطؤ في اغتيال دبلوماسي أمريكي وآخر إسرائيلي عام 1987، إلا أن القرار لم يُطبق كما كان مقررًا.
وعن ذلك، نقلت وكالة "رويترز" أن وزارة العدل الأمريكية كانت قد عارضت بشدة في جلسة استماع أمام محكمة فرنسية في كانون الأول/ديسمبر إطلاق سراح السجين اللبناني.
Related بعد 39 عاماً خلف القضبان.. اللبناني جورج عبد الله يطلب مجدداً من القضاء الفرنسي الإفراج عنهشقيق جورج عبد الله : فرنسا التي تدعي حقوق الإنسان والديمقراطية لا تريد الخروج من تاريخها الاستعماريبعد 40 عاما في سجون فرنسا.. جورج إبراهيم عبد الله حرا طليقا في ديسمبروجاء في الرسالة المؤرخة في 16 ديسمبر/كانون الأول، بحسب الوكالة، أن "الولايات المتحدة الأمريكية ترى أن إرسال السيد عبد الله إلى لبنان، وتحديدًا إلى مسقط رأسه، سيكون له تأثير مزعزع للاستقرار في منطقة مضطربة أصلًا وسيؤدي إلى اضطراب عام شديد".
وبالعودة إلى القانون الفرنسي، كان يمكن إطلاق سراح عبد الله منذ عام 1999، لكن جميع طلبات الإفراج المشروط أُجهضت.
ويعتبر عبد الله قائدًا سابقًا في الفصائل المسلحة الثورية اللبنانية، وهي مجموعة من الشباب الماركسيين الذين حملوا السلاح لمحاربة إسرائيل عام 1982.
وقد أدين اليساري عام 1987، بالتواطؤ في اغتيال الإسرائيلي ياكوف برسيمانتوف والدبلوماسي الأمريكي تشارلز روبرت داي، وكان من أبرز منفذي موجة الاعتداءات التي ضربت فرنسا في أوائل ثمانينات القرن الماضي.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية مدير منظمة الصحة العالمية في أوروبا: "نحن في مرحلة وقف النزيف" بعد انسحاب واشنطن شهادات مرضى تناولوا عقار باركنسون "ريكويب": هوس جنسي وإدمان على القمار وقتل للحيوانات ساركوزي أمام القضاء بتهمة "التمويل الليبي" لحملته الرئاسية عام 2007 حكم السجنمحكمةفرنساإطلاق سراحاغتيال