في الجامعة الأنطونية... حلقة حواريّة عن تنظيم قطاع رياضات الهواء الطّلق
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
نظّمت كليّة العلوم الرياضية في الجامعة الأنطونيّة برعاية وزارات البيئة الشباب والرياضة والسياحة، حلقة حوارية حول تنظيم قطاع رياضات الهواء الطلق وتطويره، في الجامعة الأنطونية الحدت- بعبدا.
وأكد رئيس الجامعة الأنطوينة الأب السغبيني أن موضوع الحلقة الحواريّة يدخل ضمن برنامج الإضاءة على أهمّيّة تنظيم قطاع رياضات الهواء الطلق ولا سيّما السير في الجبال، والدَور المحوريّ الذي يلعبه الدبلوم الجامعيّ التخصّصيّ الذي سبق وأطلقته الجامعة الأنطونيّة، منذ أكثر من عام.
بدوره أكد وزير البيئة ناصر ياسين أن هذا العمل التي تقوم به الجامعة الأنطونية هو المسار الصحيح لإدارة هذه المناطق المحمية. وقال: " لا نستطيع أن نرى طبيعتنا فقط صورة جميلة ونفرح بلبنان الأخضر، الأهم أن نعلم كيفية إدارة هذه المواقع الطبيعية".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
لميس الحديدي: مسلسل ظلم المصطبة يعيد تأكيد مفهوم علاقة الدراما بالمجتمع
أشادت الإعلامية لميس الحديدي بمسلسل "ظلم المصطبة"، لافتة إلى سر مجاحه يكمن في أنه اقترب من الناس ومشاكلهم الحقيقية في الأقاليم، وليس في العاصمة، وفتح ملف قضايا المرأة، وسلط الضوء على ما تتعرض له من ظلم وعنف وتمييز.
وتابعت خلال تقديمها حلقة جديدة من برنامج "كلمة أخيرة" على شاشة ON:"ذكرنا بالمثل الشعبي: ظلم المصطبة ولا عدل المحكمة.فهذا المسلسل اختار مركز "إيتاي البارود" بالبحيرة ليكون بطل الحكاية، وهذا أول ما يميّز هذا العمل، لأن الدراما، كما اعتدنا، إما تختار القاهرة العاصمة، أو عندما تخرج منها تتوجه نحو االصعيد تارة، أو محافظات مثل الإسكندرية، وقليل منها يتجه إلى مدن القناة."
ولفتت إلى أن العودة للقرى الريفية بشكلها الحالي، بمتغيراتها ولهجة الناس التي تغيرت مع الزمن، هو ما كان مهمًا ومميزًا في العمل الذي دارت أحداثه في 15 حلقة.
متابعة :"15 حلقة كشفت من خلال تفاصيلها وشخصياتها المتعددة، كيف أن المجتمعات التقليدية ما زالت تتمسك بأفكار بالية، وأحيانًا ظالمة، مستخدمة إما سطوة المال أو الدين لتحقيق مصالحها.
إختتمت : " في طريق المصالح، تتعرض المرأة – الطرف الأضعف – لكل أشكال الظلم، الجسدي أو النفسي. فظلم المصطبة" مسلسل يعيد تأكيد مفهوم علاقة الدراما بالمجتمع؛ في هذا المسلسل من المهم أن تكون الدراما كاشفة، تفضحنا أحيانًا، لنستيقظ على عورات كثيرة نظن أننا نعالجها بالقانون، لكنها تبقى موجودة، راسخة في عقول كثيرين، إن لم يتم استئصالها."