لجنة الانتخابات الرئاسية الإيرانية: التصويت مستمر في مراكز الاقتراع بالخارج
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
الوحدة نيوز/ أكد أمين لجنة الانتخابات الإيرانية والمتحدث باسمها، محسن إسلامي، استمرار عمليات التصويت في الانتخابات الرئاسية داخل الدوائر الانتخابية في الخارج، مشيرًا إلى عدم اكتمال العملية في أي دائرة حتى الآن في جميع أنحاء العالم.
وأوضح إسلامي، وفقًا لوكالة الأنباء الإيرانية “إرنا”، أن الانتخابات الرئاسية الـ14 بدأت في الساعة الثامنة صباحًا، حيث تم توزيع أسماء وأرقام المرشحين في جميع أنحاء إيران حسب الترتيب الأبجدي.
وأشار إلى أن عدد مراكز الاقتراع داخل إيران بلغ 58 ألفًا و640 مركزًا، مما يتيح للمشاركة في الانتخابات لمواليد يونيو 2006 وما بعدهم.
وذكرت وكالة أنباء “إرنا” أن البعثات الإيرانية، بما في ذلك السفارات والقنصليات، بدأت في أداء مهامها لتنفيذ عمليات الاقتراع واستقبال الناخبين الإيرانيين في الدول المختلفة، حيث بلغ عدد مراكز الاقتراع الخارجية 345 مركزًا في أكثر من 95 دولة.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
تقدمها مصر لتعمير غزة.. ما حكاية البيوت المتنقلة «الكرفان» وكيف بدأت؟
ضمن المعدات التي تقدمها مصر للمساعدة في إعادة تعمير غزة، والتي تنتظر أمام معبر رفع، البيوت المتنقلة التي يعيش بها السكان مؤقتا، حتى تتم البعثة المصرية القطرية إعادة بناء القطاع من جديد، دون خروج أهل غزة من أرضهم، وفق ما عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، في تقرير مصور، فما حكاية هذه البيوت ومتى ظهرت؟.
ما حكاية البيوت المتنقلة وكيف بدأت؟وبعد ظهور البيوت المتنقلة ضمن المساعدات المصرية القطرية أمام معبر رفح لتعمير غزة، يعود تاريخ المنازل المتنقلة «الكارفان» إلى النصف الأول من القرن العشرين، وقد استُخدمت بشكل خاص في الولايات المتحدة خلال هذه الفترة، لتوفير مساكن بأسعار معقولة، وشهدت الصناعة طفرة كبيرة في الخمسينيات من القرن العشرين عندما بدأ المصنعون في استخدام مواد عالية الجودة، وفق موقع «strohboid».
وبعد ازدهار صناعتها، أصبحت المنازل المتنقلة أكثر ملاءمة للإقامة الدائمة، وظهرت فيما بعد حدائق المقطورات، خاصة في الولايات المتحدة، كما اكتسبت المنازل المتنقلة أهمية في أوروبا، وخاصة كحلول سكنية مرنة.
وعلى مدار العقود القليلة الماضية، تقدمت التكنولوجيا، وأصبحت المنازل المتنقلة الحديثة توفر الآن مستوى مذهلا من الراحة والأناقة، ونتيجة لذلك، أصبحت العطلات في المنازل المتنقلة شائعة بشكل متزايد؛ إذ يمكنها توفير أماكن إقامة عالية الجودة للتخييم.
مميزات البيوت المتنقلةتشتهر المنازل المتنقلة بشكلها المرن من حيث المسكن، كما يمكن أن تتنوع مساحة المعيشة فيها، وهناك نماذج مختلفة متاحة، تتراوح من تلك التي تحتوي على هيكل إلى وحدات ثابتة.
وبالنسبة للتصميم الداخلي، غالبًا ما توجد طرق إبداعية لتحقيق أقصى استفادة من المساحة المحدودة في هذا النوع من المنازل الصغيرة، ويمكن لسكان المنازل المتنقلة إطلاق العنان لإبداعاتهم في المنطقة الخارجية، ومن أجل راحة المعيشة على مدار العام، تعطى الأولوية للجدران الخارجية المعزولة ومقاومة الطقس بشكل عام للمنزل المتنقل.
قبل عام 1900، كان الناس يمتلكون منازل قابلة للتحرك في أوتير بانكس بولاية كارولينا الشمالية في أمريكا، وكانت هذه المنازل تُنقل ذهابًا وإيابًا حسب المد والجزر باستخدام الخيول، لكن في عام 1901، جرى تقديم سيارة Touring Landau التي ابتكرها بيرس أرو، والتي نالت جائزة سميثسونيان، باعتبارها أول مركبة ترفيهية، مزودة بآلية ربط مقطورة حاصلة على براءة اختراع، ومثبتة بشكل دائم خلف سيارة، وبها خط هاتف نشط، ومساحة تخزين، وطاولة مطبخ، وسرير، وحاوية حجرة قابلة للفصل، ومكان إقامة للسائقين على سطح المقطورة.