أفريك 21: يونيسيف تحرك للتصدي لتفشي الإسهال وأمراض أخرى منقولة مائيًا في ليبيا
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
ليبيا- أكد تقرير إخباري سعي صندوق الأمم المتحدة للطفولة “يونيسف” لمساعدة ليبيا على التصدي للأمراض المنقولة بالمياه.
التقرير الذي نشره موقع “أفريك 21” الإخباري الفرنسي الناطق بالإنجليزية وتابعته وترجمت المهم منه صحيفة المرصد أشار لسعي الصندوق إلى تعزيز نظام المعالجة المائية لا سيما بعد أن أدت الفيضانات القاتلة في مدينة درنة إلى تفاقم مشاكل تلوث المياه.
ووفقا للتقرير ساهمت التسربات أو الأضرار التي لحقت بشبكة الصرف الصحي بشكل كبير في تفشي حالات الإسهال والكوليرا والدوسنتاريا وحمى التيفوئيد وشلل الأطفال في المناطق المتضررة وحدوث مخاطر صحية جسيمة على السكان ما حفز الصندوق للتدخل وتوفير محطات التنقية وبذل جهود أخرى.
ترجمة المرصد – خاص
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
خبير بيئي: تخصيص 300 مليار دولار بـCOP29 لا تكفي للتصدي لآثار تغيرات المناخ
قال عادل بن يوسف، خبير التغيرات المناخية، إنّ اتفاقية مؤتمر COP29 بتخصيص 300 مليار دولار للتصدي لآثار التغيرات المناخية لا يكفي، ولكن الوصول لهذا الاتفاق يعد تاريخيا، مشيرا إلى أنّ العالم يحتاج إلى نحو 5000 مليار دولار سنويًا لمكافحة هذه الظاهرة منها 1300 مليار دولار مخصصة للدول النامية.
تأثير الظروف العالمية الاتفاقوأضاف «يوسف»، خلال حواره ببرنامج «صباح جديد» عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أن الظروف والأزمات العالمية التي تمر بها الدول بالتحديد البلدان الغربية لها تأثير كبير على المفاوضات، مشيرا إلى أنّ أسوأ حصيلة كانت هو عدم التوصل لاتفاق على شيء.
الاتفاق على مبلغ إنجازوتابع: «الاتفاق على مبلغ حتى لو كان بعيدًا عن التوقعات والاعتبارات يعد أفضل من التشكيك في المسار والاتفاقات العالمية المتعلقة بالمناخ»، مشيرًا إلى أنّ إلزام الدول المانحة للتمويل على دفع المبلغ المخصص «300 مليار دولار» يعد أخلاقيا حتى الآن.