عموته للأردنيين: لم أترك الأردن من أجل المال لكن ظروفي صعبة
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
#سواليف
اعتذر #المدرب_المغربي #حسين_عموتة للشعب الاردني عبر مقابله صحفيه قال فيها انه يتلقى يوميا اتصالات من #الاردن ، من عامة الشعب تطلب منه العودة وانهم مستعدين للمساهمة في راتبه من مالهم الخاص ان كان السبب هو المال،
وبين عموته ان قلبه ينفطر و الدموع تنزل كلما وصلته رسالة منه تطلب الرجوع والله وحده يعلم السبب،
مقالات ذات صلة كأس العالم 2026.. الفيفا يتوقع حظوظ المنتخبات العربية في تصفيات آسيا 2024/06/28
وعبر عموته للاردنيين في رسالة مليئة بالحزن :
انه والله ما تركتكم من أجل المال ولا من أجل منصب ، لن اجد اكرم من الاردن ولا أحب من الاردن ولا اعز من شعب الاردن ، ولقد أخبرت الامير و صاحب السمو وتفهم اسبابي الشخصية واني محتاج للتواجد بالمغرب الى جانب اسرتي وما تركت الاردن لاجل المال، اعطاني الاردن مالك احصل عليه بمال الدنيا وهو الحب والاحترام في كل العالم العربي ، انا سابقى دوما اردني ومع الاردن حتى يصل الحلم الذي بنيته معهم، اعتذر من اولاد عمي ولكن الظروف اصعب مما يمكن تخيله ودعواتهم ان يفرج الله همي ويرزق الشفاء لاهلي و عاشت الاردن ملكا و شعبا ، حفظ الله جلالة الملك “
المغربي حسين عموتة للشعب الاردني عبر مقابله صحفيه قال فيها انه يتلقى يوميا اتصالات من الاردن ، من عامة الشعب تطلب منه العودة وانهم مستعدين للمساهمة في راتبه من مالهم الخاص ان كان السبب هو المال،
وبين عموته ان قلبه ينفطر و الدموع تنزل كلما وصلته رسالة منه تطلب الرجوع والله وحده يعلم السبب،
وعبر عموته للاردنيين في رسالة مليئة بالحزن :
انه والله ما تركتكم من أجل المال ولا من أجل منصب ، لن اجد اكرم من الاردن ولا أحب من الاردن ولا اعز من شعب الاردن ، ولقد أخبرت الامير و صاحب السمو وتفهم اسبابي الشخصية واني محتاج للتواجد بالمغرب الى جانب اسرتي وما تركت الاردن لاجل المال، اعطاني الاردن مالك احصل عليه بمال الدنيا وهو الحب والاحترام في كل العالم العربي ، انا سابقى دوما اردني ومع الاردن حتى يصل الحلم الذي بنيته معهم، اعتذر من اولاد عمي ولكن الظروف اصعب مما يمكن تخيله ودعواتهم ان يفرج الله همي ويرزق الشفاء لاهلي و عاشت الاردن ملكا و شعبا ، حفظ الله جلالة الملك “
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المدرب المغربي حسين عموتة الاردن من الاردن ولا من أجل
إقرأ أيضاً:
زوجة تطلب الطلاق: ضربني وأهان والدي
في قاعة محكمة الأسرة، وقفت الزوجة تحمل طفلتها الرضيعة بين ذراعيها، بعد أن تقدمت بدعوى طلاق للضرر ضد زوجها، مؤكدة أن العنف أصبح أسلوبا معتادا في حياتها الزوجية، حيث تحملت الإهانات على أمل أن تتغير الأمور، حتى وصل إلى الضرب المبرح والإهانة العلنية لوالدها أمامها.
وأوضحت المدعية أنه على أثر خلاف نشب بينهما قبيل شهر رمضان وجه الزوج لها ولأسرتها ألفاظا نابية، وعندما ردت عليه، فقد السيطرة على نفسه واعتدى عليها بالضرب.
وبدلا من سعى الزوج لطلب الإصلاح اتهامها اتهامات باطلة، مما دفعها للجوء إلى القضاء لرفع دعوى طلاق للضرر، ولا تزال الدعوى تنظر في المحكمة.