كاتب صحفي: الدولة تبذل جهودا كبيرة لدعم ذوي الهمم منذ 2014 حتى الآن
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي جميل عفيفي، إنَّه بعد ثورة 30 يونيو شهدت مصر طفرة كبيرة واهتمامًا غير مسبوق بذوي الهمم، وذلك على مدار السنوات العشر الماضية.
وتابع «عفيفي»، خلال مداخلة هاتفية له على شاشة قناة «إكسترا نيوز»: «كانوا مهمشين لسنوات طويلة ولم يكن هناك أي اهتمام بهم داخل الدولة، بخلاف اليوم الذي يشهد تطوير وتحديث للأدوات ودمجهم داخل المجتمع وسوق العمل، وتوفير الخدمات بقدر الإمكان لهم».
وبيّن الكاتب الصحفي أنَّ هناك اهتمامًا كبيرًا من القيادة السياسية بذوي الهمم، وذلك منذ اليوم الأول لتولي الرئيس السيسي إدارة البلاد، لإيمانه الشديد بامتلاكهم طاقات كبيرة وقدرات خاصة، قادرة على أن تفيد وتضيف للمجتمع.
وأوضح أنَّ الخدمات المقدمة لذوي الهمم من المجتمع تشمل كافة المجالات، وجرى وضع نقاط في غاية الأهمية في دستور 2014 لذوي الهمم؛ لتمكينهم ودمجهم داخل المجتمع المصري والاهتمام بهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ذوي الهمم دمج ذوي الهمم ثورة 30 يونيو دعم ذوي الهمم
إقرأ أيضاً:
كاتب: صعيد مصر يشهد تنمية لم تحدث على مدار عقود سابقة
تحدث الكاتب الصحفي عبداللطيف وهبة، عن جهود الدولة المصرية في مجال التنمية، مشيرًا إلى أن الصعيد يشهد الآن نهضة تنموية لم يشهدها طوال العقود الماضية.
القومي للبحوث يتصدر تصنيف "سيماجو" للمراكز والمعاهد البحثية لعام 2024غداً.. افتتاح معرض "سرد الأحجار" للفنانة منى قناوي بقاعة الباب
وأوضح الكاتب الصحفي عبداللطيف وهبة، أن هذه الجهود جاءت استجابة لتوجيهات القيادة السياسية بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي، حيث تم تخصيص استثمارات كبيرة للمحافظات الجنوبية، شملت كافة القطاعات والمرافق الحيوية.
وأضاف " الكاتب الصحفي عبداللطيف وهبة" خلال مداخلة هاتفية مع فضائية "إكسترا نيوز" أن سكان الصعيد كانوا يهاجرون إلى القاهرة ومدن الوجه البحري في الماضي، لكن الوضع تغير الآن بفضل توافر مصانع واستثمارات كبرى، مما ساهم في جذب العديد من العاملين والشباب وخريجي الجامعات.
وأشار الكاتب الصحفي عبداللطيف وهبة، إلى أن هناك تطويرًا ملحوظًا في المشروعات القومية بالصعيد، سواء من خلال مبادرات مثل "حياة كريمة" أو "سكن لكل المصريين"، بالإضافة إلى إنشاء مدن جديدة في تلك المناطق.
وتابع الكاتب الصحفي عبداللطيف وهبة، أن : "تعتبر جميع المشروعات القومية التي تم تنفيذها في الصعيد من العوامل التي ساهمت في تنشيط حركة البناء والتشييد، ووفرت فرص عمل وجذبت الشباب للعمل في المشروعات الصناعية، كما قدمت الدولة المصرية للمستثمرين العديد من الحوافز والتسهيلات المتعلقة بالبنية الأساسية، بالإضافة إلى توفير الأراضي المرخصة في محافظات الصعيد، بهدف تنفيذ هذه المشاريع."