فيرستابين يسجل اسرع زمن في التجارب الحرة بجائزة النمسا الكبرى
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
نجح الهولندي ماكس فيرستابين سائق فريق ريد بول في تسجيل اسرع زمن في التجارب الحرة الاولى لسباق جائزة النمسا الكبرى على حلبة سبيلبيرج الخاصة بفريق ريد بول متقدما على اوسكار بياسترى سائق مكلارين و شارل ليكلير سائق فيراري اللذين حققا ثاني وثالث اسرع زمنين في التجارب ظهر الجمعة .
وسجل ماكس فيرستابين اسرع زمن في التجارب الحرة الاولى على الرغم من تسببه في ظهور العلم الاحمر و توقف التجارب لمدة تزيد عن خمس دقائق بعدما توقف في احدى اللفات عند الملف الاول للحلبة مؤكدا ان محرك السيارة الخاصة به لديه عطل مما اضطر المنظمون الى ايقاف التجارب و تم نقل سيارة ماكس فيرستابين الى الجراج الخاص بفريق ريد بول لكنه سرعان ما عاد ونجح في تسجيل اسرع لفة في التجارب الاولى بزمن قدره 1.
يذكر ان مساء اليوم ايضا ستجرى التجارب التأهيلية لسباق السرعة الذي سيجرى مساء الغد ( السبت ) فيما ستجرى التجارب التأهيلية للسباق الرئيسي ظهر السبت .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الهولندي ماكس فيرستابين شارل ليكلير فريق ريد بول للفورميلا وان فی التجارب
إقرأ أيضاً:
500 مليون يورو سنويا تكلفة أضرار سرقة المتاجر في النمسا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بلغت تكلفة الأضرار الناجمة عن سرقة المتاجر في النمسا أكثر من 500 مليون يورو سنويا، أي ما يزيد عن 0.6 في المائة من حجم مبيعات التجزئة في البلاد.
وقال المدير الإداري لاتحاد التجارة النمساوي راينر ويل - في تصريح اليوم /الأربعاء/ - إن نسبة لا تقل عن 86 بالمائة من تجار التجزئة المحليين تعرضوا بالفعل لتجارب الجريمة في أعمالهم، و42 بالمائة منهم تعرضوا لها عدة مرات.
وأضاف أنه علاوة على ذلك، تشكل الجرائم الإلكترونية تهديدًا خطيرًا ومتزايدًا، وفقًا لدراسة الأمن لعام 2025، والتي شاركت فيها أيضًا وزارة الداخلية، ومكتب الشرطة الجنائية الفيدرالية.
ولفت إلى أنه في مجال البيع بالتجزئة عبر الإنترنت، تضرر 64 بالمائة من المتاجر الإلكترونية المحلية بسبب الجرائم الإلكترونية والاحتيال في الطلبات، مشيرًا إلى أن الاستثمارات في مجال الأمن لا تكون مكلفة، ومن الإيجابي أن النمساويين يعتبرون التسوق في المتاجر التقليدية آمنًا.
يشار إلى أن سرقة المتاجر تتصدر قائمة الجرائم الأكثر شيوعا، إذ أن 91 بالمائة من المتاجر، شهدت بالفعل مثل هذه الجرائم لكن الدفع بأموال مزيفة منتشر أيضًا (45 بالمائة)، وكذلك عمليات السطو الكلاسيكية (42 بالمائة).