إنقاذ فتاة حاولت الانتحار بـ"اقراص سامة" في الفيوم
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
أقدمت فتاة على الانتحار بتناول أقراص سامه مجهولة المصدر وذلك بمساكن مدينه دمو بمركز الفيوم بمحافظة الفيوم، وذلك لمرورها بحالة نفسية سيئة.
تلقي اللواء ثروت المحلاوي مدير أمن الفيوم، إخطارا مأمور قسم شرطة أول الفيوم، يفيد بورود بلاغ لمركز شرطة أول الفيوم من مستشفى الفيوم العام بوصول المدعوة "سمر.ب. أ "27سنة، ربة منزل، ومقيمة بمساكن مدينه دمو التابعةلدائرة المركز مصابا بحالة إعياء ( إدعاء تناول مادة سامة )
بانتقال ضباط وحدة مباحث مركز شرطةاول الفيوم، إلي مكان الواقعة وبالفحص وسؤال والد الفتاه المدعو "ب.
تم تحرر محضر بالواقعة وأخطرت الجهات المختصة التي تتولي التحقيق للوقوف على أسباب وملابسات الواقعة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفيوم حوادث الفيوم إنقاذ فتاة حاولت الانتحار اقراص سامة
إقرأ أيضاً:
أزمة في الجيش الإسرائيلي.. الجنود يتخلصون من حياتهم بسبب حرب غزة ولبنان
قالت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية، إن 6 جنود إسرائيليين على الأقل انتحروا خلال الأشهر الأخيرة، وذلك في تقرير أعدته عن الوضع النفسي الهش للجنود الذين يعانون من اضطرابات ما بعد الصدمة بسبب حربهم في قطاع غزة ولبنان، مشيرة إلى أن الجنود المنتحرين هم من الذين قاتلوا مدة طويلة في غزة ولبنان.
الرقم لا يعكس حقيقة ما وقع بشكل تفصيليوأضاف تقرير «يديعوت أحرونوت» أن الرقم لا يعكس حقيقة ما وقع بشكل تفصيلي، بسبب رفض جيش الاحتلال الإسرائيلي نشر العدد الكامل للجنود المنتحرين أو الذين حاولوا الانتحار، حيث قال المحلل العسكري الإسرائيلي يوآف زيتون، إنه تم قبول أكثر من 12 ألف جندي جريح كمعاقين منذ بداية الحرب على قطاع غزة وفي كل شهر من العام الماضي تم استقبال حوالي 1000 معاق جديد.
عدد معاقي الحرب الإسرائيلية قد يصل إلى 20 ألفاوأوضح المحلل العسكري الإسرائيلي أن جيش الاحتلال سينشر البيانات بنهاية العام، مشيرًا إلى عندما لا تلوح نهاية القتال في الأفق، فإنه بحسب تقديرات كبار المسؤولين في قسم إعادة التأهيل، فبحلول نهاية العام المقبل سيصل عدد معاقي الحرب الإسرائيلية إلى 20 ألفا.
وقالت صحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية إن مزيدًا من حالات الانتحار ومضاعفات ما بعد الصدمة جرى تسجيلها في صفوف الجنود العائدين من القتال فى غزة، ونقلت الصحيفة روايات تصف هول ما عايشه الجنود الإسرائيليون في غزة، وذكرت أن الناجين من الموت متخوفون من استدعائهم مرة أخرى للقتال مع توسع الحرب إلى لبنان.