رئيس «الباطنة» بعين شمس: مصر تتصدر أغلفة المجلات لنجاحها في القضاء على فيروس سي
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
قال الدكتور أشرف عقبة، رئيس أقسام الباطنة والمناعة بطب عين شمس سابقًا، إنَّه بعد معاناة لسنوات بسبب عدوى فيروس سي وانتشاره في مصر وإصابة أعداد مهولة من المواطنين واعتبرت مصر لفترة الدولة الأولى عالميًا من حيث عدد المصابين بالالتهاب الفيروسي، الذي يتسبب في تليف الكبد وفشل وظائفه كما ينتج عنه قيء دموي ومضاعفات خطيرة، نجحنا في القضاء عليه.
وتابع «عقبة»، خلال مداخلة هاتفية له على شاشة «إكسترا نيوز»، أنَّ أعداد المرضى ظلت في تزايد إلى أن جاءت ثورة الـ 30 من يونيو، ومع تولي الرئيس السيسي إدارة البلاد والاهتمام بصحة المواطنين وإطلاق العديد من المبادرات، مثل مبادرة 100 مليون صحة، نجحت البلاد في القضاء على الوباء وأعلنت خلوها من فيروس سي.
القضاء على «فيروس سي»وأشار إلى تصدر مصر أغلفة المجلات – مؤخرًا – بسبب نجاحها في القضاء على «فيروس سي»، بل ومن الخارج يأتون لتلقي العلاج في مصر، لافتًا إلى تحمل ميزانية الدولة نحو 144.8 مليار جنيه تكلفة المبادرات الرئاسية للرعاية الصحية خلال 10 سنوات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ثورة 30 يونيو فيروس سي إلتهاب الكبد الوبائي المبادرات الرئاسية مبادرة 100 مليون صحة القضاء على فی القضاء فیروس سی
إقرأ أيضاً:
زعيمة اليمين المتطرف الفرنسي تعلن القضاء على الرئيس ماكرون
قالت مارين لوبان زعيمة حزب التجمع الوطني المنتمي لليمين المتطرف في فرنسا اليوم الأحد إن معسكر الرئيس إيمانويل ماكرون “قُضي عليه تقريبا” خلال الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية، التي تقدم فيها حزبها بحصوله على نحو 34 بالمئة من الأصوات.
وقالت لوبن التي انتخبت نائبة عن دائرتها في شمال البلاد، إن الفرنسيين أظهروا «إرادتهم لطي صفحة سبعة أعوام من حكم الازدراء والتآكل» للرئيس إيمانويل ماكرون، داعية الفرنسيين إلى منح حزبها التجمع الوطني «الغالبية المطلقة».
إلى ذلك، تصدر اليمين الفرنسي المتطرف بقيادة جوردان بارديلا، الأحد، بفارق كبير نتائج الدورة الأولى من الانتخابات التشريعية التاريخية في فرنسا، وقد يصل إلى الحكم للمرة الأولى في ظل الجمهورية الخامسة، وفق تقديرات أولى لمراكز استطلاع الرأي.
وبحصوله على ما بين 34,2 و34,5 في المئة من الأصوات، تقدم التجمع الوطني وحلفاؤه على تحالف اليسار (الجبهة الشعبية الوطنية) الذي حصد ما بين 28,5 و29,1 في المئة من الأصوات، فيما حل معسكر الرئيس إيمانويل ماكرون ثالثاً (20,5 إلى 21,5 في المئة) في هذا الاقتراع الذي شهد مشاركة كثيفة. أما الجمهوريون (يمين) الذين لم يتحالفوا مع اليمين المتطرف فنالوا عشرة في المئة.
والتوقعات الأولى لعدد المقاعد في الجمعية الوطنية تشير إلى أن التجمع الوطني وحلفاءه سيحصدون غالبية نسبية كبيرة وربما غالبية مطلقة بعد الدورة الثانية المقررة الأحد المقبل.
وفي وقت سابق الأحد، بدأ الفرنسيون الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات التشريعية المبكرة التي تشهدها البلاد.
وسينتخب الفرنسيون 577 نائبا لدورة تشريعية مدتها خمس سنوات.
ويبلغ تعداد سكان فرنسا 68 مليونا و400 ألف نسمة، بينما عدد من يحق لهم التصويت في البلاد 49.5 مليون ناخب.