الحكومة الروسية: "الرومينغ" بين روسيا وبيلاروس سيلغى بحلول نهاية عام 2024
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
أعلن نائب رئيس الوزراء الروسي، دميتري تشيرنيشينكو أنه من المقرر إلغاء "الرومينغ" التجوال الخارجي للهواتف المحمولة بين مشغلي الاتصالات في روسيا وبيلاروس، بحلول نهاية عام 2024.
وقال تشيرنيشينكو ردا على سؤال حول توقيت إلغاء التجوال الخارجي بين الدولتين: "نخطط، كما أوعز لنا الرئيسان، لأن يحدث ذلك قبل نهاية العام".
وكان سفير جمهورية بيلاروس في موسكو ديمتري كروتوي قد أعلن في وقت سابق أن رئيسي روسيا وبيلاروس فلاديمير بوتين وألكسندر لوكاشينكو أصدرا تعليماتهما بحل مسألة إلغاء التجوال الخارجي بحلول ديسمبر المقبل. وبحسب السفير فإن الجانبين اتفقا في 10 يونيو الجاري على أن تعريفات التجوال في روسيا وبيلاروس لن تكون غير محدودة، وإلا فإنها ستكون مرهقة للغاية للمشغلين في البلدين. وأضاف أنه سيتم اتخاذ متوسط بيانات الاتحاد الدولي للاتصالات كأساس للاتفاقية المستقبلية.
المصدر: كومسومولسكايا برافدا
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: مشروع جديد روسیا وبیلاروس
إقرأ أيضاً:
العراق يعلن مقتل أحد أخطر الإرهابيين في العالم
أعلن رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، اليوم الجمعة، مقتل “أحد أخطر الإرهابيين في العالم”.
وقال السوداني، في تغريدة على حسابه في منصة “إكس”: “يواصل العراقيون انتصاراتهم المبهرة على قوى الظلام والإرهاب”.
وأضاف: “تمكن أبطال جهاز المخابرات الوطني العراقي، بإسناد وتنسيق من قيادة العمليات المشتركة وقوات التحالف الدولي، من قتل الإرهابي عبد الله مكي مصلح الرفيعي المكنى (أبو خديجة)”.
وأوضح أن “الإرهابي يشغل منصب ما يسمّى -نائب الخليفة- وهو الذي يشغل منصب ما يسمى والي العراق وسوريا، ومسؤول اللجنة المفوّضة ومسؤول مكاتب العمليات الخارجية) ويُعد أحد أخطر الإرهابيين في العراق والعالم”.
وكشف السوداني أن “أبا خديجة “يعدّ أحد أخطر الإرهابيين في العراق والعالم”.
وختم بالقول: “نبارك للعراق والعراقيين وجميع الشعوب المُحبة للسلام هذا الإنجاز الأمني المهم”.
هذا “وسيطر تنظيم “داعش” في العام 2014 على مناطق واسعة في العراق وسوريا، وأعلن قيام “الخلافة” وأثار الرعب في المنطقة والعالم، وفي العام 2017، أعلن العراق دحر تنظيم “داعش” في العراق بمساندة من تحالف دولي ضد التنظيم بقيادة واشنطن، ثم اندحر التنظيم المتطرف في سوريا في العام 2019 أمام المقاتلين الأكراد المدعومين من واشنطن، وتنشر الولايات المتحدة زهاء 2500 جندي في العراق، في إطار التحالف الدولي الذي يضمّ كذلك قوات من دول أخرى لا سيّما فرنسا والمملكة المتحدة.