إنقاذ ربة منزل حاولت الانتحار بـ "أقراص سامة" في الفيوم
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
أقدمت سيدة على الانتحار بتناول أقراص سامه مجهولة المصدر وذلك بمساكن مدينة دمو بمركز الفيوم بمحافظة الفيوم، وذلك لمرورها بحالة نفسية سيئة.
تلقى اللواء ثروت المحلاوي، مدير أمن الفيوم، إخطارا مأمور قسم شرطة أول الفيوم، يفيد بورود بلاغ لمركز شرطة أول الفيوم من مستشفى الفيوم العام بوصول المدعوة "سمر.ب. أ "27 عاما، ربة منزل، ومقيمة بمساكن مدينة دمو التابعة لدائرة المركز مصابا بحالة إعياء ( إدعاء تناول مادة سامة ).
بانتقال ضباط وحدة مباحث مركز شرطةاول الفيوم، إلي مكان الواقعة وبالفحص وسؤال والد الفتاه المدعو "ب. أ " 55عاما، ومقيم بذات الناحية قرر بتناول ابنته أقراص مجهوله المصدر قرص بقصد الانتحار، وذلك لمروره بحالة نفسية سيئة منذ فترة، ولم يتهم أحدا بالتسبب في ذلك.
تحرير محضر بالواقعة
وتم حُرر محضر بالواقعة وأخطرت الجهات المختصة التي تتولي التحقيق للوقوف على أسباب وملابسات الواقعه.
مصرع شخص في حادث تصادم سيارة ملاكي ودراجة نارية بالفيوم
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفيوم ربة منزل محاولة انتحار الحبة السوداء
إقرأ أيضاً:
مشاهد الانتحار في دراما رمضان تثير غضب التونسيين
أثارت مشاهد الانتحار، التي عرضتها بعض المسلسلات الرمضانية في تونس، حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، واعتبر عدداً من المغردين أن هذه المشاهد المروّعة تروّج للظاهرة وتترك أثراً سلبياً على المشاهدين.
وأحد هذه المشاهد كان مسلسل "الرافل" الذي تبثه إحدى القنوات التونسية، إذ ظهر طفل صغير وهو في وضعية انتحار، بينما كان يمثلّ على والده أنّه منتحراً لإخافته.
فيما تضمنت الحلقة الأولى من مسلسل "الفتنة" مشهداً لرجل غارق في دمائه، بعد انتحاره بإلقاء نفسه من شرفة منزله، ما أغضب العديد من مستخدمي المنصات.
وسرعان ما طالب مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي، بضرورة فرض رقابة أكثر صرامة على المضامين التي يتم بثها خلال الشهر الكريم، معتبرين أن مثل هذه المشاهد قد تساهم في تطبيع فكرة الانتحار بدلاً من معالجتها بطرق أكثر وعياً ومسؤولية.
خبراءكما عبّر بعض المختصين في علم النفس والاجتماع عن قلقهم من تأثير هذه المشاهد على الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات نفسية أو يعيشون أوضاعاً صعبة.
أحمد سعد يثير الجدل بـ8 أغان رمضانية ويتصدر الترند - موقع 24واجه الفنان أحمد سعد انتقادات واسعة خلال الساعات الأولى من الموسم الرمضاني الحالي، وذلك بعد تصدره مشهد الإعلانات في مصر، حيث أطل في ثماني حملات إعلانية دفعة واحدة.في المقابل، دافع بعض صنّاع هذه الأعمال الدرامية عن خياراتهم، مؤكدين أن تناول قضايا حساسة مثل الانتحار يهدف إلى تسليط الضوء على هذه الظاهرة ومعالجتها ولا الترويج لها.
وشهدت تونس، في الفترة الأخيرة، ارتفاعاً مقلقاً لحالات الانتحار، حيث رصدت إحصائيات صادرة عن منظمات حقوقية 12 حالة انتحار انتهت 8 منها بالوفاة.