وزارة العمل تحذر من إعلان توظيف وهمي يستهدف الأردنيين
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
الناطق باسم وزارة العمل يؤكد أن ما يتم تداوله من إعلانات وهمية تستخدم اسم وزارة العمل لغايات التشغيل عارية عن الصحة
حذرت وزارة العمل الأردنيين، الجمعة، من إعلان تشغيل وهمي يستخدم اسمها وشعارها أو شعار "البرنامج الوطني للتشغيل" ويتم تداوله والترويج له عبر منصات التواصل الاجتماعي.
اقرأ أيضاً : "الجرائم الإلكترونية" تحذر الأردنيين
وتداول أردنيون إعلانا حمل شعار وزارة العمل جاء فيه: "نحن نقوم بالتجنيد.
وقال الناطق الإعلامي باسم الوزارة محمد الزيود لـ"رؤيا" إن ما يتم ما تداوله من إعلانات وهمية تستخدم اسم وزارة العمل لغايات التشغيل عارية عن الصحة تماما ولا علاقة لها بها، داعيا المواطنين إلى عدم التجاوب مع هذا النوع من الإعلانات أو تداولها مع الآخرين أو الترويج لها.
ودعا الزيود الباحثين والباحثات عن فرص العمل في القطاع الخاص لمتابعة الموقع الإلكتروني للوزارة https://mol.gov.jo/Default/Ar أو حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي منها حساب الوزارة على فيسبوك أو من خلال الدخول إلى المنصة الوطنية للتشغيل "سجل" https://sajjil.gov.jo أو عبر الرابط الإلكتروني للبرنامج الوطني للتشغيل www.tashgheel.gov.jo للاطلاع على فرص العمل المتوفرة لدى شركات القطاع الخاص.
اقرأ أيضاً : كيف يغير الذكاء الاصطناعي مستقبل الوظائف والاقتصادات؟
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: وزارة العمل وظائف وظائف شاغرة الأردن وزارة العمل
إقرأ أيضاً:
كوافيرة بمصر تحذر من عصابة تخطف فتيات لجلب الزبائن إلى محلها
ألقت الأجهزة الأمنية المصرية القبض على سيدة بسبب ترويج شائعات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ادعت فيه وجود عصابة متخصصة في خطف الفتيات والشباب وقتلهم بهدف الاتجار في أعضائهم البشرية.
وانتشرت الاخبار المتداولة بسرعة كبيرة عبر منصات التواصل الاجتماعي، وأثارت حالة من الذعر في العديد من الأحياء بالقاهرة، مما دفع السلطات إلى القبض على السيدة صاحب المنشورات.
وكثفت الأجهزة الأمنية من تحرياتها للتأكد من صحة الخبر، وبعد جمع المعلومات اللازمة، تم تحديد هوية السيدة التي نشرت الخبر وقد تبين أنها تعمل كوافيرة في مجال تصفيف الشعر والمكياج للسيدات، وتقيم في منطقة البساتين بالقاهرة.
View this post on Instagram A post shared by وزارة الداخلية المصرية (@moiegy)
واعترفت السيدة اثناء التحقيقات بأنها هي من قامت بنشر الشائعة بهدف زيادة عدد المتابعين على صفحتها الشخصية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ما يساعدها في الترويج لخدماتها في مجال تصفيف الشعر والمكياج.
وأضافت السيدة أنها كانت تأمل في تحقيق مكاسب مادية من خلال زيادة عدد المتابعين لصفحتها، إذ يساهم التفاعل الكبير في رفع مستوى الاهتمام بخدماتها، وبالتالي تحسين دخلها. واعتبرت أن نشر مثل هذه الشائعات المثيرة للذعر قد يساهم في جذب الانتباه إلى حساباتها وتحقيق أهدافها الشخصية.
وبناء على اعتراف السيدة بنشر هذه الشائعات الكاذبة، تم اتخاذ الإجراءات القانونية ضدها بتهمة نشر أخبار كاذبة من شأنها ترويع المواطنين وإحداث حالة من الذعر بين أفراد المجتمع، وقد تولت النيابة العامة التحقيق في الواقعة.
أصدرت وزارة الداخلية المصرية بيانا أكدت فيه أن الشائعة التي تم تداولها عبر الإنترنت لا صحة لها على الإطلاق.