تأثير تناول المشروبات الغازية على صحة الكبد.. آثار صادمة
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
تناول المشروبات الغازية مع الطعام من العادات الغذائية الشائعة التي يحرص عليها العديد من الأشخاص، دون معرفة تأثير ذلك على صحة الكلى والكبد.
ماذا تفعل المشروبات الغازية بالكبد؟توفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص تناول المشروبات الغازية، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من هنا.
تأثيرات سلبية تحدث على وظائف الكبد عند تناول المشروبات الغازية.
تُسبب تراكم الدهون في الكبد:حيث تحتوي المشروبات الغازية على كميات عالية من السكريات، والتي يتحول فائضها في الجسم إلى دهون تتراكم في الكبد، مما قد يُؤدي إلى الإصابة بمرض الكبد الدهني، وتليف الكبد في الحالات المتقدمة.
أنّ تناول المشروبات الغازية بانتظام يُزيد من خطر الإصابة بأمراض الكبد مثل التهاب الكبد الدهني غير الناجم عن الكحول، وتليف الكبد، وسرطان الكبد.
تُعيق عملية التمثيل الغذائي:تُثقل المشروبات الغازية كاهل الكبد وتُعيق قدرته على أداء وظائفه بكفاءة، مما قد يُؤدي إلى اضطرابات في عملية التمثيل الغذائي وارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم.
اقرأ أيضاًأهمها «تقديم المشروبات الصحية».. طرق الحفاظ على صحة طفلك
منها العصائر.. مشروبات طبيعية تمنع جفاف البشرة خلال الصيف
لتجنب الجفاف.. مشروبات احرص على تناولها بعد التمارين الرياضية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مشروبات غازية المشروبات الغازية المشروبات الغازية الدايت أضرار المشروبات الغازية اضرار المشروبات الغازية أضرار المشروبات الغازية على العظام مخاطر المشروبات الغازية تناول المشروبات الغازیة
إقرأ أيضاً:
أستاذ الكبد يشيد بتطوير مستشفيات الصعيد: حل مشكلات دامت لعقود
قال الدكتور محمد المنيسي، أستاذ الجهاز الهضمي والكبد، إنَّ مستشفيات الصعيد شهدت تطورًا كبيرًا، في إطار توجيهات الدولة المصرية لتطوير ودعم المنظومة الصحية بمحافظات صعيد مصر، مشيرًا إلى رصد أكثر من مليار ونصف لإنشاء مستشفيات جديدة.
وأضاف «المنيسي»، خلال مداخلة هاتفية له ببرنامج «هذا الصباح»، والمُذاع على شاشة «إكسترا نيوز»، أنه بالنسبة لدعم الدولة للمنظومة الصحية بشكل عام، فقد تم إطلاق مبادرة 100 مليون صحة لدعم القطاع الصحي بحلول سريعة وموجهة للسيطرة على مشاكل تراكمت على مدار عقود.
ولفت إلى الإشادات من الصحف والمجلات العالمية بمبادرة 100 مليون صحة وفعاليتها في علاج أمراض كانت متوطنة في مصر، خاصة في الولايات المتحدة التي رأت في المبادرة إمكانية التعامل مع أزمات صحية تراكمت في عدة أماكن بل طالبت بالتعلم من التجربة المصرية.