أحب اللهجة المصرية وأستعد لعمل فيلم قصير.. أبرز تصريحات جاد شويري
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
كشف الفنان اللبناني جاد شويري خلال تصريحات إذاعية عن بدايته الفنية وأعماله الفترة المقبلة.
وقال: "الصعوبة تكمن في أن هناك أذواقا مختلفة في مصر بين الأجيال، ولكن هناك شيء مشترك بين الشعب المصري إنك لو قدرت تعبر عن الفن الذي تقدمه بصدق فهذا يصل بك سريعًا إلى قلوب المصريين".
وأشار إلى أنه يشعر بقلق دائم من المستقبل، ويتغلب على ذلك بعمل جلسات تأمل حتى يكون هادئًا، مضيفًا: مهم أن أرى أحلامي وأهدافي وأخطط لها جيدًا.
وتابع:" أنا خريج جامعة السوربون في باريس ودرست علوم سينمائية وإدارة تمثيل، وفي نفس الوقت كنت أعمل وقت الدراسة في أحد المطاعم حتى أساعد نفسي،و حبي الأول كان للمزيكا، وهي من جعلتني أكون حرًا وأعبر عن نفسي وأنا صغير، وكنت أسمع وأشوف النجوم الأجانب وأتعلم منهم".
واستكمل:" أحضر لفيلم قصير سيكون فيه ممثلًا ومخرجًا، معبرًا عن مدى حماسه لأنه سيكون مختلف،
والمسلسلات طويلة وتأخذ الكثير من القوم، ويكتبها أشخاص غيري لذلك أشعر أنها في النهاية غير معبرة عني، والفيلم يحتاج شغل أكثر ومضمون مع الصورة وأنا بعيد عن هذا العالم حاليا، لكن التمثيل في بالي".
جاد شويري يكشف عن سبب حبه للهجة المصريةوواصل:" حينما أتحدث مع لبنانيين أفضل إدخال كلمات مصرية لأني أشعر أن اللغة بها هزار ومزيكا وخفة، لكنني اتعرض للسخرية، لكن هي لهجة بحبها، وللأسف دائما اتعرض للانتقادات في لبنان لأنني أحب أغني بالمصري، وسبق وقلت أني أفضل اللهجة المصرية على اللبنانية وقامت الدنيا علي في بلدي لما قلت هذا التصريح سابقًا، وهي حقيقة لأن اللهجة المصرية أسهل وفيها مزيكا وفكاهة حتى لو بالردح أو الحب، وتربينا عليها في الأفلام والأغاني، وأنا أريد أن أكون شخص حقيقي".
واختتم:" أقرب كليب لقلبي كان مع الفنان وديع الصافي وهو نقطة فاصلة في حياتي بالطبع مع فنان كبير، وكنت في بدايتي وهو من اختارني مع ابنه جورج الصافي ولذلك هذا الكليب له معزة خاصة عندي".
والجدير بالذكر آخر أعمال جاد شويري أغنية الصيت التي حازت على إعجاب الجماهير في الوطن العربي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جاد شويري انجى على جاد شویری
إقرأ أيضاً:
أنتوني: أشعر بالأطمئنان في بيتيس
أكد البرازيلي أنتوني ماثيوس دوس سانتوس، لاعب ريال بيتيس المعار من فريق مانشستر يونايتد حتى نهاية الموسم الحالي، أن ما يجعله "أكثر سعادة" هو أنه "وجد نفسه مرة أخرى" ولذا فإنه "يشعر بالأطمئنان" في النادي الإسباني.
وبعد بدايته الرائعة مع بيتيس من حيث اللعب والمساهمة التهديفية وتسجيله 3 أهداف وتقديم أداء رائع في المباريات الأربع التي شارك بها حتى هذه اللحظة، فتح أنتوني قلبه لوسائل إعلام النادي وقال بالنسبة له "كان من المهم للغاية البدء بشكل جيد" وأنه "توقع ذلك وفي نفس الوقت لم يتوقعه" بعد العمل "ذهنياً وبدنياً للوصول لتلك اللحظة".
وصرّح الجناح البرازيلي "عندما كنت في إنجلترا واصلت العمل ذهنياً وكنت أيضاً بحالة بدنية جيدة، كنت أستعد لهذه اللحظة وحالياً أنا سعيد للغاية بالاستمتاع وعيش لحظة لا تصدق".
وأوضح أنتوني أنه مع "الشياطين الحمر" لعب "قليلاً" ولكنه "ممتن لهم وللمدرب أيضاً".
وأشار اللاعب البالغ من العمر 24 عاماً إلى أنه كان لديه "يقين" في "قلبه" بأن التوقيع لنادي بيتيس "كان القرار الأفضل" بالنسبة إليه وأن نصائح "الكثير من الأصدقاء" الذين لعبوا في بيتيس، مثل ريكاردو أوليفيرا ودينيلسون وإيمرسون رويال، جعلته "يشعر بالاطمئنان".
كما سلط الضوء على الثقة التي منحها إياه مدرب الفريق، التشيلي مانويل بيليغريني، وهو ما وصفه بأنه أمر "لا يصدق" وأنه ممتن له للغاية.