تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الدكتور شريف حتة، استشاري الصحة العامة، إن الدولة المصرية اهتمت كثيرا بصحة المواطن منذ ٣٠ يونيو، لافتا الى أن اعتماد منشآت طبية كليا أو جزئيا طبقا لمعايير الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية يعني أن هذه المنشآت صالحة تماما لتقديم خدمات صحية للمواطن بدرجة جودة عالية وبآليات ينتفع منها بشكل مباشر، وضمان فعاليتها وتأثيرها على صحة المواطن.

وأضاف "حتة"، خلال مداخلة عبر فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الجمعة، أن الدولة تتجه لضم بعض المستشفيات والمراكز الخاصة لمنظومة التأمين الصحي الشامل، وتعتمد على حصولها على الجودة في تقديم الرعاية الصحية، وهذا ما يؤدي لتوسيع الأماكن التي يمكن للمواطن استخدامها في مجال الصحة.

وأشار استشاري الصحة العامة، إلى أن الدولة انتبهت لاحتياج قطاع الصحة للاهتمام الكبير، وضرورة التفكير خارج الصندوق من خلال الاكتشاف المبكر للأمراض التي يمكن حماية المواطن من مضاعفاتها، مثل حملة القضاء على فيروس سي وغيرها من المبادرات الرئاسية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الرقابة الصحية استشاري التأمين الصحي الشامل الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية الجودة 30 يونيو صحة المواطن

إقرأ أيضاً:

سلمى لاغرلوف أول امرأة حاصلة على نوبل .. لماذا اهتمت بالقدس؟

كان الأدب السويدي على موعد مع محطة فارقة عندما قررت الكاتبة سلمى لاغرلوف التخلي عن التدريس والتفرغ للكتابة، لتصبح واحدة من أبرز الأسماء في الأدب العالمي. ولدت لاغرلوف في مثل هذا اليوم، عام 1858، لتبدأ رحلة طويلة من الإبداع الأدبي الذي توِّج بحصولها على جائزة نوبل في الأدب عام 1909.

بدأت سلمى لاغرلوف حياتها المهنية كمدرسة، حيث عملت في التدريس لمدة عشر سنوات بين عامي 1885 و1895. ولكنها سرعان ما انتقلت إلى عالم الأدب، حيث عُرف اسمها لأول مرة بعد نشر روايتها الأولى “ملحمة غوستا برلنغ” عام 1891، وهي الرواية التي بشرت بنهضة رومنطيقية في الأدب السويدي، وأثبتت موهبتها ككاتبة متميزة.

رحلة إلى فلسطين

في مطلع القرن العشرين، قامت لاغرلوف برحلة إلى فلسطين، حيث أقامت في مدينة القدس، وأثرت هذه الرحلة بعمق في وجدانها، مما دفعها إلى إصدار كتاب يوثق حكاياتها وانطباعاتها عن تلك البقعة الفريدة من العالم خلال عامي 1901 و1902.

ذكرى استشهاد عز الدين القسام شيخ المجاهدين.. كيف كان يختار رجاله المقاومين وزارة الثقافة تعقد ورشة "إعادة التفكير في التراث" بقلعة صلاح الدين الأيوبى أعمالها الأدبية 

قدمت سلمى لاغرلوف العديد من الأعمال الأدبية التي لا تزال تحظى باهتمام كبير حتى اليوم. من بين أشهر أعمالها “رحلة نيلز هولجرسونز الرائعة عبر السويد”، “القدس”، “الروابط غير المرئية”، و“البيت العتيق”تم تحويل روايتها “القدس” إلى فيلم حقق نجاحًا عالميًّا، كما اقتُبست العديد من قصصها في أفلام سينمائية باكرة، بفضل إبداع المخرج السويدي الرائد فيكتور سيستروم.


جائزة نوبل

حازت سلمى لاغرلوف على جائزة نوبل في الأدب عام 1909، تكريمًا لقدرتها الفريدة على تصوير مشاعر النفس البشرية وخلق عوالم نابضة بالخيال والحيوية والمثالية. وبعد وفاتها، استمرت السويد في تكريمها؛ حيث تم تحويل منزلها في مدينة مورياكا إلى متحف يضم مقتنياتها، كما ظهرت صورتها على العملة السويدية فئة 20 كرونا، لتظل رمزًا للإبداع الأدبي السويدي.

 

مقالات مشابهة

  • محافظ السويس يوجه بسرعة الانتهاء من طريق مصر إيران
  • أشرف عقبة: الدولة تضع صحة المواطن نصب أعينها
  • رئيس «اتحاد الجمعيات الأهلية»: مصر تحرص على تقديم الدعم للمواطن الأكثر احتياجا
  • أشرف عقبة: الأرقام تتحدث عن نفسها وتبرز جهود الدولة في تطوير قطاع الصحة
  • في كفردونين.. استهداف الهيئة الصحية وسقوط شهداء وجرحى
  • سلمى لاغرلوف أول امرأة حاصلة على نوبل .. لماذا اهتمت بالقدس؟
  • أمير تبوك يستقبل المواطن ممدوح العطوي الذي تنازل عن قاتل أخيه لوجه الله تعالى
  • «استشاري الشارقة» يدرس مشروع قانون إعادة تنظيم قوة الشرطة والأمن
  • دورة تدريبية لفريق عمل دار الإيواء والفرق الإشرافية بصحة الإسماعيلية
  • من وزارة الصحة.. برنامج غير مسبوق لتغطية خدمات الرعاية الصحية الأولية الطارئة