من ضمنها كندا .. أفضل وجهات “سياحة الولادة” للحصول على جنسية لطفلك
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
يونيو 28, 2024آخر تحديث: يونيو 27, 2024
المستقلة /- مع اضطراب الأوضاع السياسية في العديد من الدول العربية، أصبح البحث عن جواز سفر ووطن بديل للأبناء ضرورة لكثير من الأسر. ومع وضع بعض الدول عقبات تحد من منح الجنسية للوافدين، يبحث العديد عن أفضل الدول التي يمكن أن يولد فيها الأطفال للحصول على جنسية جديدة.
إليك قائمة بأفضل البلدان التي يمكن أن يولد فيها الأطفال للحصول على جنسية، وفقًا لموقع “Health line”:
كندا
تمنح كندا حق المواطنة لجميع المولودين على أراضيها بعد 14 فبراير 1977، بغض النظر عن جنسية الوالدين.
يمكن للطفل بعد بلوغه 18 عامًا استقدام أبويه للحصول على إقامة دائمة ومن ثم الجنسية الكندية، بشرط الإقامة الكندية لأحد الوالدين وقت الولادة، وعدم عمل الوالدين في السلك الدبلوماسي.
الأرجنتين
تمنح الأرجنتين جنسيتها للأطفال المولودين على أراضيها لأبوين أجنبيين.
يمكن لحاملي جواز السفر الأرجنتيني السفر بدون تأشيرة إلى جميع أنحاء أمريكا الوسطى والجنوبية ومنطقة شنغن، وتسهل الجنسية للوالدين دون الحاجة للإقامة لمدة طويلة.
البرازيل
تشتهر البرازيل بالرعاية الطبية الممتازة، وتمنح جنسيتها للأطفال المولودين على أراضيها لأبوين أجنبيين.
يتمتع حامل الجنسية البرازيلية بحق دخول أكثر من 120 دولة، ويمكن للوالدين الحصول على الإقامة الدائمة ثم الجنسية بعد إقامة عامين متصلين وإتقان اللغة البرتغالية.
الإكوادور
من السهل منح الجنسية الإكوادورية للطفل المولود على أرضها، ويتطلب الأمر تسجيل الطفل فقط.
يمكن للوالدين تسجيل الطفل بتقديم جوازي السفر ووثيقة الزواج، ويمكن الحصول على الجنسية في أي وقت منذ الولادة حتى 18 عامًا.
فيجي
يمنح الطفل المولود في فيجي بعد 10 أبريل 2009 الجنسية الفيجية، ما لم يكن أحد الوالدين يعمل في السلك الدبلوماسي.
يمكن للوالدين الحصول على الجنسية بالإقامة 12 شهرًا متواصلًا أو خمس سنوات متقطعة على مدار عشر سنوات.
هندوراس
تمنح هندوراس الجنسية للأطفال المولودين على أراضيها لأبوين أجنبيين مقيمين.
يمكن لحاملي جنسيتها دخول 130 دولة دون تأشيرة، ويستطيع الوالدان الحصول على الجنسية بالإقامة ثلاثة أعوام متتالية.
أوروغواي
يكتسب أي شخص يولد في أوروغواي الجنسية عند الولادة حتى لو كان الوالدان أجنبيين.
يمكن للوالدين الحصول على الجنسية بالاستثمار أو المساهمة في العلوم والفنون أو الإقامة لمدة ثلاث سنوات.
فنزويلا
يتمتع حاملو الجنسية الفنزويلية بالسفر دون تأشيرة إلى جميع أنحاء أمريكا الوسطى والجنوبية وأوروبا.
يمكن للوالدين الحصول على الجنسية بالإقامة لمدة لا تقل عن ثلاث سنوات أو شراء منزل دون بيعه بعد الحصول على الجنسية.
بالإضافة إلى هذه الدول، هناك دول تمنح جنسيتها في ظروف خاصة مثل الأطفال اليتامى أو ذوي الأبوين عديمي الجنسية، وتشمل تلك الدول: لوكسمبورغ، أذربيجان، تشاد، وغينيا بيساو.
مرتبط
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: الحصول على الجنسیة للحصول على
إقرأ أيضاً:
بعد الانتصار على كورونا…مصر جاهزة للتصدى للأوبئة ..الصحة العالمية : تشجيع الدول والمؤسسات على تطوير خطط طوارئ وبناء أنظمة صحية قوية..حمد السايس : الاستثمار في الوقاية أفضل وسيلة للمواجهة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
27 ديسمبر اليوم العالمي للتأهب للأوبئة من كل عام يعد مناسبة عالمية هامة لتسليط الضوء على أهمية الاستعداد لمواجهة الأوبئة المستقبلية ، فبعد انتصار مصر على وباء كورونا وفي ظل العولمة المتسارعة وزيادة الترابط بين المجتمعات، أصبحت الأوبئة تهديدًا عالميًا يتطلب استجابة عالمية منسقة.
أهداف اليوم العالمي للتأهب للأوبئة
من جانبه قال الدكتور نعمة عابد ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر :يهدف هذا اليوم إلى رفع الوعي العام بتسليط الضوء على أهمية الاستعداد لمواجهة الأوبئة وكيفية حماية النفس والأسرة والمجتمع، وبناء القدرات من خلال تشجيع الدول والمؤسسات على تطوير خطط طوارئ وبناء أنظمة صحية قوية، وتعزيز التعاون الدولي من خلال تعزيز التعاون بين الدول والمؤسسات الدولية لمواجهة التهديدات المشتركة .
وأكد عابد لـ"البوابة نيوز": جاهزية مصر للتصدى للأوبئة فى المستقبل بانتصارها على وباء كورونا فى السنوات الاربع السابقة وقضائها على فيروس الكبد الوبائى من خلال المبدرات الصحية النشطة والقوافل الطبية المجانية المتحركة فى ربوع مصر فى سابقة تحسب لمصر صحيا
أهمية الاستعداد لمواجهة الأوبئة
واضاف : أثبتت جائحة كوفيد-19 أهمية الاستعداد لمواجهة الأوبئة، فقد كشفت عن نقاط الضعف في أنظمة الصحة العالمية وأظهرت الحاجة إلى الاستثمار في البحث والتطوير، وبناء أنظمة مراقبة مبكرة، وتوفير الإمدادات الطبية اللازمة.
توصيات
وأوصى عابد الدول الاعضاء بمنظمة الصحة العالمية بالتأهب للأوبئة :وقال اوصيكم باتخاذ تلك الخطوات للتأهب للأوبئة فى المستقبل : زيادة الاستثمار في الصحة العامة لتوفير الرعاية الصحية الأساسية لجميع المواطني، وبناء أنظمة مراقبة مبكرة فعالة للكشف المبكر عن تفشي الأمراض وتتبعها، وتعزيز التعاون الدولي بين الدول والمؤسسات الدولية لتبادل المعلومات والخبرات وتطوير استجابات مشتركة للأوبئة، وتوعية المجتمع بأهمية الوقاية من الأمراض واتباع العادات الصحية السليمة، وتطوير الأبحاث لتطوير لقاحات وعلاجات جديدة للأمراض المعدية
وأكد أن اليوم العالمي يعد فرصة للتأهب للأوبئة لتجديد العزم على بناء عالم أكثر صحة وأمانًا. من خلال العمل معًا، يمكننا حماية أنفسنا وأجيال المستقبل من تهديدات الأوبئة.
الخبراء
وأكد الدكتور أحمد السايس استشارى طب عام كلية الاسكندرية : أهمية الاستثمار في الوقاية كأفضل وسيلة لمواجهة الأوبئة وخاصة بعد انتصار المصريين على وباء كورونا
وشدد السايس لـ"البوابة نيوز" على ضرورة توفير التمويل الكافي للأنظمة الصحية، وتقوية الرعاية الصحية الأولية، وتشجيع العادات الصحية السليمة. مؤكدا أن بناء مجتمعات مرنة قادرة على التكيف مع التغيرات هو أمر حيوي لمواجهة التحديات المستقبلية.
فى ذات السياق أشار الدكتور طارق ماجد السقطي أستاذ و رئيس قسم الباطنة العامة و الجهاز الهضمي والمناظير والكبد - جامعة عين شمس إلى أهمية التعاون الدولي في مكافحة الأوبئة موضحا ان مصر رائدة فى هذا المجال بعد تميزها بانتصارها على وباء كورونا
وأكد السقطى لـ"البوابة نيوز " ضرورة تبادل المعلومات والخبرات بين الدول، وتطوير لقاحات وعلاجات جديدة للأمراض المعدية.
واوضح أن بناء بنية تحتية قوية للصحة العامة هو أمر أساسي للحد من انتشار الأمراض.