مسؤول بـ«طيبة للمطارات»: 64 شركة طيران بمطار المدينة تعمل على نقل الحجاج
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
قال مدير إدارة العمليات في شركة طيبة للمطارات م. علاء محمد، إن هناك 64 شركة طيران تعمل على نقل الحجاج في "مطار المدينة" بواسطة 7 الاف موظف.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن الشركة قامت بإعداد الخطط التشغيلية وخطط استمرارية الأعمال مع شركاء النجاح بالمطار.
ولفت محمد إلى أنه من المتوقع أن يتم خدمة 620 ألف حاج على متم 2900 رحلة مغادرة من مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز بالمدينة.
وأوضح أن مبادرة مسافر بلا حقيبة كانت إحدى أهم المبادرات هذا العام، وهي إحدى مبادرات الهيئة العامة للطيران المدني، حيث يتم قبول أمتعة الحجاج من المساكن وإرسالها إلى المطار قبل 24 ساعة من موعد المغادرة.
فيديو | مدير ادارة العمليات في شركة طيبة للمطارات م. علاء محمد: 64 شركة طيران تعمل على نقل الحجاج في "مطار المدينة" بواسطة 7 الاف موظف#الإخبارية pic.twitter.com/aIZN6l2Pod
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) June 27, 2024المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
لحظة هبوط طائرة B777 في مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز بالمدينة المنورة.. فيديو
المدينة المنورة
كشف مقطع فيديو لحظة هبوط طائرة بوينغ B777 على المدرج 18 بمطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي في المدينة المنورة.
ووثّق المشهد، الذي تم التقاطه من داخل قمرة القيادة، لحظات التوجيه الدقيقة والهبوط الاحترافي في واحد من أبرز مطارات المملكة.
ويُعرف مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي في المدينة المنورة بأنه من أكثر المطارات تحديًا لهبوط الطائرات، بسبب طبيعة جغرافية المنطقة المحيطة به.
وكان الدكتور عبدالله المسند قد أوضح في وقتٍ سابق عبر حسابه على منصة X (تويتر سابقًا)، التفسير العلمي لصعوبة الهبوط في هذا المطار.
وقال المسند: “عندما يكون المطار في وسط حرة سوداء أو بالقرب منها، كما هو الحال في مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز في المدينة، فإن سطح الحرة الداكن يمتص أشعة الشمس بكفاءة عالية، ويعكس القليل منها. ويُعرف اللون الأسود بانخفاض معامل الانعكاس (الألبيدو)، مما يعني امتصاصه للضوء بدلاً من عكسه”.
وأضاف: “نتيجة لذلك، ترتفع درجة حرارة الهواء الملاصق لسطح الحرة والمحيط بالمطار بشكل كبير، مما يؤدي إلى تشكّل فقاعات هوائية نتيجة تخلخل جزيئات الهواء. وتكون الكتلة الهوائية الساخنة أقل كثافة بسبب تمدد الهواء وتباعد جزيئاته”.
ويُشكّل هذا الوضع تحديًا إضافيًا للطائرات القادمة إلى المطار، لا سيما في فصل الصيف، خاصة عند الاقتراب من الجهة الجنوبية. وفي مثل هذه الظروف الجوية الحارة، تحتاج الطائرات إلى مسافة أطول للإقلاع والهبوط، وقد يتطلب الأمر أحيانًا تقليل الحمولة لضمان السلامة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/dk8W4A8QnEfFdtkk.mp4