لا بايدن ولا ترامب.. ماسك يكشف عن "الرابح الأكبر" في المناظرة الرئاسية
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
علق الملياردير الأمريكي إيلون ماسك على المناظرة الرئاسية بين المرشحين جو بايدن ودونالد ترامب، والتي وصفت بأنها "تاريخية" و"كارثية"، كاشفا عن الرابح الأكبر فيها.
وفي منشور عبر حسابه على منصة "إكس"، كتب: "الليلة كانت انتصارا واضحا… للميمات".
Tonight was a clear victory … for memes
— Elon Musk (@elonmusk) June 28, 2024و"الميمات" أو "الميمز" هي عبارة شكل صورة، رابط تشعبي، فيديو، أو هاشتاغ، تنتشر بشكل كبير عبر وسائل التواصل الاجتماعي للتعليق بطريق ساخرة على شخص أو حدث ما.
وأصبحت "الميمات"، التي تستخدم غالبا كشكل من أشكال التعليق أو السخرية عبر الإنترنت، أداة قوية للتعبير عن الآراء والمشاركة في المناقشات حول مواضيع مختلفة، بما في ذلك السياسة.
ولم تحدد تغريدة رجل الأعمال نوع النقاش أو الميمات التي كان يشير إليها، إلا أنها انتشرت بشكل كبير بعد المناظرة التي جرت بين بايدن وترامب.
ومع ذلك، فمن الواضح أن ماسك كان يعترف بقوة "الميمات" وتأثيرها في تشكيل الخطاب عبر الإنترنت، خاصة في سياق الأحداث السياسية المهمة مثل المناظرات الرئاسية، ويؤكد اعتراف ماسك بـ "انتصار الميمات" على الدور المتزايد لوسائل التواصل الاجتماعي والاتصالات الرقمية في المجتمع المعاصر.
ونستعرض تاليا بعض "الميمات" التي نشرها النشطاء عبر منصة "إكس" تعليقا على المناظرة:
I don't think Joe's Neuralink was working very well, Elon. pic.twitter.com/1aOuzJfw1Z
— Planet Of Memes (@PlanetOfMemes) June 28, 2024Best moment of the debate pic.twitter.com/j09LUUTJpI
— Elon's Musk (@andItoldyaso) June 28, 2024Choose your destiny America. pic.twitter.com/2IXp6dKhX9
— Rapidsloth (@Rapidsloth_) June 28, 2024Indeed pic.twitter.com/JKf6dfg2B4
— Liberacrat Media™️ (@Liberacrat) June 28, 2024Yes my friend ???? pic.twitter.com/V4vLaOMAAR
— Eduardo Menoni (@eduardomenoni) June 28, 2024المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار أمريكا إيلون ماسك البيت الأبيض انتخابات جو بايدن دونالد ترامب منصة إكس مواقع التواصل الإجتماعي واشنطن pic twitter com
إقرأ أيضاً:
كبيرة ومتنوعة.. عون يكشف عن التحديات التي يواجهها لبنان
أوضح الرئيس اللبناني جوزف عون، أن من التحديات التي يواجهها لبنان، تنفيذ القرار 1701، مؤكدًا أن الوضع في لبنان لن يستقر في ظل استمرار التوتر على حدوده الجنوبية.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأضاف: اتفاق وقف إطلاق النار كقضية محورية تستدعي اهتمامنا وعنايتنا، متابعًا: لا يمكن أن يستقر لبنان ويزدهر في ظل استمرار التوتر على حدوده الجنوبية".التحديات التي يواجهها لبنانوذكر عون: "لا يمكن أن تعود الحياة الطبيعية إلى المناطق المتضررة من دون تطبيق القرارات الدولية التي تضمن سيادة لبنان وأمنه واستقراره، وانسحاب المحتل من أرضنا وعودة الأسرى إلى أحضان وطنهم وأهلهم".
أخبار متعلقة معبر رفح البري يستقبل 35 مصابًا فلسطينيًا و44 مرافقًابينهم صحفيون ومصورون.. استشهاد 9 فلسطينيين في شمال قطاع غزةوأضاف: "هذا يوجب أيضا وضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته للإيفاء بضماناته وتعهداته، وتجسيد مواقفه الداعمة للدولة ووضعها موضع التنفيذ".
وقال عون إن إعادة إعمار ما دمرته الحرب تتطلب منا جميعا العمل بجد وإخلاص، وتستدعي تضافر جهود الدولة في الداخل والخارج، والمجتمع المدني والأشقاء والأصدقاء، والقطاع الخاص، لكي نعيد بناء ما تهدم، ونضمد جراح المتضررين، ونفتح صفحة جديدة من تاريخ لبنان".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } جوزف عون يكشف عن التحديات التي يواجهها لبنان - وكالات
وتابع الرئيس اللبناني: "التحديات التي يواجهها لبنان كبيرة ومتنوعة، لكن إرادة الحياة لدى اللبنانيين أكبر وأقوى، من أجل بناء لبنان القوي بدولته ومؤسساته، المزدهر باقتصاده وموارده، المتألق بثقافته وحضارته، المتمسك بهويته وانتمائه، المنفتح على محيطه العربي والعالمي".مؤسسات الدولة اللبنانيةوواصل عون: "إذا كان الصوم يعلمنا التضامن والوحدة، فإن رمضان يذكرنا بأهمية المشاركة والانخراط الإيجابي في قضايا وطننا. فلبنان الذي نعتز به جميعا، هو وطن الرسالة والتنوع والتعددية، وطن يتسع للجميع بمختلف انتماءاتهم ومعتقداتهم".
وأضاف: من هنا تأتي أهمية المشاركة السياسية لجميع شرائح المجتمع اللبناني، من دون تهميش أو عزل أو إقصاء لأي مكون من مكوناته. وإن هذه المشاركة تقوم على مبدأ أساس وهو احترام الدستور ووثيقة الوفاق الوطني، وتفسيرهما الحقيقي والقانوني لا التفسير السياسي أو الطائفي أو المذهبي أو المصلحي".
وأكد أن "الدولة اللبنانية بمؤسساتها المختلفة، وبقدر حرصها على حماية التنوع اللبناني وخصوصيته، فإنها ملتزمة، وقبل أي شيء، بحفظ الكيان والشعب، فلا مشروع يعلو على مشروع الدولة القوية القادرة العادلة، التي ينبغي بناؤها وتضافر جميع الجهود لأجل ذلك.