“مفاجأة”.. تعليق جديد من شقيق شيرين عبد الوهاب بعد اتهاماتها الأخيرة له
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: رد محمد عبد الوهاب شقيق المطربة شيرين عبد الوهاب، على الاتهامات التي نسبت إليه مؤخرا من قبل شقيقته بشأن محاولة استغلالها ماديًا، وإدارة صفحات التواصل الاجتماعي الخاصة بها.
ونشر شقيق شيرين، صور وفيديو لشيرين عبدالوهاب أثناء استلامها دروع قناة (يوتيوب) من الشركة التي كانت تتعاون معها، وذلك عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، وعلق: “أدي الشركة اللي هي بتقول عليها متعرفش حاجة عنها ولا إنها اشتغلت معاهم ولا إنها تعرف أني مضيت معاهم”.
وتابع: “الصورة على حسابها على إنستجرام وهي بتشكرهم على شغلهم معاها من ٢٠١٨”.
وأضاف: “التحقيقات إن شاء الله هتثبت بالأدلة وبإظهار العقد صحة موقفي.. محمد الشاعر ده أشهد قدام ربنا إنه من أنضف الناس اللي هي اشتغلت معاهم وشهادتي فيه مجروحة وهو معروف مين وإبن مين .. من أكبر عائلات مصر وناس سمعتهم سبقاهم”.
وكانت شيرين عبدالوهاب تقدمت ببلاغ ضد شقيقها محمد عبد الوهاب، واتهمته باستغلال توكيل رسمي عام وتوكيل خاص تم تحريره له، ثم استخدم التوكيلين في التعاقد مع المدعو محمد الشاعر بذات تاريخ تحرير التوكيل على إدارة صفحات التواصل الاجتماعي الخاصة بها.
main 2024-06-28 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: عبد الوهاب شیرین عبد
إقرأ أيضاً:
“الشبة الرمضانية” في الحدود الشمالية .. دفء التقاليد وجسر التواصل بين الأجيال
المناطق_واس
تُعدّ “الشبة الرمضانية” من أبرز التقاليد الاجتماعية التي تميز منطقة الحدود الشمالية خلال شهر رمضان المبارك، ويجتمع كبار السن والشباب حول نار الشبة في ليالي الشهر الفضيل، في لقاءات يملؤها الدفء والمودة، وتمتزج فيها الأحاديث الودية باسترجاع الموروث الثقافي للمنطقة.
وتحظى هذه المجالس الرمضانية بمكانة خاصة في المجتمع، وتعزز الروابط الأسرية والجيرة، وتوفر مساحة لتبادل القصص والتجارب، إلى جانب مناقشة الموضوعات التي تهم الأهالي في أجواء يملؤها الألفة والمحبة.
أخبار قد تهمك مخيمات إفطار الصائمين بالحدود الشمالية.. 16 عامًا من العطاء في رمضان 1 مارس 2025 - 11:09 مساءً أسواق التمور والقهوة في الحدود الشمالية تشهد إقبالًا متزايدًا مع اقتراب رمضان 26 فبراير 2025 - 11:40 مساءًوأوضح مروي السديري أن الشبة ليست مجرد تجمع حول النار، بل هي رمز للكرم والتآخي بين أفراد المجتمع، ويتبادلون الأحاديث عن الماضي والتطورات التي شهدتها المنطقة، مما يجعلها جزءًا أصيلًا من التراث المحلي.
من جهته، أشار كريم الذايدي إلى أن هذه الجلسات تسهم في توطيد العلاقات الاجتماعية، كما تظل المجالس مفتوحة للجميع، ويشارك الحاضرون في إعداد القهوة وتبادل الأخبار، مؤكدًا أن التمسك بهذه العادات يربط الأجيال بماضيها العريق.
وفي حديثه أوضح رئيس مجلس إدارة جمعية المتقاعدين بمنطقة الحدود الشمالية، جزاء مرجي، أن الشبة الرمضانية كانت ولا تزال جزءًا من تراثنا، فقد نشأنا عليها، وهي تجمع الأجيال، وتمنح فرصة لاستعادة الذكريات ومشاركة التجارب مع الشباب، وأن رمضان يمثل الوقت المثالي لإحياء مثل هذه العادات، لما تعكسه من روح المحبة والتواصل وتعزيز القيم الاجتماعية بين الأجيال.
ورغم التغيرات الحديثة، لا تزال “الشبة الرمضانية” حاضرة في العديد من منازل الأهالي بمنطقة الحدود الشمالية، ويحرصون على إحيائها في ليالي رمضان، وسط أجواء دافئة تجسد أصالة التقاليد الاجتماعية في المنطقة.