إيرادات ضخمة لفيلم Furiosa: A Mad Max Saga حول العالم
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: وصلت إيرادات فيلم Furiosa: A Mad Max Saga إلى 168 مليونًا و 475 ألف دولار فى شباك التذاكر العالمى، منذ طرحه يوم 24 مايو الماضى، العمل وصلت مدته إلى ساعتين و28 دقيقة، ومن إنتاج شركة Warner Bros.
وانقسمت إيرادات فيلم Furiosa: A Mad Max Saga بين 66 مليونًا و 475 ألف دولار فى شباك التذاكر الأمريكى، و 102 مليونًا دولار فى شباك التذاكر العالمى.
العمل من بطولة آنيا تايلور جوي ويشاركها البطولة كريس هيمسوورث، توم بيرك، لاتشي هولم، ناثان جونز وغيرهم، ومن إخراج المخرج جورج ميلر.
تلعب تايلور جوي دور البطولة في الفيلم كنسخة أصغر من فيوريوسا باعتبارها الشخصية المميزة، والتي تم تصويرها سابقًا في فيلم Mad Max: Fury Road للنجمة العالمية تشارليز ثيرون.
وبالعودة إلى ما قبل أحداث Fury Road، يتتبع الفيلم الجديد قصة الشابة Furiosa التي تم اصطحابها بعيدًا عن Green Place of Many Mothers وإجبارها على إيجاد طريقة للبقاء على قيد الحياة.
main 2024-06-28 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
35 مليار دولار إيرادات «إنفيديا» خلال 3 أشهر
نيويورك (أ ف ب)
حققت شركة «إنفيديا» الأميركية المتخصصة بأشباه الموصلات نتائج في الربع الثالث فاقت مرة جديدة التوقعات، مما يؤكد أنّ الطلب على رقائقها الضرورية لتطوير الذكاء الاصطناعي لم يتباطأ.
وأعلنت الشركة في بيان أنّ صافي ربحها بلغ 19,3 مليار دولار، محققاً ارتفاعاً بأكثر من الضعف على أساس سنوي (+109%)، فيما أتى أعلى بكثير من مبلغ 17,4 مليار دولار الذي كان يتوقعه المحللون، بحسب توقعات جمعتها مؤسسة «فاكتسيت».
وكانت هذه النتائج منتظرة في «وول ستريت»، لأن المجموعة الأميركية تُعد بمثابة حاملة لواء ثورة الذكاء الاصطناعي التوليدي.
و«إنفيديا» هي في الواقع أكبر شركة منتجة لرقائق «جي بي يو» (وحدات معالجة الرسومات) الضرورية لتطوير الذكاء الاصطناعي التوليدي.
وعلق الرئيس التنفيذي للشركة جنسن هوانغ على النتائج بالقول في بيان «إن عصر الذكاء الاصطناعي يزدهر ويقود حركة عالمية نحو منتجات إنفيديا».
وتابع «إنّ الطلب مدهش على هوبر والجميع ينتظرون بلاكويل الذي يتم إنتاجه بسرعة كبيرة»، مضيفاً أن «الذكاء الاصطناعي يعمل على إحداث تحوّل في مختلف الصناعات والمجتمعات والبلدان».
و«هوبر» هي عائلة من المعالجات الدقيقة تتضمّن «اتش 100» H100، المنتج الرئيس للشركة، والأكثر طلباً في هذا القطاع والذي تبلغ قيمة كل قطعة منه عشرات آلاف الدولارات.
وفي منتصف مارس، كشفت «إنفيديا» النقاب عن شريحة بلاكويل، وهي عائلة من وحدات معالجة الرسومات (جي بي يو) تخلف «اتش 100» وتصفها الشركة بأنها «أقوى شريحة في العالم».
وقالت المديرة المالية للشركة كوليت كريس «يُفترض أن تبدأ عمليات تسليم بلاكويل خلال هذا الربع وتتسارع» في السنة المالية المقبلة.
وأضافت «نتوقع أن يتجاوز الطلب على بلاكويل العرض على مدى أرباع عدة» في العام المقبل.
وقال ديرين ناثان من شركة «هارغريفز لانسداون» إنّ «هذه النتائج تعزز الفكرة القائلة بأن إنفيديا هي شركة تحدث مرة في الجيل وترسم الخطوط العريضة للثورة الصناعية المقبلة».
وبلغت إيرادات هذا الربع المؤجل والذي اكتمل في نهاية أكتوبر نحو 35,1 مليار دولار، مع زيادة بنسبة 94% على أساس سنوي.
أما بالنسبة إلى الربع الأخير من عامها المالي، فتعوّل الشركة على إيرادات ارتفعت بنسبة 70%.
وعلى الرغم من وتيرة التقدم هذه، قوبل بيان الشركة بتحفظ. فقد خسر سهم «إنفيديا» 1,70% في التعاملات الإلكترونية بعد إغلاق «وول ستريت».