معاهدة واسعة النطاق بين روسيا وإيران.. ماذا تتضمن؟
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
كشفت الحكومة الروسية عن دخول معاهدة "واسعة النطاق" مع إيران، المرحلة الأخيرة من المفاوضات.
وذكرت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، أن "مسودة اتفاق ثنائي جديد بين روسيا وإيران في المرحلة النهائية للموافقة عليها".
وبحسب زاخاروفا، فإن المعاهدة من المفترض أن تسري بعد التوقيع الشفوي عليها من قبل رئيسي إيران وروسيا في اتصال بينهما.
وخلال مؤتمر صحفي، قالت زاخاروفا إن المعاهدة أو الوثيقة المعنية "ستغطي كامل نطاق العلاقات الروسية الإيرانية متعددة الأوجه. وسترسخ رسميًا طبيعة الشراكة بين موسكو وطهران".
وتابعت أن "المعاهدة ليست مجرد قرار تأخر موعده فحسب، بل إنها بالفعل قرار قديم الأجل"، حيث مضى أكثر من 20 عامًا على توقيع المعاهدة السارية حاليًا.
يشار إلى أن العلاقة بين إيران وروسيا وثيقة للغاية، ويشترك البلدان في تعاون بعدة ملفات سياسية، واقتصادية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية إيران روسيا موسكو إيران روسيا موسكو خامنئي المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
عقوبات أوروبية ضد إيران بسبب دعمها روسيا في الحرب على أوكرانيا
أعلنت المفوضية الأوروبية الإثنين أن الاتحاد الأوروبي وسع نطاق العقوبات المفروضة على إيران على خلفية دعمها لروسيا في الحرب ضد أوكرانيا.
وأوضحت المفوضية أن التكتل أضاف لقائمة العقوبات شركة خطوط الشحن الإيرانية "إريسل" ومديرها محمد رضا خياباني، وفق ما أفادت به وكالة رويترز للأنباء.
وبحسب المصدر نفسه، تستهدف العقوبات الجديدة سفنا وموانئ تُستخدم في نقل طائرات مسيرة وصواريخ وتقنيات ومكونات ذات صلة صنعتها إيران، وتشمل العقوبات حظر أي معاملة مع الموانئ التي يملكها أو يشغلها أو يسيطر عليها أفراد وكيانات خاضعة لعقوبات.
Sorry, but your browser cannot support embedded video of this type, you can download this video to view it offline.
وشملت العقوبات أيضا ثلاث شركات شحن روسية، هي "إم.جي فلوت" و"في.تي.إس بروكر" و"أراباكس"، على خلفية نقلها أسلحة إيرانية شملت قطع غيار طائرات مسيرة عبر بحر قزوين لتسليح القوات الروسية في أوكرانيا.
يأتي القرار عقب خطوة مماثلة أعلنت عنها فرنسا وألمانيا بريطانيا، في العاشر من سبتمبر الماضي، بفرض عقوبات على إيران بسبب تسليمها صواريخ باليستية لروسيا.
وجاء الإعلان في أعقاب تصريحات لوزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، حينها، أكد فيها أن إيران زودت روسيا بصواريخ بالستية.