رانيا يوسف تقاضي قناة باليوتيوب روجت صورة مسيئة لها
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
خاص
قامت الفنانة المصرية رانيا يوسف بمقاضاة قناة على يوتيوب نشرت ملصقا لفيلم مفبرك لها يحمل عنوان “شهوة جسد”، حيث يحمل البوستر الزائف صورة مفبركة اعتبرتها اعتبرتها الفنانة “مسيئة” و”غير لائقة” وتضر بمصداقيتها عند الجمهور.
وتفصيلاً، تقدمت رانيا ببلاغ ضد مؤسس القناة كخطوة أولى على طريق سلسلة من الإجراءات القانونية.
وكانت القناة وصفت الفيلم المزعوم بأنه “فيلم المتعة والإثارة الممنوع من العرض”.
وفي الحقيقة لا يتضمن الفيلم في الواقع سوى مشاهد من مسلسل “نيللي وشيريهان” الذي لعبت بطولته الفنانتان الشقيقتان دنيا وإيمي سمير غانم، إنتاج 2016.
يُُذكر أن رانيا يوسف تقرم حاليا بتصوير مشاهدها في مسلسل “سيما ماجي” الذي تدور أحداثه في إطار اجتماعي تشويقي حول الصراع التقليدي بين الحب والمال والتلاعب بمشاعر وحياة المرأة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: رانيا يوسف
إقرأ أيضاً:
بعد اتهامها بخيانة القيم وإغلاقها.. طالبان تسمح بإعادة بث قناة أريزو
استأنفت قناة "أريزو" التلفزيونية الأفغانية بثها، أمس السبت، بعد أن أغلقتها حكومة حركة طالبان لاتهامها بدعم وسائل إعلام منفية في الخارج وخيانة القيم الإسلامية.
وأعلن رئيس القناة بصير عابد أن الأختام الموضوعة على أبواب القناة في العاصمة كابل، أزيلت بحضور ممثلي وزارة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، مشيرا إلى "استئناف عملياتنا".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2مرصد حقوقي: الأسرى المحررون تعرضوا لتعذيب مروع بسجون إسرائيلlist 2 of 2إدانات لترحيل 40 إيغوريا مسلما من تايلند إلى الصينend of listومع إغلاقها في 4 ديسمبر/كانون الأول الأخير، اعتقلت السلطات 7 من موظفي القناة، لكن أطلِق سراحهم في وقت لاحق، في حين ظلت القناة مغلقة.
ورحب مركز الصحفيين الأفغان، وهو مجموعة تعنى بحرية الصحافة، بإعادة فتح القناة، لكنه قال في بيان إنه يعتبر الإغلاق "انتهاكا صارخا لحقوق الإعلام الحر الذي لم يكن ينبغي أن يحدث".
وبحسب منظمة مراسلون بلا حدود، فإن القناة التي تأسست عام 2006 في مدينة مزار شريف الشمالية، افتتحت مكتبا في كابل عام 2010 لإنتاج أفلام وثائقية عن الحياة البرية ودبلجة المسلسلات التركية.
وتراجع قطاع الإعلام في أفغانستان بشكل كبير في ظل حكومة طالبان التي استعادت السلطة منذ 3 سنوات، في حين انتقد مراقبون دوليون حكام كابل الجدد لانتهاكهم المزعوم لحقوق الصحفيين.
وتقول منظمة مراسلون بلا حدود إن سلطات طالبان أغلقت ما لا يقل عن 12 وسيلة إعلامية عام 2024.
إعلانوقال المتحدث باسم الحكومة ذبيح الله مجاهد في وقت سابق إنه لا توجد قيود على الصحفيين، طالما أنهم "يأخذون في الاعتبار المصلحة الوطنية والقيم الإسلامية ويتجنبون نشر الشائعات".
وفي أوائل فبراير/شباط، دهمت سلطات طالبان الأفغانية إذاعة بيغوم النسائية المعروفة في كابل وأوقفت بثها.