وزير العدل: أكتظاظ السجون يصل إلى 300% وننسق مع القضاء بشأن الإفراج الشَرطي
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
28 يونيو، 2024
بغداد/المسلة الحدث: اعلن وزير العدل خالد شواني، في مقابلة، الجمعة عن ان أكتظاظ السجون يصل إلى 300% ، ومبيناً ان الوزارة تنسق مع القضاء بشأن الإفراج الشَرطي.
المسلة تنشر لقطاء المقابلة:
– رئيس الوزراء يتابع شخصياً ملف حقوق الإنسان داخل السجون ويقدم الدعم الكافي
– الحكومة لديها توجه بعدم اقتصار دور دوائر الإصلاح على الأقسام السجنية للعقوبة فقط بل إصلاح وتقويم النزلاء
– حل مشكلة تأخر إطلاق سراح من تنتهي محكومياتهم عبر بناء قاعدة بيانات مشتركة وبعيداً عن الروتين
– التعاقد على نظام إلكتروني يسمى نظام إدارة النزلاء وننسق مع القضاء بشأن الإفراج الشَرطي
– أكتظاظ السجون يصل إلى 300% والحكومة الحالية هي أول من أعلنت أرقاماً بهذا الشأن
– مجلس الدولة بصدد إجراء التدقيقات النهائية لمشروع قانون العقوبات والتدابير البديلة وسيعالج الكثير من حالات الاكتظاظ
– نعمل على برنامج يخص توسعة السجون وتقليل الاكتظاظ بنسبة 200%
– نهاية العام 2025 سنكون امام سجون طاقتها الاستيعابية وفق معايير حقوق الإنسان
– هناك إحصائية كاملة للمحكومين بالإرهاب ونتحفظ عن ذكر أعدادها لبعض الاعتبارات
– لدينا الكثير من المحكومين بقضايا الفساد والقضايا الأخرى
– هناك كانت سجون VIP وقاعات وغرف لبعض المحكومين وملفها انتهى
– العراق قدم تقاريره المتضمنة لالتزاماته الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان في وقتها المحدد بدون تأخير
– العراق حصل على تقييم إيجابي عن التزاماته الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان
– العراق في 14 آب المقبل سيناقش مع الأمم المتحدة في جنيف تقرير اتفاقية حماية الأشخاص من لاختفاء القسري ومكافحة جميع أشكال التمييز العنصري
– تقرير الخارجية الأميركية حول حقوق الإنسان في العراق اعتمد بالدرجة الأولى على مواقع التواصل ووسائل الإعلام
– سنقدم الأدلة والأرقام والإحصائيات الدقيقة بكل ما يتعلق بملف حقوق الإنسان والإجراءات الحكومية
– اتخذنا إجراءات حقيقية في مكافحة الفساد تضمنت وضع كاميرات في غرف دوائر التسجيل العقاري بعموم العراق
– منعنا دخول المعقبين إلى الدوائر ورفعنا التحفظ عن العقارات المهمة
– سنبدأ خلال المدة المقبلة بإجراءات منح السند الإلكتروني للمواطنين في دوائر التسجيل العقاري في بغداد
– مستمرون بعملية القضاء على الفساد في الدوائر العدلية
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: حقوق الإنسان
إقرأ أيضاً:
غوتيريش: هناك ارتفاع مقلق في التعصب ضد المسلمين
قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أمس الجمعة إن هناك "ارتفاعا مقلقا في التعصب ضد المسلمين" في جميع أنحاء العالم، وحث المنصات الإلكترونية على الحد من خطاب الكراهية والمضايقات.
جاءت رسالة غوتيريش المصورة عشية اليوم العالمي لمكافحة كراهية الإسلام "الإسلاموفوبيا" الذي اعتمدته الأمم المتحدة ليكون 15 مارس/آذار من كل عام تزامنا مع ذكرى "الهجوم الإرهابي" الذي استهدف مسجدين ببلدة كرايستشرتش في نيوزيلندا عام 2019 وراح ضحيته 51 مسلما.
وفي رسالته قال غوتيريش، دون أن يذكر أي دولة أو حكومة محددة، "نشهد تصاعدا مقلقا في التعصب ضد المسلمين؛ من التنميط العنصري والسياسات التمييزية التي تنتهك حقوق الإنسان وكرامته، إلى العنف الصريح ضد الأفراد وأماكن العبادة".
وأضاف "يجب على المنصات الإلكترونية الحد من خطاب الكراهية والمضايقات. وعلينا جميعا أن نرفع صوتنا ضد التعصب وكراهية الأجانب والتمييز".
وفي الأسابيع القليلة الماضية، نشرت هيئات مراقبة حقوق الإنسان بيانات تشير إلى مستويات قياسية من حوادث الكراهية وخطابات الكراهية ضد المسلمين في دول مثل المملكة المتحدة والولايات المتحدة والهند وغيرها. في حين تؤكد حكومات هذه الدول سعيها لمكافحة جميع أشكال التمييز.
إعلانولاحظت منظمات حقوق الإنسان حول العالم والأمم المتحدة تصاعدا في كراهية الإسلام والتحيز ضد العرب ومعاداة السامية منذ بدء الهجوم العسكري الإسرائيلي المدمر على قطاع غزة في أعقاب عملية "طوفان الأقصى" التي شنتها حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) على مواقع عسكرية ومستوطنات إسرائيلية في غلاف غزة يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وعبر المدافعون عن حقوق الإنسان منذ سنوات عن مخاوفهم بشأن الوصمة التي يواجهها المسلمون والعرب بسبب الطريقة التي يخلط بها بعض الناس بين هذه المجتمعات والجماعات المسلحة.
وفي الوقت الحاضر، اشتكى العديد من الناشطين المؤيدين للفلسطينيين، بما في ذلك في الدول الغربية مثل الولايات المتحدة، من أن دفاعهم عن الحقوق الفلسطينية يُصنف خطأً من قبل منتقديهم على أنه دعم لحماس.