بوابة الفجر:
2025-03-20@01:16:18 GMT

7 مشاهد توضح ماذا حدث في مناظرة بايدن وترامب

تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT

لقد شكل الصراع الانتخابي بين الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن والرئيس السابق دونالد ترامب منعطفًا مفصليًا في التاريخ السياسي للولايات المتحدة الأمريكية، إذ تجمع بين رئيس في السلطة وآخر سابق، متجاوزة بذلك تقاليد "لجنة المناظرات الرئاسية" التي نظمت هذه الفعاليات طوال الـ 36 عامًا الماضية.

المشهد الأول: المواجهة المنتظرة

في ليلة تاريخية، شهدت الولايات المتحدة أول مناظرة بين الرئيس الحالي جو بايدن والرئيس السابق دونالد ترامب ضمن حملة انتخابات 2024، التي نظمتها CNN، وهو الحدث الذي يُعد الأول من نوعه منذ عام 1988 دون إشراف "لجنة المناظرات الرئاسية".

تعتبر هذه المناظرة أيضًا الأولى في التاريخ الأمريكي التي تجمع بين رئيس حالي ورئيس سابق.

المشهد الثاني: تصريحات لا تُنسى

 

بايدن يتحدث عن الحرب في غزة

 
بايدن: "حماس الطرف الوحيد الذي يريد استمرار الحرب، وأمريكا أكبر داعم لإسرائيل في العالم."

ترامب يرد بحدة

 
ترامب: "إسرائيل هي من تريد استمرار الحرب، وبايدن أصبح كفلسطيني سيئ وضعيف."

المشهد الثالث: مواجهات حادة

 

هجوم شخصي

بايدن مخاطبًا ترامب: "أنت المغفل والخاسر وليس ابني."  
ترامب يرد: "يجب أن تعتذر الآن."

المشهد الرابع: ردود الأفعال

 

الجمهوريون يحتفون بترامب

  
الجمهوريون يعبرون عن فخرهم بأداء ترامب، معتبرين أنه تفوق على بايدن في المناظرة.

الديمقراطيون محبطون 
الديمقراطيون يشعرون بخيبة أمل بسبب ضعف أداء بايدن أمام ترامب.المشهد الخامس: القضايا الساخنةأفغانستان تحت المجهر

ترامب ينتقد بايدن بشدة: "سحب القوات من أفغانستان كان اليوم الأكثر إحراجًا في تاريخ بلادنا."

القضية الفلسطينية

بايدن: "يجب القضاء على حماس، ولكن مع الحرص على أرواح المدنيين."  
ترامب: "حماس لم تكن لتهاجم إسرائيل في ظل حكمي."

المشهد السادس: القضايا الداخليةالإجهاض تحت النقاش

ترامب: "لن أمنع الوصول إلى أدوية الإجهاض إذا تم انتخابي، يجب أن تقرر الولايات لوائح الإجهاض."

المشهد السابع: الأجواء التوتريةعدم المصافحة

  
بايدن وترامب بدآ المناظرة دون مصافحة، مما يعكس التوتر والكراهية المتبادلة بينهما.

 

خلف الكواليسالاستعداد للإهانات

مصادر لـCNN كشفت أن بايدن استعد جيدًا لإهانات محتملة من ترامب ضد أسرته.

وصول المرشحين 
 

بايدن يصل إلى مقر المناظرة قبل موعدها بثلاثين دقيقة، بينما وصل ترامب إلى أتلانتا دون زوجته ميلانيا.

استطلاعات الرأي

قبل المناظرة، أظهرت استطلاعات الرأي تقدمًا طفيفًا لترامب بنسبة 49% مقابل 47% لبايدن، مما يجعل السباق متقاربًا للغاية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: دونالد ترامب الرئيس الأمريكي الرئيس الامريكي الحالي القضاء على حماس الحرب في غزة الرئيس السابق دونالد ترامب مناظرة بايدن أول مناظرة انتخابات 2024 فلسطين غزة

إقرأ أيضاً:

هآرتس: نتنياهو يكذب وإسرائيل هي التي خرقت اتفاق وقف إطلاق النار

#سواليف

قالت صحيفة #هآرتس في مقالها الرئيسي إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو يكذب عندما يبرر استئنافه الحرب على قطاع #غزة برفض حركة المقاومة الإسلامية ( #حماس ) إطلاق سراح بقية #الأسرى #المحتجزين لديها.

وأفادت أن #نتنياهو دفع المطلوب لعودة وزير الأمن القومي المستقيل إيتمار بن غفير إلى الحكومة مقدما، “ولكن ليس من جيبه الخاص، بالطبع، بل من دماء 59 أسيرا (إسرائيليا) الذين قد يكون مصيرهم قد حُسم باستئناف #الحرب..”.

ومما يجدر ذكره أن حزب الليكود بقيادة نتنياهو أعلن أن حزب “القوة اليهودية” بزعامة بن غفير سيعود إلى الائتلاف الحكومي، وذلك بالتزامن مع شنّ إسرائيل يوم الثلاثاء ضربات جوية واسعة خلفت ما يزيد على 400 شهيد فلسطيني.

مقالات ذات صلة الجمارك تدعو مخالفين لتصويب أوضاعهم.. أسماء 2025/03/19

وكان حزب “بن غفير” قد انسحب من الائتلاف في يناير/كانون الثاني احتجاجا على الهدنة مع حركة حماس في الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.

وفي بيانه الذي أصدره الثلاثاء، زعم مكتب نتنياهو أن استئناف الهجمات على غزة جاء بعد رفض حركة حماس “مرة تلو أخرى إعادة مخطوفينا، وكذلك رفضها كل المقترحات التي تلقتها من المبعوث الأميركي ستيفن ويتكوف والوسطاء”.

ولكن صحيفة هآرتس كتبت في مقالها أنه يجب القول، “بصوت عالٍ وواضح”، إن ما ورد في ذلك البيان “كذب”، وأكدت أن إسرائيل، وليست حركة حماس، هي التي خرقت اتفاق وقف إطلاق النار مع المقاومة الفلسطينية.
إعلان

وأردفت القول إن مكتب رئيس الوزراء كذب مرة أخرى عندما ذكر في بيانه أن الهدف من استئناف العدوان هو تحقيق أهداف الحرب كما حددتها القيادة السياسية، ومن بينها الإفراج عن جميع الأسرى الإسرائيليين، أحياءَ كانوا أم أمواتا.

إسرائيل أخلفت وعدها بالانسحاب من محور "فيلادلفيا"، وقررت منع دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة وإغلاق المعابر الحدودية

وحذرت من أن الضغط العسكري الذي تمارسه إسرائيل ضد حركة حماس يعرِّض أرواح الأسرى والجنود الإسرائيليين وسكان غزة أيضا للخطر، ويؤدي إلى تدمير ما تبقى من القطاع الفلسطيني.

ولفتت إلى أنه كان من المفترض أن تبدأ المفاوضات بشأن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في اليوم الـ16 من المرحلة الأولى التي كان من المقرر أن تنتهي بالإفراج عن جميع الأسرى المتبقين في غزة، لكن الحكومة الإسرائيلية هي التي رفضت ذلك.

وأضافت أن إسرائيل أخلفت وعدها بالانسحاب من محور “فيلادلفيا”، وقررت منع دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة وإغلاق المعابر الحدودية.

وخلصت الصحيفة إلى أن نتنياهو تخلى عن الأسرى لإنقاذ حكومته من الانهيار، ولم يعد هو ولا أعضاء ائتلافه الحاكم يكترثون لغضب عائلات الأسرى، “فبالنسبة لهم أن ما يهم هو الموافقة على ميزانية الدولة”.

مقالات مشابهة

  • مكالمة «بوتين وترامب» تتصدّر عناوين «الصحف الغربية».. ماذا قالت عنها؟
  • ماذا قالت الصحافة الغربية عن نتائج مكالمة بوتين وترامب المطولة؟
  • خلفيّات استئناف الحرب على غزة.. ماذا عن جبهات الإسناد؟!
  • هآرتس: نتنياهو يكذب وإسرائيل هي التي خرقت اتفاق وقف إطلاق النار
  • هآرتس: إسرائيل وليست حماس هي التي خرقت اتفاق وقف إطلاق النار
  • تطورات جديدة في قطاع غزة.. وهذا السيناريو الأخطر | ماذا يحدث؟
  • استمرت ساعتين ونصف.. ماذا تضمنت المكالمة بين «بوتين وترامب»؟
  • موقع إسرائيلي: ترامب في مأزق مشابه لـ بايدن بشأن حرب غزة
  • شالوم حماس.. ماذا تخفي إسرائيل في حربها الجديدة؟
  • رئيس الوزراء: الحرب التي تشنها إسرائيل على غزة هي حرب على الإنسانية